Détail de l'indexation
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 304.6/56 (1)



Titre : واقع آفاق قطاع التربية والتعليم - الطور الابتدائي - لولاية باتنة 2008-2033 Type de document : texte imprimé Auteurs : مرزوق ايمان Importance : 34 ص Présentation : جداول - اعمدة بيانية Format : 27 سم Langues : Arabe (ara) Index. décimale : 304.6/56 Résumé : يعدقطاع التربية من اهم القطاعات التي تركز عليها تنمية وتقدم كل بلد وكذا ازدهاره وتطوره لما له من دور مركزي في حياة المجتمع ووضعيته من بين الاولويات الكبرى ومن خلال دمجه بين اولويات المخططات التنموية الاقتصادية والاجتماعية لتحقيق التنمية الشاملة والمضي قدما لاعادة بناء الجزائر جديدة. عرف اول موسم دراسي (اكتوبر 1962) اقبالا عارما على التعليم وبصورة تهدد بالانفجار الى جانب قلة الهياكل المدرسية ومؤطرين للقيام بالعملية التربوية وعلى الجزائر قبول هذا الكم الهائل في المدارس واستعمال جميع الوسائل الممكنة لانقاذ العام الدراسي والتخفيف من حالة الامية والجهل بين اوساط المجتمع الجزائري حيث عملت الحكومة الجزائرية على توظيف مؤطرين اجانب من الدول الشقيقة كما فتحت الباب امام كل من يحسن القراءة والكتابة من اجل التكفل بالتعدادالمتزايد للتلاميذ اما من حيث المنشآت المدرسية فقد لجأت الى استعمال الثكنات وغيرها كحجرات دراسية مؤقتة لاستقبال اكبر عدد ممكن من فئة المتمدرسين. وفي هذا الاطار يمكننا ان نشير الى ان القطاع التربوي شرع في التفكير لاجراء اصلاحات عميقة شرع فيها ، من بينها اقامة نظام ديموقراطي يضمن لكل الاطفال بمختلف الشرائح الاجتماعية الذين بلغوا سن التمدرس والحق في الاستفادة من التعليم المجاني والاجباري وكذلك الاصلاحات التي قامت بها المنظومة التربوية منذ الافية الحالية وقد تم تعيين 160 اطارا في قطاع التربية من اجل رفع المستوى التعليمي وتوفير احتياجاته وبدأ تطبيق هذا البرنامج سنة 2003. فهرس الموضوعات الفصل الاول: الاطار المنهجي للدراسة الفصل الثاني: مصادر المعطيات ومنهجية الدراسة الفصل الثالث: توقعات ونتائج الاسقاطات. واقع آفاق قطاع التربية والتعليم - الطور الابتدائي - لولاية باتنة 2008-2033 [texte imprimé] / مرزوق ايمان . - [s.d.] . - 34 ص : جداول - اعمدة بيانية ; 27 سم.
Langues : Arabe (ara)
Index. décimale : 304.6/56 Résumé : يعدقطاع التربية من اهم القطاعات التي تركز عليها تنمية وتقدم كل بلد وكذا ازدهاره وتطوره لما له من دور مركزي في حياة المجتمع ووضعيته من بين الاولويات الكبرى ومن خلال دمجه بين اولويات المخططات التنموية الاقتصادية والاجتماعية لتحقيق التنمية الشاملة والمضي قدما لاعادة بناء الجزائر جديدة. عرف اول موسم دراسي (اكتوبر 1962) اقبالا عارما على التعليم وبصورة تهدد بالانفجار الى جانب قلة الهياكل المدرسية ومؤطرين للقيام بالعملية التربوية وعلى الجزائر قبول هذا الكم الهائل في المدارس واستعمال جميع الوسائل الممكنة لانقاذ العام الدراسي والتخفيف من حالة الامية والجهل بين اوساط المجتمع الجزائري حيث عملت الحكومة الجزائرية على توظيف مؤطرين اجانب من الدول الشقيقة كما فتحت الباب امام كل من يحسن القراءة والكتابة من اجل التكفل بالتعدادالمتزايد للتلاميذ اما من حيث المنشآت المدرسية فقد لجأت الى استعمال الثكنات وغيرها كحجرات دراسية مؤقتة لاستقبال اكبر عدد ممكن من فئة المتمدرسين. وفي هذا الاطار يمكننا ان نشير الى ان القطاع التربوي شرع في التفكير لاجراء اصلاحات عميقة شرع فيها ، من بينها اقامة نظام ديموقراطي يضمن لكل الاطفال بمختلف الشرائح الاجتماعية الذين بلغوا سن التمدرس والحق في الاستفادة من التعليم المجاني والاجباري وكذلك الاصلاحات التي قامت بها المنظومة التربوية منذ الافية الحالية وقد تم تعيين 160 اطارا في قطاع التربية من اجل رفع المستوى التعليمي وتوفير احتياجاته وبدأ تطبيق هذا البرنامج سنة 2003. فهرس الموضوعات الفصل الاول: الاطار المنهجي للدراسة الفصل الثاني: مصادر المعطيات ومنهجية الدراسة الفصل الثالث: توقعات ونتائج الاسقاطات. Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire