Titre : | فلسفة اللغة و المنطق : درايسة في فلسفة ستراوسن |
Auteurs : | السيد عبد الفتاح جابالله, Auteur |
Type de document : | texte imprimé |
Mention d'édition : | ط1. |
Editeur : | عمان : الوراق للنشر و التوزيع, 2014 |
ISBN/ISSN/EAN : | 978-9957-33-390-4 |
Format : | 191ص. / غلاف ملون ومصور / 24سم. |
Langues: | Arabe |
Langues originales: | Arabe |
Index. décimale : | 401 (Philosophie du langage) |
Catégories : | |
Résumé : |
لفلسفة ستراوسن جوانب متعددة أهمها اللغة والمنطق والميتافيزيقا والعقل والأخلاق. ولقد اختار الباحث فلسفة اللغة والمنطق على أساس أنهما بمثابة حجر الزاوية فى فلسفته، وترتبط بهما الجوانب الأخرى بروابط وثيقة. وفى محاولة لتوضيح هذين الجانبين ومن ثم توضيح العلاقة بينهما قسمنا الدراسة إلى خمسة فصول يسبقهم مقدمة وتلحقهم خاتمة. الفصل الأول : وهو بعنوان نظرية المعنى. بدأت فى هذا الفصل بإثارة السؤال: ما هو المعنى؟ مبينا كيف أن الإجابة عليه تمثل لب الفلسفة المعاصرة بصفة عامة، وفلسفة اللغة والمنطق بصفة خاصة. وقبل أن أعرض لنظرية ستراوسن الخاصة فى المعنى أشرت بشكل موجز اإلى بعض أهم النظريات المعاصرة فى المعنى. وأخيراً عرضت لنظرية ستراوسن الخاصة فى المعنى بشكلها المتطور (المعنى والقصد الإتصالى ). أما الفصل الثانى: وهو بعنوان نظرية الصدق. فقد بدأت فى هذا الفصل بتوضيح أهمية مفهوم الصدق، وكيف أن البحث فى الصدق يعد أهم أجزاء المنطق الفلسفى .أما الفصل الثالث: وهو بعنوان الحقائق المنطقية. فقد بدأت هذا الفصل بتوضيح أن الحقائق المنطقية هى إحدى نوعى العبارات التحليلية. ثم أشرت بعد ذلك إلى تعريف كواين للحقيقة المنطقية، وإعتراض ستراوسن على ذلك التعريف. ثم عرضت لمحاولة ستراوسن لتقديم تعريف ملائم للحقيقة المنطقية، وذلك من خلال إثبات أن معيار التطابق المطبعى هو المعيار الصحيح لتطابق الإستبدالات ، أما الفصل الرابع: وهو بعنوان اللاتماثل بين الموضوع والمحمول فيتناول مشكلة من أهم وأعقد المشكلات التى واجهت المنطق الكلاسيكى ألا وهى مشكلة التمييز بين الموضوع والمحمول. ولقد بدأت هذا الفصل بالإشارة إلى تقسيم المناطقة الكلاسيكيين للقضية إلى موضوع ومحمول. ثم أوضحت بعد ذلك كيف أثبت ستراوسن العلاقة بين ” الفرق بين الموضوع والمحمول” و ” الفرق بين الحدود الجزئية والحدود الكلية فى الموضع الحملى” .أما الفصل الخامس : وهو بعنوان بين اللغة والمنطق:العلاقة بين ثوابت دوال الصدق وتعبيرات اللغة العادية. ففيه حاولت توضيح العلاقة بين اللغة والمنطق، مبينا أنه بالرغم من العلاقة الواضحة والوثيقه بين اللغة والمنطق، إلا ان ستراوسن يرى أن هناك هوة بين قوانين كل منهما. وهذا ما إتضح من خلال دراسة ستراوسن لمدى التماثل – من عدمه – بين ثوابت دوال الصدق وتعبيرات اللغة العادية. وأما الخاتمة فتناولت أهم النتائج التى توصلت إليها من هذا البحث.
أما عن المنهج المستخدم فى هذا البحث، فهو المنهج التحليلى المقارن التاريخى، كما استخدمت المنهج المقارن، المنهج التاريخى. |
Note de contenu : |
الفصل الأول : نظرية المعنى
الفصل الثاني : نظرية الصدق الفصل الثالث : الحقائق المنطقية الفصل الرابع : اللاتماثل بين الموضوع و المحمول الفصل الخامس : بين اللغة و المنطق : العلاقة بين ثوابت دوال الصدق و تعبيرات اللغة العادية |
Exemplaires (3)
Code-barres | Cote | Support | Localisation | Section | Disponibilité |
---|---|---|---|---|---|
15/101 | 100/578/1 | Livre | BU Centrale Batna 1 | Troisième étage : Sciences humaines et sociales -D- | Disponible |
15/103 | 100/578/3 | Livre | BU Centrale Batna 1 | Troisième étage : Sciences humaines et sociales -D- | Disponible |
15/104 | 100/578/4 | Livre | BU Centrale Batna 1 | Troisième étage : Sciences humaines et sociales -D- | Disponible |