Titre :	أساسيات علم النفس المدرسي
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	نايفه قطامي
Editeur :	عمان : دار الشروق
Année de publication :	1992
Importance :	311ص
Format :	24س
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	العلوم الاجتماعية
Mots-clés :	علم النفس المدرسي ؛ الاستشارة النفسية ؛ صعوبات التعلم ؛ التقويم النفسي ؛ التربوي ؛ تقويم بيئة التعلم
Index. décimale :	370.15 علم النفس التربوي (صعوبات التعلم...)
Résumé :	جاء موضوع هذا الكتاب في ثمانية فصول. يهدف الفصل الأول إلى تحقيق أربعة أهداف رئيسية، هي مساعدة المتخصص والقارئ غير المتخصص كذلك الطلبة في معرفة تاريخ علم النفس المدرسي ومراحل تطوره، وتحديد وظائف المتخصص في علم النفس المدرسي ومعرفة العوامل المؤثرة في أدوار المتخصص في علم النفس المدرسي وتحديد العلاقة بين علم النفس المدرسي وغيره من العلوم. ويعالج الفصلالثاني موضوع تقديم الخدمات بهدف مساعدة في تحديد الخدمات التي يقدمها علم النفس المدرسي، ومعرفة نموذج الحتمية المتبادل لباندورا، وتحديد مهمات المسترشد، وتعداد أهداف الخدمات التي يقدمها المتخص ومعرفة نموذج تقديم الخدمات غير المباشرة، وبيان دور المتخصص في علم النفس المدرسي. أما الفصل الثالث فهو بعنوان ((الاستشارة النفسية)) ويهدف إلى عرض مفهوم الاستشارة النفسية، وتحديد المتغيرات التي تؤثر في الاستشارة النفسية، وتعداد مراحل حل المشكلة. ويقوم هذا الفصل على جملة افتراضات منها ان باستطاعة تحديد ملامح الاستشارة النفسية، وهناك ضرورة ملحة لوجود علاقة بين المستشير والمستشار، وللمستشير دور مهم في الاستشارة وللاستشارة عدة أبعاد تتطلب الإحاطة والشمول. وعن الادخالات النفسية ونماذج تعديل السلوك يتحدث الفصل الرابع من هذا الكتاب، ويهدف هذا الفصل إلى تحديد معنى الادخالات النفسية ومعرفة المعايير المختلفة في تحديد المشكلات، ومعرفة اتجاهات المعالجة النفسية ومعرفة مفهوم التعليم الشخصي، والتمييز بين أنواع التعزيز المختلفة، ومعرفة ماهية التعديل السلوكي والمعرفي. ويعالج الفصل الخامس من هذا الكتاب موضوع ((تدني الدافعية للتعلم الصفي)) حيث يشرح الأسباب ويناقش موضوعات عديدة ذات صلة منها الاستعداد للتعلم والممارسات الصفية للمعلمين والطلبة، والمواد والخبرات التعليمية، ثم تنتقل الى محور آخر هو أساليب معالجة تدني الدافعية للتعلم الصفي والتي من أبرزها الاسلوب السلوكي والأسلوب المعرفي. ويتناول الفصل السادس موضوع ((صعوبات التعلم)) بهدف تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية هي تحديد مفهوم صعوبات التعلم، ومعرفة خصائص الطلبة الذين يعانون من صعوبات التعلم، وتحديد أسس تطبيق اختبار تشخيص صعوبات التعلم المطور للبيئة الأردنية. وفي الفصل السابع من هذا الكتاب تحدث عن ((التقويم النفسي والتربوي)) وفي إطار هذا الفصل عالج مفهوم القياس والتقويم، ونموذج إليوت، واساسيات التقويم والقياس وأنواعه. ويهدف الفصل السابع إلى تحديد العلاقة بين القياس والتقويم، والتمييز بين مقاييس القياس، وتعريف الصدق والثبات، ومعرفة المقاييس المختلفة، والتمييز بين المقاييس المعيارية، وتحديد ملامح عينة السلوك بالزمن والحدث ومعرفة ملامح التقويم البيئي، ومعرفة الاتجاه الخديث في تقويم البحث والممارسة. أما الفصل الثامن فهو يعالج موضوع ((تقويم بيئة التعلم )) بهدف التعرف على المتغيرات المدرسية والتعرف على تكنيكات تقويم البيئة المدرسية، والتعرف على نماذج التفاعل الصفي، وتطبيق مقياس العلاقات الاجتماعية، ومراعاة المتغيرات الصفية في التقويم، ومعرفة القضايات والمشكلات ذات العلاقة بأساليب القياس النفسي.

أساسيات علم النفس المدرسي [texte imprimé] / نايفه قطامي . - عمان : دار الشروق, 1992 . - 311ص ; 24س.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	العلوم الاجتماعية
Mots-clés :	علم النفس المدرسي ؛ الاستشارة النفسية ؛ صعوبات التعلم ؛ التقويم النفسي ؛ التربوي ؛ تقويم بيئة التعلم
Index. décimale :	370.15 علم النفس التربوي (صعوبات التعلم...)
Résumé :	جاء موضوع هذا الكتاب في ثمانية فصول. يهدف الفصل الأول إلى تحقيق أربعة أهداف رئيسية، هي مساعدة المتخصص والقارئ غير المتخصص كذلك الطلبة في معرفة تاريخ علم النفس المدرسي ومراحل تطوره، وتحديد وظائف المتخصص في علم النفس المدرسي ومعرفة العوامل المؤثرة في أدوار المتخصص في علم النفس المدرسي وتحديد العلاقة بين علم النفس المدرسي وغيره من العلوم. ويعالج الفصلالثاني موضوع تقديم الخدمات بهدف مساعدة في تحديد الخدمات التي يقدمها علم النفس المدرسي، ومعرفة نموذج الحتمية المتبادل لباندورا، وتحديد مهمات المسترشد، وتعداد أهداف الخدمات التي يقدمها المتخص ومعرفة نموذج تقديم الخدمات غير المباشرة، وبيان دور المتخصص في علم النفس المدرسي. أما الفصل الثالث فهو بعنوان ((الاستشارة النفسية)) ويهدف إلى عرض مفهوم الاستشارة النفسية، وتحديد المتغيرات التي تؤثر في الاستشارة النفسية، وتعداد مراحل حل المشكلة. ويقوم هذا الفصل على جملة افتراضات منها ان باستطاعة تحديد ملامح الاستشارة النفسية، وهناك ضرورة ملحة لوجود علاقة بين المستشير والمستشار، وللمستشير دور مهم في الاستشارة وللاستشارة عدة أبعاد تتطلب الإحاطة والشمول. وعن الادخالات النفسية ونماذج تعديل السلوك يتحدث الفصل الرابع من هذا الكتاب، ويهدف هذا الفصل إلى تحديد معنى الادخالات النفسية ومعرفة المعايير المختلفة في تحديد المشكلات، ومعرفة اتجاهات المعالجة النفسية ومعرفة مفهوم التعليم الشخصي، والتمييز بين أنواع التعزيز المختلفة، ومعرفة ماهية التعديل السلوكي والمعرفي. ويعالج الفصل الخامس من هذا الكتاب موضوع ((تدني الدافعية للتعلم الصفي)) حيث يشرح الأسباب ويناقش موضوعات عديدة ذات صلة منها الاستعداد للتعلم والممارسات الصفية للمعلمين والطلبة، والمواد والخبرات التعليمية، ثم تنتقل الى محور آخر هو أساليب معالجة تدني الدافعية للتعلم الصفي والتي من أبرزها الاسلوب السلوكي والأسلوب المعرفي. ويتناول الفصل السادس موضوع ((صعوبات التعلم)) بهدف تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية هي تحديد مفهوم صعوبات التعلم، ومعرفة خصائص الطلبة الذين يعانون من صعوبات التعلم، وتحديد أسس تطبيق اختبار تشخيص صعوبات التعلم المطور للبيئة الأردنية. وفي الفصل السابع من هذا الكتاب تحدث عن ((التقويم النفسي والتربوي)) وفي إطار هذا الفصل عالج مفهوم القياس والتقويم، ونموذج إليوت، واساسيات التقويم والقياس وأنواعه. ويهدف الفصل السابع إلى تحديد العلاقة بين القياس والتقويم، والتمييز بين مقاييس القياس، وتعريف الصدق والثبات، ومعرفة المقاييس المختلفة، والتمييز بين المقاييس المعيارية، وتحديد ملامح عينة السلوك بالزمن والحدث ومعرفة ملامح التقويم البيئي، ومعرفة الاتجاه الخديث في تقويم البحث والممارسة. أما الفصل الثامن فهو يعالج موضوع ((تقويم بيئة التعلم )) بهدف التعرف على المتغيرات المدرسية والتعرف على تكنيكات تقويم البيئة المدرسية، والتعرف على نماذج التفاعل الصفي، وتطبيق مقياس العلاقات الاجتماعية، ومراعاة المتغيرات الصفية في التقويم، ومعرفة القضايات والمشكلات ذات العلاقة بأساليب القياس النفسي.