| Titre : | جدل اللفظ و المعنى |
| Auteurs : | مهدي عرار |
| Type de document : | texte imprimé |
| Mention d'édition : | ط.1 |
| Editeur : | الأردن : دار وائل, 2002 |
| ISBN/ISSN/EAN : | 978-9957-11-280-6 |
| Format : | 267 .ص / 24 .سم |
| Langues: | Arabe |
| Langues originales: | Arabe |
| Index. décimale : | 410 (Langue Arabe) |
| Catégories : | |
| Mots-clés: | اللفظ والمعنى؛ دلالة الكلمة العربية؛ مهدي أسعد عرار؛ الدلالة اللغوية؛ علم الدلالة؛ جدلية اللفظ والمعنى؛ العلاقة بين اللفظ والمعنى؛ البنية الدلالية؛ التحليل الدلالي؛ المفهوم والدلالة؛ اللغة والمعنى؛ التأويل اللغوي؛ التعبير والدلالة؛ التطور الدلالي؛ المعجم العربي؛ التعدد الدلالي؛ السياق والدلالة؛ الإيحاء اللغوي؛ البنية الصوتية والمعنوية؛ فقه اللغة |
| Résumé : | يتناول كتاب "جدل اللفظ والمعنى: دراسة في دلالة الكلمة العربية" للدكتور مهدي أسعد عرار، موضوعًا محوريًا في فقه اللغة وعلم الدلالة، وهو العلاقة الجدلية والتفاعلية بين اللفظ (الكلمة) والمعنى الذي تحمله في اللغة العربية. يهدف الكتاب إلى إبراز أن هذه العلاقة ليست مجرد ربط بسيط، بل هي عملية ديناميكية ومعقدة تتأثر بالسياق، التطور التاريخي، والاستعمال اللغوي.أبرز النقاط التي يتناولها الكتاب:مفهوم اللفظ والمعنى: يبدأ الكتاب بتعريف كل من اللفظ (الصورة الصوتية أو المكتوبة للكلمة) والمعنى (المفهوم أو الدلالة التي تشير إليها الكلمة)، يستعرض النظريات اللغوية المختلفة التي تناولت هذه العلاقة، من القدماء إلى المحدثين. أنواع العلاقة بين اللفظ والمعنى: العلاقة المباشرة (الوضعية): حيث يكون اللفظ قد وُضع في الأصل للدلالة على معنى معين (مثل دلالة "ماء" على سائل)، التعدد الدلالي (الاشتراك اللفظي): حيث يشير لفظ واحد إلى عدة معانٍ مختلفة (مثل كلمة "عين" التي تدل على الباصرة، وينبوع الماء، والجاسوس، وغيرها). يحلل الكتاب كيف ينشأ هذا التعدد وكيف يتم تحديد المعنى المقصود في السياق، التطور الدلالي: كيف تتغير دلالة الكلمة بمرور الزمن وتطور المجتمعات (مثل تغير دلالة كلمة "سيارة" من قافلة إلى مركبة آلية)، المجاز والكناية: تناول دور هذه الظواهر البلاغية في توسيع دلالات الألفاظ، وكيف يتم الانتقال من المعنى الحقيقي إلى المعنى المجازي أو الكنائي، الترادف والفروق الدقيقة: يناقش الكتاب فكرة الترادف في العربية، ويؤكد على أن الترادف التام نادر، وأن معظم الألفاظ المتقاربة في المعنى توجد بينها فروق دقيقة تتضح في السياق (مثل "الخوف" و"الخشية" التي قد تبدو مترادفة لكن بينها فروق)، دور السياق في تحديد المعنى: يؤكد الكتاب بشكل كبير على أن السياق اللغوي وغير اللغوي (الموقف، المتحدث، المخاطب، الثقافة) هو العامل الحاسم في تحديد المعنى المقصود للفظ، يحلل كيف يمكن لكلمة واحدة أن تحمل معاني مختلفة تمامًا باختلاف سياقها، أهمية فهم جدل اللفظ والمعنى:يسلط الضوء على أن فهم هذه العلاقة ضروري لـ: الفهم الدقيق للنصوص (خاصة النصوص الدينية والأدبية)، التعبير اللغوي السليم والفعال دراسة فقه اللغة وتاريخها. |
Exemplaires (3)
| Code-barres | Cote | Support | Localisation | Section | Disponibilité |
|---|---|---|---|---|---|
| Lang. AR/1007 | 410/380/3 | Livre | BU Centrale Batna 1 | Deuxième étage : Salle de recherche documentaire | Exclu du prêt |
| Lang. AR/1005 | 410/380/1 | Livre | BU Centrale Batna 1 | Troisième étage : Sciences humaines et sociales -A- | Disponible |
| Lang. AR/1006 | 410/380/2 | Livre | BU Centrale Batna 1 | Troisième étage : Sciences humaines et sociales -A- | Disponible |
