Détail de l'indexation
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 190/196 (1)



Titre : موقف موسى بن ميمون من الإلاهيات اليهودية : الوحي والنبوة نموذجا Type de document : texte imprimé Auteurs : سلوى عموري Importance : 83ص Format : 27سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الموقف - موسى بن ميمون - الإلاهيات اليهودية - نموذج الوحي والنبوة Index. décimale : 190/196 Résumé : عاش بن ميمون في المحيط العربي والإسلامي، فقد تلقى العلم على يد ثلاثة من العلماء المسلمين، حيث تلقى مباشرة من بن الأفلح ومن أحد تلاميذ بن الصائغ، وتلقى من بن رشد بشكل غير مباشر، حيث عكف على دراسة مؤلفات بن رشد طيلة ثلاثة عشر سنة، والمطالع في أحد أهم كتب بن ميمون: دلالة الحائرين، لا يجد إلا صدى لأفكار فلاسفة الإسلام وعلماء الكلام وخاصة الأشاعرة، ولذلك فحين ألف إسرائيل ولفنسون كتابه "موسى بن ميمون حياته ومصنفاته"، وهو الكتاب المنشور بالعربية في القاهرة سنة 1936 م كتب الشيخ مصطفى عبد الرزاق مقدمة الكتاب فقال فيها: إن موسى بن ميمون يعد من الفلاسفة المسلمين، ثم ذكر العديد من الأدلة المؤيدة لذلك، وفي مقدمة تحقيقه لكتاب "دلالة الحائرين" يقول الدكتور/حسين آتاي: إذا أخذنا في الإعتبار أن الشهرستاني قد عد حنين بن إسحاق النصراني، فيلسوفا إسلاميا، فإنه لا وجه للتفرقة بينه وبين موسى بن ميمون اليهودي، والدارس للثقافة الإسلامية حين يقرأ كتابه "دلالة الحائرين" يرى أن موسى بن ميمون حتى في مناقشاته لنصوص التوراة، إنما يصدر عن فكر وثقافة إسلامية فقد عاش طوال حياته بين مسلمين، ويلاحظ أنه عندما ينتقد المتكلمين المسلمين يكون نقده خال من الشدة التي ينتقد بها المتكلمون المسلمون بعضهم بعضا، وأنه ينقد بني دينه بشكل أشد حيث قدم إنتقادات لاذعة وهذا بعد إعادة قراءة لأهم مباحث الإلاهيات اليهودية وقدم مشروعا بديلا طبق فيه قوانين العقل ومناهجه ومنطقه وأرتكز على التأويل للخروج من مأزق التناقضات العقائدية التي زلزلت الديلنة اليهودية من الداخل، فبن ميمون يعتبر فيلسوفا لاهوتيا عقلاني يهوديا متأثر بنزعة الفلاسفة المسلمين المشائية، وهذا ما يعتبره أيضا المؤرخون الأوروبيين، وقد توفي موسى بن ميمون سنة 1204 وهو في السبعين من عمره. فهرس الموضوعات: الفصل الأول: كرونولوجيا السيرة الذاتية لموسى بن ميمون الفصل الثاني: إبستيمولوجيا نقد الديانة اليهودية عند بن ميمون الفصل الثالث: مكانة العقل عند بن ميمون موقف موسى بن ميمون من الإلاهيات اليهودية : الوحي والنبوة نموذجا [texte imprimé] / سلوى عموري . - [s.d.] . - 83ص ; 27سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الموقف - موسى بن ميمون - الإلاهيات اليهودية - نموذج الوحي والنبوة Index. décimale : 190/196 Résumé : عاش بن ميمون في المحيط العربي والإسلامي، فقد تلقى العلم على يد ثلاثة من العلماء المسلمين، حيث تلقى مباشرة من بن الأفلح ومن أحد تلاميذ بن الصائغ، وتلقى من بن رشد بشكل غير مباشر، حيث عكف على دراسة مؤلفات بن رشد طيلة ثلاثة عشر سنة، والمطالع في أحد أهم كتب بن ميمون: دلالة الحائرين، لا يجد إلا صدى لأفكار فلاسفة الإسلام وعلماء الكلام وخاصة الأشاعرة، ولذلك فحين ألف إسرائيل ولفنسون كتابه "موسى بن ميمون حياته ومصنفاته"، وهو الكتاب المنشور بالعربية في القاهرة سنة 1936 م كتب الشيخ مصطفى عبد الرزاق مقدمة الكتاب فقال فيها: إن موسى بن ميمون يعد من الفلاسفة المسلمين، ثم ذكر العديد من الأدلة المؤيدة لذلك، وفي مقدمة تحقيقه لكتاب "دلالة الحائرين" يقول الدكتور/حسين آتاي: إذا أخذنا في الإعتبار أن الشهرستاني قد عد حنين بن إسحاق النصراني، فيلسوفا إسلاميا، فإنه لا وجه للتفرقة بينه وبين موسى بن ميمون اليهودي، والدارس للثقافة الإسلامية حين يقرأ كتابه "دلالة الحائرين" يرى أن موسى بن ميمون حتى في مناقشاته لنصوص التوراة، إنما يصدر عن فكر وثقافة إسلامية فقد عاش طوال حياته بين مسلمين، ويلاحظ أنه عندما ينتقد المتكلمين المسلمين يكون نقده خال من الشدة التي ينتقد بها المتكلمون المسلمون بعضهم بعضا، وأنه ينقد بني دينه بشكل أشد حيث قدم إنتقادات لاذعة وهذا بعد إعادة قراءة لأهم مباحث الإلاهيات اليهودية وقدم مشروعا بديلا طبق فيه قوانين العقل ومناهجه ومنطقه وأرتكز على التأويل للخروج من مأزق التناقضات العقائدية التي زلزلت الديلنة اليهودية من الداخل، فبن ميمون يعتبر فيلسوفا لاهوتيا عقلاني يهوديا متأثر بنزعة الفلاسفة المسلمين المشائية، وهذا ما يعتبره أيضا المؤرخون الأوروبيين، وقد توفي موسى بن ميمون سنة 1204 وهو في السبعين من عمره. فهرس الموضوعات: الفصل الأول: كرونولوجيا السيرة الذاتية لموسى بن ميمون الفصل الثاني: إبستيمولوجيا نقد الديانة اليهودية عند بن ميمون الفصل الثالث: مكانة العقل عند بن ميمون Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire