Détail de l'indexation
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 910/52 (1)



Titre : الجغرافيا توجه التاريخ Type de document : texte imprimé Auteurs : جوردن إيست ; جمال الدين الدناصوري, Traducteur Mention d'édition : ط.2 Editeur : بيروت : دار الحداثة للطباعة و النشر Année de publication : 1982 Importance : 174 ص Format : 24 سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الجغرافيا التاريخية - بحوث متفرقة Index. décimale : 910/52 Résumé : تناول الكاتب موضوعه في عدة فصول ففي الفصل الأول قصر حديثه عن تباين الأواصر و العلاقات الوثيقة المتداخلة بين التاريخ بأحداثه و بين الأرض بمظاهرها ، ثم عالج في الفصل الثاني من الكتاب الموقع الجغرافي و بين أن الموقع لا يعني موضع المكان الفلكي على سطح الأرض بل ينطوي على طبيعة الموقع بالنسبة لمراكز الحضارة و مواطن المدنية ، أما في الفصل الثالث فقد تناول تطور المناخ الذي هو عنصر متغير من عناصر البيئة ، أما في الفصل الرابع فقد أبان أهمية الطرق و ما تلعبه الظروف الطبيعية في تحديدها، أما في الفصل الخامس فهو عرض للمدن و ظروف قيامها من طبيعة الموضع الذي نشأت فيه و العلاقات التي تربطها و موقعها في الإقليم الذي قامت فيه و البلاد التي نشأت فيها ، أما الفصل السادس فقد عقده المؤلف على الحدود و التخوم بين الدول و الوحدات السياسية، أما الفصل السابع فقد حاول المؤلف أن يبين طرق معيشة الإنسان و حركته ، و في الفصل الثامن حاول المؤلف لأن يزيح الستار عن أسباب قيام الحضارات العريقة بدراسة ما اكتنف قيامها من ظروف و طبيعة الظروف التي نشأت فيها و أخيرا فقد كان نوعا من القويم للعناصر الجغرافية السابقة ليبين تأثيرها في تطور العلاقات بين أروبا و الصين في نطاق إقليمي الجغرافيا توجه التاريخ [texte imprimé] / جوردن إيست ; جمال الدين الدناصوري, Traducteur . - ط.2 . - بيروت : دار الحداثة للطباعة و النشر, 1982 . - 174 ص ; 24 سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الجغرافيا التاريخية - بحوث متفرقة Index. décimale : 910/52 Résumé : تناول الكاتب موضوعه في عدة فصول ففي الفصل الأول قصر حديثه عن تباين الأواصر و العلاقات الوثيقة المتداخلة بين التاريخ بأحداثه و بين الأرض بمظاهرها ، ثم عالج في الفصل الثاني من الكتاب الموقع الجغرافي و بين أن الموقع لا يعني موضع المكان الفلكي على سطح الأرض بل ينطوي على طبيعة الموقع بالنسبة لمراكز الحضارة و مواطن المدنية ، أما في الفصل الثالث فقد تناول تطور المناخ الذي هو عنصر متغير من عناصر البيئة ، أما في الفصل الرابع فقد أبان أهمية الطرق و ما تلعبه الظروف الطبيعية في تحديدها، أما في الفصل الخامس فهو عرض للمدن و ظروف قيامها من طبيعة الموضع الذي نشأت فيه و العلاقات التي تربطها و موقعها في الإقليم الذي قامت فيه و البلاد التي نشأت فيها ، أما الفصل السادس فقد عقده المؤلف على الحدود و التخوم بين الدول و الوحدات السياسية، أما الفصل السابع فقد حاول المؤلف أن يبين طرق معيشة الإنسان و حركته ، و في الفصل الثامن حاول المؤلف لأن يزيح الستار عن أسباب قيام الحضارات العريقة بدراسة ما اكتنف قيامها من ظروف و طبيعة الظروف التي نشأت فيها و أخيرا فقد كان نوعا من القويم للعناصر الجغرافية السابقة ليبين تأثيرها في تطور العلاقات بين أروبا و الصين في نطاق إقليمي Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire