Titre : | فلسفة إدموند هسرل : نظرية عالم الحياة |
Auteurs : | نادية بونفقة, Auteur ; ديتر لومار, Présentateur |
Type de document : | texte imprimé |
Mention d'édition : | ط1. |
Editeur : | الجزائر : ديوان المطبوعات الجامعية, 2012 |
ISBN/ISSN/EAN : | 978-9961-0-1554-4 |
Format : | 376ص. / غلاف ملون / 24سم. |
Langues: | Arabe |
Langues originales: | Arabe |
Index. décimale : | 190 (Philosophie occidentale moderne) |
Catégories : | |
Mots-clés: | الفينومينولوجيا ؛ الترنسندنتالية ؛ الحياة ؛ العلوم ؛ الرد الفينومينولوجي ؛ التحليل النفسي؛ الفلسفة ؛ الأخلاق ؛ عالم الحياة |
Résumé : | يحلل هسرل أزمة الفلسفة انطلاقا من نقد العلوم الأوروبية التي أدى استخدامها إلى تحويل العالم إلى عالم رياضي تقني مجرّد من كل قيمة إنسانية وحياتية، الشيء الذي أدى إلى نسيان الذات العارفة التي صارت خادمة للعلوم عوض أن تكون هدفا لها. من هنا يقترح هسرل فكرة العودة إلى عالم الحياة وإلى أصله الترنسندنتالي أي الذاتية الترنسندنتالية، وتأسيسها من جديد باعتبارها هي الإنسان - في - العالم، وتأسيس العالم باعتباره عالمه الخاص. إلا أنه يتساءل: كيف يمكن تحقيق ذلك في ظلّ التأثير القوي لكل من العلم الوضعي والدين في صياغة معنى الأشياء في عالم الحياة؟ على الرغم من أن بداهات عالم الحياة تملك، في نظر هسرل، الصدارة بالنسبة إلى هذه العوالم الفوقية ذات الأصل المختلف، إلا أنه لا يدعو إلى إلغاء هذه الأخيرة، بل إلى إخضاعها لمنهج التعليق الترنسندنتالي. صحيح أن الفيزياء كثيرا ما تضللنا حين تجعلنا نتأمل كل شيء، بما في ذلك سلوكات الإنسان، تحت قاعدة سببية كلية، لكن هذا لا ينفي أهميتها وقيمتها. كما أن ارتباط بعض الديانات المحرَّفة بأساطير وخرافات تصور علاقة الله بالإنسان في شكل صراع لامعقول يهدد حرية وسعادة الإنسان معا، لا يعني أبدا أن الدين أسطوري في جوهره. إن التوتر بين عالم الحياة العيني الأصلي والعالم الشيئي، المصورن والمكمَّم للعلوم الوضعية، بين الحرية الإنسانية والضرورة الفيزياءوية، الذي يعتبره هسرل سبب أزمة العلوم الأوروبية، يرجع في نظري إلى تجاهل الإنسانية الأوروبية للدين الحقيقي الذي لا يتنافى مع حرية الإنسان ولا مع سعادته، بل بالعكس يحققهما من خلال وصل الإنسان مباشرة بخالقه وبعالم حياته الأصلي. |
Note de contenu : |
القسم الأول : نشأة الفينومينولوجيا الترنسندنتالية و تطورها :
الفصل الأول : من الأزمة الى البدء االجديد الفصل الثاني : الرد الفينومينولوجي و الانتقال إلى الفينومينولوجيا التأسيسية الفصل الثالث : بين أزمة العلوم و أزمة الحياة (تاملات هسرلية ) الفصل الرابع : العلاقة القصدية بين التجربة الطبيعية و عالم الحياة ودورها في عقلنة التجربة القسم الثاني : دور مختلف أنواع الردود في التأسيسالجوهري المنهجي للفينومينولوجيا كعلم للشعور الخالص الترنسندنتالي : الفصل الأول : من علم النفس الخالص إلى علم الوجود الخالص الفصل الثاني : طرق التعليق و الرد الفينومينولوجي الفصل الثالث : منهج البحث الماهوي و علاقته بمناهج أخرى الفصل الرابع: الفينومينولوجيا و التحليل النفسي القسم الثالث : عالم الحياة بين العلم و الفلسفة ،بوادر أزمة العلم : الفصل الأول : الفينومينولوجيا و العلوم الفصل الثاني : أسباب الأزمة وطرق تجاوزها الفصل الثالث : كتاب أزمة العلوم الاوروبية و الفينومينولوجيا الترنسندنتالية وتجديد المدخل الى الفلسفة من خلال مفهوم عالم الحياة القسم الرابع : الوحدة الترابطية بين الأنا و العالم كحلقة وصلبين الفينومينولوجيا الترنسندنتالية و الفينومينولوجيا الموندانية : الفصل الأول : رد العلم الموضوعي إلى قبلي عالم الحياة الفصل الثاني : الرد الترنسندنتالي كطريق لابراز القصدية المسسة للطبيعة المريضة الفصل الثالث : التطبيق و الأخلاق في فلسفة عالم الحياة |
Exemplaires (3)
Code-barres | Cote | Support | Localisation | Section | Disponibilité |
---|---|---|---|---|---|
13072 | 100/228/1 | Livre | BU Centrale Batna 1 | Troisième étage : Sciences humaines et sociales -D- | Disponible |
13073 | 100/228/2 | Livre | BU Centrale Batna 1 | Troisième étage : Sciences humaines et sociales -D- | Disponible |
13076 | 100/228/5 | Livre | BU Centrale Batna 1 | Troisième étage : Sciences humaines et sociales -D- | Disponible |