Détail de l'auteur
Auteur علاء محمود جاد الشعراوى |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)



Titre : أساليب تشخيص صعوبات التعلم وأهميتها فى اختيار بروتوكولات العلاج Type de document : texte imprimé Auteurs : علاء محمود جاد الشعراوى Mention d'édition : ط1 Editeur : القاهرة : دار الكتاب الحديث Année de publication : 2013 Importance : 466ص Présentation : جداول ؛ أشكال Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 1-496-350-977-978 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : العلوم الاجتماعية Mots-clés : أساليب التشخيص ؛ صعوبات التعلم ؛ نموذج الاستجابة ؛ التعليم الفعال ؛ بروتوكولات العلاج ؛ علم النفس التربوى Index. décimale : 370.15 علم النفس التربوي (صعوبات التعلم...) Résumé : تناول الكتاب أساليب تشخيص صعوبات التعلم ، ومدي أهميتها في اختيار بوتوكولات العلاج، حيث يتناول الحديث في مجال تحديدذوى صعوبات التعلم، وتشير الاتجاهات الحديثة في هذا المجال الي أهمية التحقق من حصول المتعلم علي تعليم مناسب قبل الحكم بانه من ذوي صعوبات التعلم، وبذلك يربط بين عمليتي التشخيص والعلاج في تحديد أفراد هذه الفئة من الفئات الخاصة، ويتميز هذا المدخل بأن أخطاء التحديد فيه محدودة، وبذلك يحافظ على شخصية المتعلم، وثقته بنفسه، وصورته امام ذاته، وامام الاخرين، ويتألف الكتاب من تسعة فصول، تضمن الفصل الاول منها الطلاب الموهوبون ذوو التحصيل المنخفض ودوافعهم للتعلم، وكذا ذوي التفريط التحصيلي ودوافعهم للتعلم على اساس ان أفراد هذه الفئة هم من يعانون بالفعل من التباعد بين الذكاء مرتفع وتحصيل منخفض، وكذا دوافع ذوي التفريط التحصيلي، وعزو النجاح ( التغذية الراجعة ) ، وعوامل عزو النجاح لأفراد هذه الفئة، مع عرض للمكونات ، والمجالات، والتوصيات لكيفية تطوير وتحسين عوامل عزو النجاح، وتطرق الفصل الثاني الي تعريف صعوبات التعلم، والتغيرات في التعريف طبقا للتغيرات في قانون تعليم الافراد ذوى صعوبات التعلممن 1968: 2004 ، والمشكلات التى مازالت تواجه التعريف في حد ذاته، ونسبة شيوع هذه الفئة في التعليم العام،واسبا اختلافها بين الدراسات ، واخيرا تصنيف التعلم، وتم التطرق الي اساليب تشخيص صعوبات التعلم في الفصل الثالث، وفيه الاساليب التقليدية للتشخيص، والمماراسات الحديثة لتحديد ذوى صعوبات التعلم، ومقتراحات التغير، وتوصيات المنظمات الوطنية الأمريكية في عملية التشخيص، وفي الفصل الرابع، تم معاجة الانتقادات الموجهة لمحك التباعد علة اساس ان هذا المحك هو الاكثر استخداما في عملية التشخيص بين المدخلين في عمليتي الاستجابة للتعليم ليتضح للقارىء الفارق الكبير بين المدخلين في عمليتي التحديد، والعلاج، وغطي الفصل الخامس المبادىء والمكونات الرئيسية لنموذج الاستجابة للتعليم، ونماذج بحوث قامت علي تنفيذ هذا النموذج، والقياس القائم على المنهج، ومميزات هذا القياس مقارنة بالقياس التقليدي الحاصل، وفي الفصل السادس تم عرض نموذج الاستجابة للتعليم، مفهومه، ومراحله، والسياق المدرسي، واهميته في هذا النموذج، ومدخلي: حل المشكلات، وبروتوكول العلاج القياسي كمدخل أساسية للتدخل، وادوار المعلم في هذا النموذج، وتوجيه الطلاب المعرضين لخطر التعلم، والتصميم العام أو الشامل للتعلم، واخيرا الاستجابة ااتعلم ( التدخل ) والتصميم الشامل للتعلم، اما الفصل السابع فجاء بالتقويم الشامل والاستجابة للتدخل في الجزء الاول منه، وتقييم العمليات النفسية الاساسية، واجراءات المسح التقييمى الشامل، والمتغيرات التي يجب الاهتمام بها، والنموذج متعدد المراحل في عملية التقويم، والتقييم في نموذج حل المشكلات، وفي الجزء الثاني منه مراقبة التقدم، وكيفية القيام بها في نموذج الاستجابة للتدخل، وعناصر قياس مراقبة التقدم، والنمو، والمهارات التى تقيسها هذه المقاييس، والجزء الثالث، التحديات التي تواجه/ والمحتملة لنموذج الاستجابة للتدخل، والفصل الثامن تكلم عن التعليم الفعال، من حيث: تعريفه، واهم مبادىء التعليم الفعال، منها: وقت الحصة، مستوى النجاح، فرص التعلم، التعليم الموجه، التعليم من خلال الدعم، وتنظيم وتنشيط المعرفة، التعليم الواضح، تنظيم التدريس، التدريس بالماثلة، أشكال المعرفة، وعوامل التدريس الفعال، الطالب هو مركز التعلم، والاخيرا الفصل التاسع تم عرض مجموعة من الاسئلة المتواترة بين الطلاب ، والمعلمين، والباحثين في مجال صعوبات التعلم وأجاباتها. أساليب تشخيص صعوبات التعلم وأهميتها فى اختيار بروتوكولات العلاج [texte imprimé] / علاء محمود جاد الشعراوى . - ط1 . - القاهرة : دار الكتاب الحديث, 2013 . - 466ص : جداول ؛ أشكال ; 24سم.
ISSN : 1-496-350-977-978
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : العلوم الاجتماعية Mots-clés : أساليب التشخيص ؛ صعوبات التعلم ؛ نموذج الاستجابة ؛ التعليم الفعال ؛ بروتوكولات العلاج ؛ علم النفس التربوى Index. décimale : 370.15 علم النفس التربوي (صعوبات التعلم...) Résumé : تناول الكتاب أساليب تشخيص صعوبات التعلم ، ومدي أهميتها في اختيار بوتوكولات العلاج، حيث يتناول الحديث في مجال تحديدذوى صعوبات التعلم، وتشير الاتجاهات الحديثة في هذا المجال الي أهمية التحقق من حصول المتعلم علي تعليم مناسب قبل الحكم بانه من ذوي صعوبات التعلم، وبذلك يربط بين عمليتي التشخيص والعلاج في تحديد أفراد هذه الفئة من الفئات الخاصة، ويتميز هذا المدخل بأن أخطاء التحديد فيه محدودة، وبذلك يحافظ على شخصية المتعلم، وثقته بنفسه، وصورته امام ذاته، وامام الاخرين، ويتألف الكتاب من تسعة فصول، تضمن الفصل الاول منها الطلاب الموهوبون ذوو التحصيل المنخفض ودوافعهم للتعلم، وكذا ذوي التفريط التحصيلي ودوافعهم للتعلم على اساس ان أفراد هذه الفئة هم من يعانون بالفعل من التباعد بين الذكاء مرتفع وتحصيل منخفض، وكذا دوافع ذوي التفريط التحصيلي، وعزو النجاح ( التغذية الراجعة ) ، وعوامل عزو النجاح لأفراد هذه الفئة، مع عرض للمكونات ، والمجالات، والتوصيات لكيفية تطوير وتحسين عوامل عزو النجاح، وتطرق الفصل الثاني الي تعريف صعوبات التعلم، والتغيرات في التعريف طبقا للتغيرات في قانون تعليم الافراد ذوى صعوبات التعلممن 1968: 2004 ، والمشكلات التى مازالت تواجه التعريف في حد ذاته، ونسبة شيوع هذه الفئة في التعليم العام،واسبا اختلافها بين الدراسات ، واخيرا تصنيف التعلم، وتم التطرق الي اساليب تشخيص صعوبات التعلم في الفصل الثالث، وفيه الاساليب التقليدية للتشخيص، والمماراسات الحديثة لتحديد ذوى صعوبات التعلم، ومقتراحات التغير، وتوصيات المنظمات الوطنية الأمريكية في عملية التشخيص، وفي الفصل الرابع، تم معاجة الانتقادات الموجهة لمحك التباعد علة اساس ان هذا المحك هو الاكثر استخداما في عملية التشخيص بين المدخلين في عمليتي الاستجابة للتعليم ليتضح للقارىء الفارق الكبير بين المدخلين في عمليتي التحديد، والعلاج، وغطي الفصل الخامس المبادىء والمكونات الرئيسية لنموذج الاستجابة للتعليم، ونماذج بحوث قامت علي تنفيذ هذا النموذج، والقياس القائم على المنهج، ومميزات هذا القياس مقارنة بالقياس التقليدي الحاصل، وفي الفصل السادس تم عرض نموذج الاستجابة للتعليم، مفهومه، ومراحله، والسياق المدرسي، واهميته في هذا النموذج، ومدخلي: حل المشكلات، وبروتوكول العلاج القياسي كمدخل أساسية للتدخل، وادوار المعلم في هذا النموذج، وتوجيه الطلاب المعرضين لخطر التعلم، والتصميم العام أو الشامل للتعلم، واخيرا الاستجابة ااتعلم ( التدخل ) والتصميم الشامل للتعلم، اما الفصل السابع فجاء بالتقويم الشامل والاستجابة للتدخل في الجزء الاول منه، وتقييم العمليات النفسية الاساسية، واجراءات المسح التقييمى الشامل، والمتغيرات التي يجب الاهتمام بها، والنموذج متعدد المراحل في عملية التقويم، والتقييم في نموذج حل المشكلات، وفي الجزء الثاني منه مراقبة التقدم، وكيفية القيام بها في نموذج الاستجابة للتدخل، وعناصر قياس مراقبة التقدم، والنمو، والمهارات التى تقيسها هذه المقاييس، والجزء الثالث، التحديات التي تواجه/ والمحتملة لنموذج الاستجابة للتدخل، والفصل الثامن تكلم عن التعليم الفعال، من حيث: تعريفه، واهم مبادىء التعليم الفعال، منها: وقت الحصة، مستوى النجاح، فرص التعلم، التعليم الموجه، التعليم من خلال الدعم، وتنظيم وتنشيط المعرفة، التعليم الواضح، تنظيم التدريس، التدريس بالماثلة، أشكال المعرفة، وعوامل التدريس الفعال، الطالب هو مركز التعلم، والاخيرا الفصل التاسع تم عرض مجموعة من الاسئلة المتواترة بين الطلاب ، والمعلمين، والباحثين في مجال صعوبات التعلم وأجاباتها. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 370.15/233/1 370.15/233/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب التربية والتعليم Disponible 370.15/233/2 370.15/233/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب التربية والتعليم Disponible 370.15/233/3 370.15/233/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب التربية والتعليم Disponible