Titre : |
الإبستيمولوجيا البديل محاولة في فقه العلم و مراسه |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
أبو يعرب المرزوقي, Auteur |
Editeur : |
تونس : الدار التونسية للنشر |
Année de publication : |
1985 |
Collection : |
علامات |
Importance : |
246ص |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
الإبستيمولوجيا ؛ فقه العلم ؛ نقد المركزية الغربية ؛ الحضارات الشرقية القديمة ؛ المعرفة العلمية |
Index. décimale : |
121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة |
Résumé : |
يهدف الكتاب إلى تقديم رؤية جديدة لنظرية المعرفة (الإبستيمولوجيا) من منظور إسلامي، مع التركيز على كيفية ممارسة العلم وفهمه في السياق الحضاري الإسلامي. وأبرز محاوره:
نقد المركزية الغربية في نشأة العلم: يشكك المرزوقي في الفكرة السائدة التي تنسب نشأة العلم النظري حصريًا إلى اليونان، مشيرًا إلى أن الحضارات الشرقية القديمة، مثل مصر وبلاد ما بين النهرين، ساهمت بشكل كبير في تطوير المعرفة العلمية، خاصة من خلال اختراع الكتابة التي كانت أساسًا للتوثيق والتعليم والتنظير.
إعادة تعريف الظاهرة العلمية: يعرف المؤلف الظاهرة العلمية كحركة تنشأ من صلب الجماعة الإنسانية، تعتمد على مبادئ الكتابة والتوثيق والتعليم والتنظير. ويؤكد أن العلم ليس حكرا على حضارة بعينها، بل هو نتاج تراكمي لمساهمات متعددة عبر التاريخ.
تحرير العلم من القيود العرقية والحضارية: يدعو المرزوقي إلى تجاوز النظرة العرقية التي تحصر نشأة العلم في حضارة معينة، مؤكدًا أن العلم ظاهرة إنسانية مشتركة، وأن الاعتراف بمساهمات مختلف الحضارات يعزز فهمنا لتطور المعرفة.
مفهوم فقه العلم ومراسه: يقترح المؤلف مفهوم "فقه العلم" كبديل للإبستيمولوجيا التقليدية، مشددًا على ضرورة فهم العلم كعملية متجذرة في الممارسة والتطبيق، وليس مجرد نظريات مجردة.
وهو محاولة لإعادة قراءة تاريخ العلم من منظور غير مركزي، مسلطًا الضوء على أهمية المساهمات المتنوعة في بناء المعرفة الإنسانية |
الإبستيمولوجيا البديل محاولة في فقه العلم و مراسه [texte imprimé] / أبو يعرب المرزوقي, Auteur . - تونس : الدار التونسية للنشر, 1985 . - 246ص ; 24سم. - ( علامات) . Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
الإبستيمولوجيا ؛ فقه العلم ؛ نقد المركزية الغربية ؛ الحضارات الشرقية القديمة ؛ المعرفة العلمية |
Index. décimale : |
121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة |
Résumé : |
يهدف الكتاب إلى تقديم رؤية جديدة لنظرية المعرفة (الإبستيمولوجيا) من منظور إسلامي، مع التركيز على كيفية ممارسة العلم وفهمه في السياق الحضاري الإسلامي. وأبرز محاوره:
نقد المركزية الغربية في نشأة العلم: يشكك المرزوقي في الفكرة السائدة التي تنسب نشأة العلم النظري حصريًا إلى اليونان، مشيرًا إلى أن الحضارات الشرقية القديمة، مثل مصر وبلاد ما بين النهرين، ساهمت بشكل كبير في تطوير المعرفة العلمية، خاصة من خلال اختراع الكتابة التي كانت أساسًا للتوثيق والتعليم والتنظير.
إعادة تعريف الظاهرة العلمية: يعرف المؤلف الظاهرة العلمية كحركة تنشأ من صلب الجماعة الإنسانية، تعتمد على مبادئ الكتابة والتوثيق والتعليم والتنظير. ويؤكد أن العلم ليس حكرا على حضارة بعينها، بل هو نتاج تراكمي لمساهمات متعددة عبر التاريخ.
تحرير العلم من القيود العرقية والحضارية: يدعو المرزوقي إلى تجاوز النظرة العرقية التي تحصر نشأة العلم في حضارة معينة، مؤكدًا أن العلم ظاهرة إنسانية مشتركة، وأن الاعتراف بمساهمات مختلف الحضارات يعزز فهمنا لتطور المعرفة.
مفهوم فقه العلم ومراسه: يقترح المؤلف مفهوم "فقه العلم" كبديل للإبستيمولوجيا التقليدية، مشددًا على ضرورة فهم العلم كعملية متجذرة في الممارسة والتطبيق، وليس مجرد نظريات مجردة.
وهو محاولة لإعادة قراءة تاريخ العلم من منظور غير مركزي، مسلطًا الضوء على أهمية المساهمات المتنوعة في بناء المعرفة الإنسانية |
|  |