Détail de l'indexation
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 190/19 (2)



Titre : أزمة الإنسان في المجتمع المعاصرة عند هربرت ماركوز Type de document : texte imprimé Auteurs : العباسي هالة Importance : 113 ص Format : 27 سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : أزمة الإنسان - المجتمع المعاصرة - هربرت ماركوز Index. décimale : 190/19 Résumé : اهتمت هربرت ماركوز بدراسة قضايا العصر، واعتمدت في دراسته على نقد للحضارة الصناعية سواء المجتمع الرأس مالي أو الإشتراكي، وقد كان ماركوز على دراية تامة بالإستخبارات التي يعتمدها كلا النظامين للسيطرة على الفرد فقد حاول الكشف عن مختلف مظاهر القمع، كما تم تكييف الوعي الفردي وتنميط سلوكه، وذلك من خلال الإعتماد على وسائل الإعلام، إلى جانب اختزال اللغة وفقا لما يتماشى مع النظام القائم، وكذلك إستيلاب الفن لأن له طابع ثوري، فالنظام يعمل على إحتواء كل محاولة للرفض والمعارضة، فقد عمل ماركوز جاهدا على محاولة الكشف عن حجم الأزمة التي يعيشها الإنسان، واعتبر أن العقلانية التكنولوجية كانت السبب الرئيسي في حدوث هذه الأزمة ذات المظاهر المتعددة، وما دفعه الى البحث عن البديل وذلك لا يعني أنه يرفض التقنية التكنولوجية، إلا أنه أراد خلق مجتمع جديد خالي من القمع والتسلط، ومجتمع تتوفر فيه جميع شروط الحياة من حرية وإرادة وسعادة. أزمة الإنسان في المجتمع المعاصرة عند هربرت ماركوز [texte imprimé] / العباسي هالة . - [s.d.] . - 113 ص ; 27 سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : أزمة الإنسان - المجتمع المعاصرة - هربرت ماركوز Index. décimale : 190/19 Résumé : اهتمت هربرت ماركوز بدراسة قضايا العصر، واعتمدت في دراسته على نقد للحضارة الصناعية سواء المجتمع الرأس مالي أو الإشتراكي، وقد كان ماركوز على دراية تامة بالإستخبارات التي يعتمدها كلا النظامين للسيطرة على الفرد فقد حاول الكشف عن مختلف مظاهر القمع، كما تم تكييف الوعي الفردي وتنميط سلوكه، وذلك من خلال الإعتماد على وسائل الإعلام، إلى جانب اختزال اللغة وفقا لما يتماشى مع النظام القائم، وكذلك إستيلاب الفن لأن له طابع ثوري، فالنظام يعمل على إحتواء كل محاولة للرفض والمعارضة، فقد عمل ماركوز جاهدا على محاولة الكشف عن حجم الأزمة التي يعيشها الإنسان، واعتبر أن العقلانية التكنولوجية كانت السبب الرئيسي في حدوث هذه الأزمة ذات المظاهر المتعددة، وما دفعه الى البحث عن البديل وذلك لا يعني أنه يرفض التقنية التكنولوجية، إلا أنه أراد خلق مجتمع جديد خالي من القمع والتسلط، ومجتمع تتوفر فيه جميع شروط الحياة من حرية وإرادة وسعادة. Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire
Titre : براديغم السيولة وتطبيقاته النقدية عند زيجمونت باومان Type de document : texte imprimé Auteurs : عفاف جدراوي Importance : 484ص Format : 27سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : البراديغم - السيولة - التطبيقات النقدية - زيجمونت باومان Index. décimale : 190/19 Résumé : لقد كان الهم البشري لإنسان الحداثة الغربية هو تحرير الذات البشرية من براثين الخرافة والأسطورة ليكون الإنسان مركزا صلبا لكل شيء وسيدا على العالم، وهنا إنبثقت أفاهيم جديدة تعلي من قيمة الذات وتتخذ من اللغوس شعارا لها، وهذا هو حقيقة المشروع الحداثي الذي بنى صرحه الفلسفي وفق ترسانة من المقولات كالتقدم والعقلانية وغيرها من المقولات التي رسمها إنسان الحداثة الصلبة، ووعد بتحقيق الجنة الموعودة على الأرض، ولكن سرعان ماإنتهت هذه المقولات إلى واقع مرير ليؤول الحال إلى ضده في مرحلة الحداثة السائلة، وهو المصطلح الذي يتخذه زيجمونت باومان بديلا عن المصطلح الأكثر شهرة ما بعد الحداثة، وعليه تكون السيولة هي العلامة البارزة للوضع الراهن كونها تسربت إلى كل مناحي الحياة وتعززت أكثر مع ظاهرة العولمة وسيادة النموذج الإستهلاكي وسيرورة النزعة الفردية وطغيان العقلانية الرقمية، وكل هذا جعل الفرد المعاصر يلهث وراء قيم الإشباع الفوري وتحقيق اللذة المطلوبة، وهذا الأمر الذي جعل باومان ينظر لعالم إنساني يكتشف فيه الفرد ذاته ككائن واع يتعرف على وجوده بمعية الآخرين. براديغم السيولة وتطبيقاته النقدية عند زيجمونت باومان [texte imprimé] / عفاف جدراوي . - [s.d.] . - 484ص ; 27سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : البراديغم - السيولة - التطبيقات النقدية - زيجمونت باومان Index. décimale : 190/19 Résumé : لقد كان الهم البشري لإنسان الحداثة الغربية هو تحرير الذات البشرية من براثين الخرافة والأسطورة ليكون الإنسان مركزا صلبا لكل شيء وسيدا على العالم، وهنا إنبثقت أفاهيم جديدة تعلي من قيمة الذات وتتخذ من اللغوس شعارا لها، وهذا هو حقيقة المشروع الحداثي الذي بنى صرحه الفلسفي وفق ترسانة من المقولات كالتقدم والعقلانية وغيرها من المقولات التي رسمها إنسان الحداثة الصلبة، ووعد بتحقيق الجنة الموعودة على الأرض، ولكن سرعان ماإنتهت هذه المقولات إلى واقع مرير ليؤول الحال إلى ضده في مرحلة الحداثة السائلة، وهو المصطلح الذي يتخذه زيجمونت باومان بديلا عن المصطلح الأكثر شهرة ما بعد الحداثة، وعليه تكون السيولة هي العلامة البارزة للوضع الراهن كونها تسربت إلى كل مناحي الحياة وتعززت أكثر مع ظاهرة العولمة وسيادة النموذج الإستهلاكي وسيرورة النزعة الفردية وطغيان العقلانية الرقمية، وكل هذا جعل الفرد المعاصر يلهث وراء قيم الإشباع الفوري وتحقيق اللذة المطلوبة، وهذا الأمر الذي جعل باومان ينظر لعالم إنساني يكتشف فيه الفرد ذاته ككائن واع يتعرف على وجوده بمعية الآخرين. Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire