| Titre : | إبطال التأويلات لأخبار الصفات للإمام أبي علي الفراء المتوفي سنة 458 ه : دراسة و تحقيق الجزء الأخير من الكتاب |
| Auteurs : | سالم، لخضر جنان ; ذويبي، خالد |
| Type de document : | texte imprimé |
| Mention d'édition : | جامعة باتنة 1 |
| Editeur : | ا : دار ايلاف الدولية, 2017/2018 |
| Format : | 628 ص. / 29 سم. |
| Note générale : | قرص مضغوط |
| Langues: | Arabe |
| Index. décimale : | 210 (sciences islamiques) |
| Catégories : | |
| Mots-clés: | الإمام أبي يعلى الفراء ; إبطال التأويلات لأخبارالصفات |
| Résumé : | هذا الأطروحة الموسومة ب: " إبطال التّأويلات لأخبار الصّفات للإمام أبي يعلى محمد بن الحسين بن محمد بن الفرّاء المتوفى سنة 458 ه، دراسة وتحقيق الجزء الأخير من الكتاب "، وهي مقسّمة إلى قسمين قسم الدّراسة وقسم التّحقيق، ، والقسم الأوّل تناول تمهيد وثلاثة فصول. الفصل التمهيدي وهو لدراسة بعض مصطلحات العقيدة المهمة التي وقع فيها الخلاف كالتّأويل والمتشابه، المجاز.... ومعرفة م معناها الصّحيح، وكيف تعامل العلماء مع هذه المصطلحات. وخُصّص الفصل الأوّل لدراسة تاريخ علم مشكل الحديث وكيف كان سببًا في اختلاف وتفرّق الأمّة الإسلامية السنّية إلى حنابلة وأهل الحديث الذين يأبون تأويل نصوص الصّفات من طرف، وإلى أشاعرة الذين يوجبونه، وماهية أسباب هذا الاختلاف، وذكر نماذج من الصراع الفكري العقائدي وأبعاده عبر التاريخ. وأمّا الفصل الثاني فقد تناول دراسة عن المؤلّف وحياته العلمية، من عصره، ونسبه، وعائلته، ومعرفة شيوخه وتلاميذه، وكتبه، وثناء العلماء عليه، والحديث أهم انتقاداته، نعسبابأ تمة المصنّف ه بالتجسيم ومدى صحّتها من خطئها. وأمّا الفصل الثالث فقد خصّص لدراسة عن الكتاب كتاريخ الكتابة وأسباب التأليف، ومعرفة مصادر الكتاب، وأهم محاسن الكتاب وما انتقد عليه، مع دراسة عن الجزء الأخير للكتاب، ذكر أميته، وتوثيق نسخته الخطية. وأمّا القسم الثاني فهو دراسة وتحقيق للجزء الأخير من الكتاب بإخراج نصّ المؤلّف، وتخريج الآيات والأحاديث، والحكم عليها ، والتعليق على بعض المواضع من كلام المصنّف، حيث أنّ الكتاب مهمّ في باب العقائد إذ اهتمّ مصنّفه -رحمه الله- بالنّصوص الحديثية المشكِلة، وخصّ كتابه أ بحاديث العقائد فقط، ع فالج أهمّ الأحاديث الموهمة للتّشبيه حسب نظره، مبتعدًا عن التّأويل -بنظر المتأخّرين- قدر الاستطاعة، رادًا بذلك على الذين يزعمون أنّ أحاديث الصّفات لا محيص فيها ولا مخرج إلاّ بتأويلها عن معانيها الظاهرة، وجعل كتاب "مشكل الحديث وبيانه" لأبي بكر بن فورك الأصبهاني المتوفى 406 ه، أنموذجًا للرّد عليه، حيث ذكره في مقدّمة الكتاب، وذكر الباعث له على التأليف. ويتناول الجزء الأخير من المخطوط شرح أحاديث عديدة مشكلة، وفصلٌ جامع تناول فيه المصنّف بعض الصّفات المشكلة التي جاءت في ثنايا الأحاديث السّابقة، ثمّ انتهى إلى ذكر فصول فيما يجوز أن يوصف الله به من الصّفات، وما يمتنع في حقّه، مع الشّرح والبيان لذلك، ثمّ ختم الكتاب بذكر ما جرى للمصنف من محن و تهم و إفتراءات عند تدرسه للكتاب في دار السّلطان بخرسان، وتبرّأ إلى الله من كلّ ما ألصق به من تجسيم ووصف لله تعالى بما لا يليق به سبحانه. وقد خلص البحث إلى عدّة نتائج من أهمّها: -أبو بعلى الفرّاء إمام من أئمة المسلمين،اللذين يؤخذ من كلامهم الصواب، ويترك منه الخطأ والزلل، وأخطاءه لا تنقص من قيمته.-براءة أبي يعلى الفراء من تهمة التجسيم.و التشبيه مع وقوعه في بعض الأخطاء . عظم منزلة كتاب أبي يعلى الفرّاء عند العلماء مع وجود زلاّت فيه يجب بيانها كإحتجاجه ببعض الأحاديث الضعيفة . والموضوعة. |
Exemplaires (1)
| Code-barres | Cote | Support | Localisation | Section | Disponibilité |
|---|---|---|---|---|---|
| THE/17/262 | D/210/181/1 | Thése | BU Centrale Batna 1 | Premier étage : Thèses et mémoires | Exclu du prêt |
