Détail de l'auteur
Auteur لخضر مرزوق |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)



Titre : السقوط الوجودي للإنسان عند القديس أوغسطين Type de document : texte imprimé Auteurs : لخضر مرزوق Importance : 102ص Format : 27سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : السقوط الوجودي - الإنسان - القديس أوغسطين Index. décimale : 100/21 Résumé : يعتبر هذا العمل محاولة لتعقب المسار الفلسفي الأوغسطيني المفسر لإشكالية السقوط الوجودي للإنسان، حيث بلغ الفكر الأوغسطيني نوعا من الدقة التفسيرية والحياد عن التناقض بإعتباره فكرا جامعا بين اللاهوتي الديني والعقلاني الفلسفي، حيث طبق القديس المبدأ الأرسطي في تعريفه للفلسفة على أنها البحث في المبادىء الأولى للأشياء، وهذا ما يتجلى في فصول البحث وخاصة مع التأصيل الفلسفي لفكرتي الخطيئة الاولى والشر، بإعتبارها أساس هذا العمل، فيعتبر القديس أوغسطين الفيلسوف اللاهوتي الملم بما سبق ذكر من العناصر إلماما يظهر براعته الفلسفية، وأيضا يمكن القول أن فلسفته جمعت الفكر اليوناني الأبائي ويقصد هنا أفلاطون وسقراط، فأخذ من هذا الأخير منهجه التوليدي والمعاشية اليومية والبحث عن الفضيلة، وأخذ من أفلاطون الجدل مطبقا إياه في تعريجه على مشكلة الجسد خاصة فيما تعلق بالجسد الساقط والجسد الصاعد. فهرس الموضوعات: الفصل الأول: من الإنسان الأول إلى الإنسان الجديد الفصل الثاني: حتميات السقوط الوجودي الفصل الثالث: جدلية المدنيين مدينة الله/مدينة الأرض السقوط الوجودي للإنسان عند القديس أوغسطين [texte imprimé] / لخضر مرزوق . - [s.d.] . - 102ص ; 27سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : السقوط الوجودي - الإنسان - القديس أوغسطين Index. décimale : 100/21 Résumé : يعتبر هذا العمل محاولة لتعقب المسار الفلسفي الأوغسطيني المفسر لإشكالية السقوط الوجودي للإنسان، حيث بلغ الفكر الأوغسطيني نوعا من الدقة التفسيرية والحياد عن التناقض بإعتباره فكرا جامعا بين اللاهوتي الديني والعقلاني الفلسفي، حيث طبق القديس المبدأ الأرسطي في تعريفه للفلسفة على أنها البحث في المبادىء الأولى للأشياء، وهذا ما يتجلى في فصول البحث وخاصة مع التأصيل الفلسفي لفكرتي الخطيئة الاولى والشر، بإعتبارها أساس هذا العمل، فيعتبر القديس أوغسطين الفيلسوف اللاهوتي الملم بما سبق ذكر من العناصر إلماما يظهر براعته الفلسفية، وأيضا يمكن القول أن فلسفته جمعت الفكر اليوناني الأبائي ويقصد هنا أفلاطون وسقراط، فأخذ من هذا الأخير منهجه التوليدي والمعاشية اليومية والبحث عن الفضيلة، وأخذ من أفلاطون الجدل مطبقا إياه في تعريجه على مشكلة الجسد خاصة فيما تعلق بالجسد الساقط والجسد الصاعد. فهرس الموضوعات: الفصل الأول: من الإنسان الأول إلى الإنسان الجديد الفصل الثاني: حتميات السقوط الوجودي الفصل الثالث: جدلية المدنيين مدينة الله/مدينة الأرض Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire