Détail de l'auteur
Auteur عفاف جدراوي |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)



Titre : المجتمع ما بعد العلماني عند يورغن هابرماس Type de document : texte imprimé Auteurs : عفاف جدراوي Importance : 96 ص Format : 27سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : المجتمع - العلماني - يورغن هابرماس Index. décimale : 190/28 Résumé : تناولت المذكرة مسألة معاصرة و راهنة لا تعيشها المجتمعات الغربية فقط بل حتي العربية، ألا وهو المشروع العلماني بغية الوصول لعقل تواصلي حواري بعيد عن مآسي العقل الأدني، و تبيان العلاقة القائمة بين العلمانية والأصولية، و إيجاد حل للأزمة القائمة بينهما من خلال الأساس الديمقراطي للمجتمع ، و ضرورة التعايش السلمي بين العلمانيين والمتدينين، وكذا علاقة هابرماس بمدرسة فرانكفورت. فهرس الموضوعات الفصل الاول: مقاربة مفاهيمية المبحث الاول: مفهوم الدين المبحث الثاني: في مفهوم العلمانية المبحث الثالث: في مفهوم الأصولية الفصل الثاني: الأساس التوصلي للمجتمع المعاصر المبحث الاول: هابرماس و مدرسة فرانكفورت المبحث الثاني: المنعرج التواصلي الهابرماسي المبحث الثالث: أخلاقيات التواصل و العالم المعيش الفصل الثالث: انعكاسات النظرية التواصلية علي الفهم العلماني و الديني المبحث الاول: الاساس الديمقراطي للمجتمع المعاصر المبحث الثاني: ضرورة التعايش السلمي بين العلمانيين و المتدينين المبحث الثالث: من السلام داخل المجتمع الي الأمم المجتمع ما بعد العلماني عند يورغن هابرماس [texte imprimé] / عفاف جدراوي . - [s.d.] . - 96 ص ; 27سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : المجتمع - العلماني - يورغن هابرماس Index. décimale : 190/28 Résumé : تناولت المذكرة مسألة معاصرة و راهنة لا تعيشها المجتمعات الغربية فقط بل حتي العربية، ألا وهو المشروع العلماني بغية الوصول لعقل تواصلي حواري بعيد عن مآسي العقل الأدني، و تبيان العلاقة القائمة بين العلمانية والأصولية، و إيجاد حل للأزمة القائمة بينهما من خلال الأساس الديمقراطي للمجتمع ، و ضرورة التعايش السلمي بين العلمانيين والمتدينين، وكذا علاقة هابرماس بمدرسة فرانكفورت. فهرس الموضوعات الفصل الاول: مقاربة مفاهيمية المبحث الاول: مفهوم الدين المبحث الثاني: في مفهوم العلمانية المبحث الثالث: في مفهوم الأصولية الفصل الثاني: الأساس التوصلي للمجتمع المعاصر المبحث الاول: هابرماس و مدرسة فرانكفورت المبحث الثاني: المنعرج التواصلي الهابرماسي المبحث الثالث: أخلاقيات التواصل و العالم المعيش الفصل الثالث: انعكاسات النظرية التواصلية علي الفهم العلماني و الديني المبحث الاول: الاساس الديمقراطي للمجتمع المعاصر المبحث الثاني: ضرورة التعايش السلمي بين العلمانيين و المتدينين المبحث الثالث: من السلام داخل المجتمع الي الأمم Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire
Titre : براديغم السيولة وتطبيقاته النقدية عند زيجمونت باومان Type de document : texte imprimé Auteurs : عفاف جدراوي Importance : 484ص Format : 27سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : البراديغم - السيولة - التطبيقات النقدية - زيجمونت باومان Index. décimale : 190/19 Résumé : لقد كان الهم البشري لإنسان الحداثة الغربية هو تحرير الذات البشرية من براثين الخرافة والأسطورة ليكون الإنسان مركزا صلبا لكل شيء وسيدا على العالم، وهنا إنبثقت أفاهيم جديدة تعلي من قيمة الذات وتتخذ من اللغوس شعارا لها، وهذا هو حقيقة المشروع الحداثي الذي بنى صرحه الفلسفي وفق ترسانة من المقولات كالتقدم والعقلانية وغيرها من المقولات التي رسمها إنسان الحداثة الصلبة، ووعد بتحقيق الجنة الموعودة على الأرض، ولكن سرعان ماإنتهت هذه المقولات إلى واقع مرير ليؤول الحال إلى ضده في مرحلة الحداثة السائلة، وهو المصطلح الذي يتخذه زيجمونت باومان بديلا عن المصطلح الأكثر شهرة ما بعد الحداثة، وعليه تكون السيولة هي العلامة البارزة للوضع الراهن كونها تسربت إلى كل مناحي الحياة وتعززت أكثر مع ظاهرة العولمة وسيادة النموذج الإستهلاكي وسيرورة النزعة الفردية وطغيان العقلانية الرقمية، وكل هذا جعل الفرد المعاصر يلهث وراء قيم الإشباع الفوري وتحقيق اللذة المطلوبة، وهذا الأمر الذي جعل باومان ينظر لعالم إنساني يكتشف فيه الفرد ذاته ككائن واع يتعرف على وجوده بمعية الآخرين. براديغم السيولة وتطبيقاته النقدية عند زيجمونت باومان [texte imprimé] / عفاف جدراوي . - [s.d.] . - 484ص ; 27سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : البراديغم - السيولة - التطبيقات النقدية - زيجمونت باومان Index. décimale : 190/19 Résumé : لقد كان الهم البشري لإنسان الحداثة الغربية هو تحرير الذات البشرية من براثين الخرافة والأسطورة ليكون الإنسان مركزا صلبا لكل شيء وسيدا على العالم، وهنا إنبثقت أفاهيم جديدة تعلي من قيمة الذات وتتخذ من اللغوس شعارا لها، وهذا هو حقيقة المشروع الحداثي الذي بنى صرحه الفلسفي وفق ترسانة من المقولات كالتقدم والعقلانية وغيرها من المقولات التي رسمها إنسان الحداثة الصلبة، ووعد بتحقيق الجنة الموعودة على الأرض، ولكن سرعان ماإنتهت هذه المقولات إلى واقع مرير ليؤول الحال إلى ضده في مرحلة الحداثة السائلة، وهو المصطلح الذي يتخذه زيجمونت باومان بديلا عن المصطلح الأكثر شهرة ما بعد الحداثة، وعليه تكون السيولة هي العلامة البارزة للوضع الراهن كونها تسربت إلى كل مناحي الحياة وتعززت أكثر مع ظاهرة العولمة وسيادة النموذج الإستهلاكي وسيرورة النزعة الفردية وطغيان العقلانية الرقمية، وكل هذا جعل الفرد المعاصر يلهث وراء قيم الإشباع الفوري وتحقيق اللذة المطلوبة، وهذا الأمر الذي جعل باومان ينظر لعالم إنساني يكتشف فيه الفرد ذاته ككائن واع يتعرف على وجوده بمعية الآخرين. Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire