Détail de l'auteur
Auteur وليد ناصر شناق |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)



Titre : المكتبات في الحضارة العربية و الإسلامية Type de document : texte imprimé Auteurs : وليد ناصر شناق ; أحمد نافع المدادحة, Copiste Mention d'édition : ط1 Editeur : عمان : مكتبة المجتمع العربي Année de publication : 2015 Importance : 174ص Format : 24 سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : المكتبات - الحضارة - العربية - الإسلام Index. décimale : 020/169 Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع المكتبات في الحضارة العربية و الإسلامية، اذ ان الكتاب هو الشرفة التي نطل منها على العالم فنرى من خلالها ثقافته و تراثه و حضارته انه الصديق الودود و الاستاذ الدائم و المدرسة الحقيقية بل هو الجامعة الخفية و الوسيلة الاولى و الاهم من وسائل ربط الانسان بالمعرفة، وقد كان الكتاب عبر مسيرة البشر وعاء لحمل المعلومات في الزمان و المكان اما المكتبة فهي افضل مكان للحصول على الكتاب، حيث بدون مكتبة حية متجددة يظل الفكر شريدا لا دار تاويه ولا من يعرف به و يقدمه من جيل الى جيل وهنا يمكن التقدم الانساني حيث ان التقدم يعني ان نبدا من حيث انتهى الاخرون، فقد تضمن الكتاب سبعة فصول، حيث تضمن الفصل الاول: تاريخ الكتب و المكتبات، وتطرق الفصل الثاني: مراحل تطور المكتبات العربية و الاسلامية، المكتبات في الحضارة و تصنيفاتها، وقدم الفصل الثالث: انواع المكتبات و نشوء دور الوثائق، الوثائق في الحضارة العربية و الاسلامية، ويجسد الفصل الرابع: عوامل ظهور المكتبات العربية و طرق ادارتها، ويشتمل الفصل الخامس: تاريخ التدوين و الكتابة و المكتبات، المكتبات في العصور الاموية و العباسية، وتناول الفصل السادس: اشهر المكتبات الاسلامية، وختتم الفصل السابع: المكتبات في العصر الحديث. المكتبات في الحضارة العربية و الإسلامية [texte imprimé] / وليد ناصر شناق ; أحمد نافع المدادحة, Copiste . - ط1 . - عمان : مكتبة المجتمع العربي, 2015 . - 174ص ; 24 سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : المكتبات - الحضارة - العربية - الإسلام Index. décimale : 020/169 Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع المكتبات في الحضارة العربية و الإسلامية، اذ ان الكتاب هو الشرفة التي نطل منها على العالم فنرى من خلالها ثقافته و تراثه و حضارته انه الصديق الودود و الاستاذ الدائم و المدرسة الحقيقية بل هو الجامعة الخفية و الوسيلة الاولى و الاهم من وسائل ربط الانسان بالمعرفة، وقد كان الكتاب عبر مسيرة البشر وعاء لحمل المعلومات في الزمان و المكان اما المكتبة فهي افضل مكان للحصول على الكتاب، حيث بدون مكتبة حية متجددة يظل الفكر شريدا لا دار تاويه ولا من يعرف به و يقدمه من جيل الى جيل وهنا يمكن التقدم الانساني حيث ان التقدم يعني ان نبدا من حيث انتهى الاخرون، فقد تضمن الكتاب سبعة فصول، حيث تضمن الفصل الاول: تاريخ الكتب و المكتبات، وتطرق الفصل الثاني: مراحل تطور المكتبات العربية و الاسلامية، المكتبات في الحضارة و تصنيفاتها، وقدم الفصل الثالث: انواع المكتبات و نشوء دور الوثائق، الوثائق في الحضارة العربية و الاسلامية، ويجسد الفصل الرابع: عوامل ظهور المكتبات العربية و طرق ادارتها، ويشتمل الفصل الخامس: تاريخ التدوين و الكتابة و المكتبات، المكتبات في العصور الاموية و العباسية، وتناول الفصل السادس: اشهر المكتبات الاسلامية، وختتم الفصل السابع: المكتبات في العصر الحديث. Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire