Titre : |
التفكير مع هابرماز ضد هابرماز |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
كارل أوتو آبل, Auteur ; عمر مهيبل, Traducteur |
Mention d'édition : |
ط 1 |
Editeur : |
الجزائر : دار الإختلاف |
Année de publication : |
2005 |
Importance : |
93ص |
Format : |
22سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9953-29-665-4 |
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
التفكير ؛ هابرماز ؛ ضد هابرماز |
Index. décimale : |
190 الفلسفة الغربية الحديثة وفلسفات غير شرقية أخرى , الفلسفة المسيحية |
Résumé : |
إن مناقشة الحجاجية بحسب آبل ليست لعبة قوامها اللغة يكون الإنخراط فيها من عدمه سيان، بل إنها تعد عماد النشاط التواصلي بما هو ماهية أساسية ذاتية و بينذواتية في الوقت ذاته، و هو ما ينطبق حصرا على أنواع النشاط التي كان قد حددها هابرماز كالنشاط المتعلق باستجلاء المعنى، أو ذلك الخاص بالبحث عن الحقيقة، أو عن الإنضباط أو عن لصدق. هذه المتطلبات الأساسية للنشاط لابد أن تكون ترانسندنتالية كما يرى آبل إلا ستختزل إلى مجرد شروط سوسيو - ثقافية ذات وجود نسبوي لا يمكن الإطمئنان إليها بقصد بعث تأسيس فلسفي نهائي. إن إيتيقا المناقشة كما تصورها آبل لا تستهدف تأسيس شكل إجرائي يسهل انسيابية النقاش و الحوار بغرض الوصول إلى نتائج محددة تلخص في قرارات مع ملاحظة في غاية الأهمية، و هي أن هذا النقاش نقاش حقيقي، واقعي يدور حول مصالح حقيقية تمس حياة البشر كما هي متجلية في واقعهم الإجتماعي التاريخي ، و هنا مكمن الخلاف بين نزعة هابرماز الشمولية والنزعة الترانسندنتالية عند آبل. |
التفكير مع هابرماز ضد هابرماز [texte imprimé] / كارل أوتو آبل, Auteur ; عمر مهيبل, Traducteur . - ط 1 . - الجزائر : دار الإختلاف, 2005 . - 93ص ; 22سم. ISBN : 978-9953-29-665-4
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
التفكير ؛ هابرماز ؛ ضد هابرماز |
Index. décimale : |
190 الفلسفة الغربية الحديثة وفلسفات غير شرقية أخرى , الفلسفة المسيحية |
Résumé : |
إن مناقشة الحجاجية بحسب آبل ليست لعبة قوامها اللغة يكون الإنخراط فيها من عدمه سيان، بل إنها تعد عماد النشاط التواصلي بما هو ماهية أساسية ذاتية و بينذواتية في الوقت ذاته، و هو ما ينطبق حصرا على أنواع النشاط التي كان قد حددها هابرماز كالنشاط المتعلق باستجلاء المعنى، أو ذلك الخاص بالبحث عن الحقيقة، أو عن الإنضباط أو عن لصدق. هذه المتطلبات الأساسية للنشاط لابد أن تكون ترانسندنتالية كما يرى آبل إلا ستختزل إلى مجرد شروط سوسيو - ثقافية ذات وجود نسبوي لا يمكن الإطمئنان إليها بقصد بعث تأسيس فلسفي نهائي. إن إيتيقا المناقشة كما تصورها آبل لا تستهدف تأسيس شكل إجرائي يسهل انسيابية النقاش و الحوار بغرض الوصول إلى نتائج محددة تلخص في قرارات مع ملاحظة في غاية الأهمية، و هي أن هذا النقاش نقاش حقيقي، واقعي يدور حول مصالح حقيقية تمس حياة البشر كما هي متجلية في واقعهم الإجتماعي التاريخي ، و هنا مكمن الخلاف بين نزعة هابرماز الشمولية والنزعة الترانسندنتالية عند آبل. |
|  |