Détail de l'indexation
Ouvrages de la bibliothèque en indexation 190/352 (1)



Titre : الأركيولوجيا كإبستيمولوجيا المعرفة الإنسانية عند ميشال فوكو Type de document : texte imprimé Auteurs : ياسين خذري Importance : 101ص Format : 27سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الأركيولوجيا - الإبستيمولوجيا - المعرفة الإنسانية - ميشال فوكو Index. décimale : 190/352 Résumé : إذا كانت الإبستيمولوجيا مجالا يتخذ من المعرفة العلمية موضوعا له ويهدف إلى الكشف عن مبادئها ونشأتها وتفسيرها للواقع، فإنها بالضرورة تتقاطع مع فلسفة العلوم ونظرية المعرفة والحقيقة، وبالتالي فالمعرفة العلمية في جوهرها تحمل إبتعادا عن الميتافيزيقا وقضاياها وهو ما يجعل فوكو يهتم بنظرية المعرفة، بحيث إعتمد على منهج أسماه بالأركيولوجيا التي تعتبر وصفا منهجيا منظما للخطاب بإعتباره موضوعها، فهي آلية للحفر والتنقيب في مختلف المناهج والمفاهيم والخطابات، وقد عمل فوكو من خلال المنهج الأركيولوجي على تقويض الحقيقة وكل معالمها في الحضارة الغربية، وإنتهى إلى التأكيد على أفول المصداقية التي حظيت بها العلوم الإنسانية، وأخيرا يمكن القول بأن ميشال فوكو على الرغم من الإنتقادات التي وجهت إليه إلا أنه إستطاع تأسيس مشروع القطيعة أساسا لمنطلقاته وجعل دراسته للعقل الغربي هدفا منهجيا في سياقاته المعرفية. فهرس الموضوعات: الفصل الأول: تحديدات أولية حول الإبستيمولوجيا الفصل الثاني: في دلالة الأركيولوجيا الفصل الثالث: في تطبيقات المنهج الأركيولوجي الأركيولوجيا كإبستيمولوجيا المعرفة الإنسانية عند ميشال فوكو [texte imprimé] / ياسين خذري . - [s.d.] . - 101ص ; 27سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الأركيولوجيا - الإبستيمولوجيا - المعرفة الإنسانية - ميشال فوكو Index. décimale : 190/352 Résumé : إذا كانت الإبستيمولوجيا مجالا يتخذ من المعرفة العلمية موضوعا له ويهدف إلى الكشف عن مبادئها ونشأتها وتفسيرها للواقع، فإنها بالضرورة تتقاطع مع فلسفة العلوم ونظرية المعرفة والحقيقة، وبالتالي فالمعرفة العلمية في جوهرها تحمل إبتعادا عن الميتافيزيقا وقضاياها وهو ما يجعل فوكو يهتم بنظرية المعرفة، بحيث إعتمد على منهج أسماه بالأركيولوجيا التي تعتبر وصفا منهجيا منظما للخطاب بإعتباره موضوعها، فهي آلية للحفر والتنقيب في مختلف المناهج والمفاهيم والخطابات، وقد عمل فوكو من خلال المنهج الأركيولوجي على تقويض الحقيقة وكل معالمها في الحضارة الغربية، وإنتهى إلى التأكيد على أفول المصداقية التي حظيت بها العلوم الإنسانية، وأخيرا يمكن القول بأن ميشال فوكو على الرغم من الإنتقادات التي وجهت إليه إلا أنه إستطاع تأسيس مشروع القطيعة أساسا لمنطلقاته وجعل دراسته للعقل الغربي هدفا منهجيا في سياقاته المعرفية. فهرس الموضوعات: الفصل الأول: تحديدات أولية حول الإبستيمولوجيا الفصل الثاني: في دلالة الأركيولوجيا الفصل الثالث: في تطبيقات المنهج الأركيولوجي Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire