Détail de l'auteur
Auteur نهاد خياطة |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)



Titre : دور اللاشعور ومعنى علم النفس للإنسان الحديث Type de document : texte imprimé Auteurs : كارل غوستاف يونغ, Auteur ; نهاد خياطة, Traducteur Editeur : بيروت : المؤسسة الجامعية للدراسات Année de publication : 1992 Importance : 168ص Présentation : غلاف ملون Format : 24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الفلسفة Mots-clés : اللاشعور ؛ علم النفس ؛ العقل ؛ الأرض Index. décimale : 150 علم النفس العام Résumé : تقرع كلمة ((الخافية)) أو ((اللاشعور)) في أذن الإنسان العادي غير المختص نغمة تدل على شئ ميتافيزيقي، أو على شيء يكتنفه الغموض وتحيط به السرية. وترجع هذه الصفة العالقة بمفهوم الخافية، في الدرجة الأولى، الى دلالة هذا الإصطلاح على كينونة ميتافيزيقية عندما وجد طريقة إلى لغة التخاطب العادية. فقد كان إدوارد فون هارتمان، يدعو الخافية ب ((الأرض العالمية)). ثم جاءت ((الخفائية)) فأدرجت الكلمة في جملة مصطلحاتها، من حيث أن الذين يميلون إلى الأمور الغيبية مولعوةن باستخدام المصطلحاتالعلمية لكي يلبسوا أفكارهم قناعا ((علميا)). أما علماء النفس التجريبيون، الذين ظلموا لمدة طويلة يعتبرون أنفسهم -وهم ليسوا على غير حق في هذا- الممثلين الحقيقين للسيكولوجيا العلمية، فقد اتخذوا موقفا سلبيا من مفهوم الخافية أو اللاشعور، على أساس أن كل شيء نفسي عندهم فهو شأن من شؤون الواعية أو الشعور، وأن الواعية وحدها هي الحديرة باسم ((النفس)). كانوا يسلمون بأن المحتويات النفسية الواعية تبدي عن درجات متفاوتة من الوضوح، بعضها ((أسطع)) أو ((أظلم)) من بعض، لكنهم لم يقروا بوجود محتويات غير شعورية أو باطنة من حيث أن اصطلاح ((اللاشعور)) ينطوي على تناقض دور اللاشعور ومعنى علم النفس للإنسان الحديث [texte imprimé] / كارل غوستاف يونغ, Auteur ; نهاد خياطة, Traducteur . - بيروت : المؤسسة الجامعية للدراسات, 1992 . - 168ص : غلاف ملون ; 24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الفلسفة Mots-clés : اللاشعور ؛ علم النفس ؛ العقل ؛ الأرض Index. décimale : 150 علم النفس العام Résumé : تقرع كلمة ((الخافية)) أو ((اللاشعور)) في أذن الإنسان العادي غير المختص نغمة تدل على شئ ميتافيزيقي، أو على شيء يكتنفه الغموض وتحيط به السرية. وترجع هذه الصفة العالقة بمفهوم الخافية، في الدرجة الأولى، الى دلالة هذا الإصطلاح على كينونة ميتافيزيقية عندما وجد طريقة إلى لغة التخاطب العادية. فقد كان إدوارد فون هارتمان، يدعو الخافية ب ((الأرض العالمية)). ثم جاءت ((الخفائية)) فأدرجت الكلمة في جملة مصطلحاتها، من حيث أن الذين يميلون إلى الأمور الغيبية مولعوةن باستخدام المصطلحاتالعلمية لكي يلبسوا أفكارهم قناعا ((علميا)). أما علماء النفس التجريبيون، الذين ظلموا لمدة طويلة يعتبرون أنفسهم -وهم ليسوا على غير حق في هذا- الممثلين الحقيقين للسيكولوجيا العلمية، فقد اتخذوا موقفا سلبيا من مفهوم الخافية أو اللاشعور، على أساس أن كل شيء نفسي عندهم فهو شأن من شؤون الواعية أو الشعور، وأن الواعية وحدها هي الحديرة باسم ((النفس)). كانوا يسلمون بأن المحتويات النفسية الواعية تبدي عن درجات متفاوتة من الوضوح، بعضها ((أسطع)) أو ((أظلم)) من بعض، لكنهم لم يقروا بوجود محتويات غير شعورية أو باطنة من حيث أن اصطلاح ((اللاشعور)) ينطوي على تناقض Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 14070F 150/49/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب علم النفس Disponible 14069F 150/49/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب علم النفس Disponible 14068F 150/49/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب علم النفس Disponible 14067F 150/49/4 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب علم النفس Disponible 14066F 150/49/5 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب علم النفس Disponible