Titre :	الحب و الكراهية
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	يوسف ميخائيل أسعد, Auteur
Editeur :	القاهرة : دار غريب
Année de publication :	(د.ت)
Importance :	271ص
Format :	24سم
ISBN/ISSN/EAN :	977-70775-70-8
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	المعارف العامة
Mots-clés :	الحب ؛ الكراهية
Index. décimale :	000 المعارف العامة
Résumé :	يعتبر الكتاب من الأعمال النفسية والفلسفية التي تعالج المشاعر الإنسانية من منظور علم النفس، وخاصة ما يتعلق بثنائية الحب والكراهية، باعتبارها من أقوى الدوافع الوجدانية التي تؤثر في سلوك الإنسان وعلاقاته الاجتماعية والنفسية. ومن أهم محاورالكتاب: 1. الحب والكراهية كدوافع نفسية : يبرز الكاتب كيف أن الحب والكراهية ليسا مجرد مشاعر، بل دوافع أساسية للسلوك. هما موجودان في داخل الإنسان منذ الطفولة، ويؤثران في جميع علاقاته: من الوالدين، إلى الشريك، إلى المجتمع. 2. الحب من منظور نفسي : يحلل الحب كطاقة نفسية إيجابية تدفع الإنسان نحو التواصل، العطاء، والتضحية. ويتناول أشكال الحب المختلفة: - الحب الأمومي والطفولي - الحب الرومانسي - الحب الإنساني العام كما يشير إلى أن الحب الناضج يتطلب الوعي بالذات، والقدرة على التعاطف، والنضج الانفعالي. 3. الكراهية كمركب نفسي : يفسر الكراهية بأنها نتيجة للإحباط، والحرمان، والصراع الداخلي. هي آلية دفاعية يمكن أن تنشأ بسبب الطفولة أو التربية القمعية، وقد تتحول إلى عدوان أو إسقاط نفسي. 4. الصراع بين الحب والكراهية : يرى أسعد أن الإنسان غالبًا ما يعيش صراعًا داخليًا بين الحب والكراهية، خصوصًا في علاقاته الأقرب. وهذا الصراع قد يكون لا واعيًا، ويظهر في التناقضات السلوكية. 5. دور التربية والمجتمع : يتحدث عن دور الأسرة والمدرسة والثقافة في تشكيل تجارب الحب والكراهية لدى الطفل. فالطفل الذي ينشأ في بيئة محبة ومتفهمة يتعلم كيف يحب، أما من ينشأ في بيئة قاسية قد يتعلم الكراهية أو القسوة. 6. التحليل النفسي للحب والكراهية : يستند أسعد في كثير من تحليلاته إلى مدارس التحليل النفسي (مثل فرويد، وأدلر)، ويشرح كيف أن اللاوعي يحتوي على ذكريات ومشاعر قد تكون مصدرًا للكراهية أو الحب تجاه أشخاص أو رموز معينة. 7. الهدف النهائي: التوازن النفسي : يدعو الكاتب إلى فهم هذه المشاعر، والتعامل معها بوعي، لكي يستطيع الإنسان تحقيق التوازن النفسي والروحي، وتجنب الإسقاطات أو السلوكيات المدمرة

الحب و الكراهية [texte imprimé] / يوسف ميخائيل أسعد, Auteur . - القاهرة : دار غريب, (د.ت) . - 271ص ; 24سم.
ISSN : 977-70775-70-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	المعارف العامة
Mots-clés :	الحب ؛ الكراهية
Index. décimale :	000 المعارف العامة
Résumé :	يعتبر الكتاب من الأعمال النفسية والفلسفية التي تعالج المشاعر الإنسانية من منظور علم النفس، وخاصة ما يتعلق بثنائية الحب والكراهية، باعتبارها من أقوى الدوافع الوجدانية التي تؤثر في سلوك الإنسان وعلاقاته الاجتماعية والنفسية. ومن أهم محاورالكتاب: 1. الحب والكراهية كدوافع نفسية : يبرز الكاتب كيف أن الحب والكراهية ليسا مجرد مشاعر، بل دوافع أساسية للسلوك. هما موجودان في داخل الإنسان منذ الطفولة، ويؤثران في جميع علاقاته: من الوالدين، إلى الشريك، إلى المجتمع. 2. الحب من منظور نفسي : يحلل الحب كطاقة نفسية إيجابية تدفع الإنسان نحو التواصل، العطاء، والتضحية. ويتناول أشكال الحب المختلفة: - الحب الأمومي والطفولي - الحب الرومانسي - الحب الإنساني العام كما يشير إلى أن الحب الناضج يتطلب الوعي بالذات، والقدرة على التعاطف، والنضج الانفعالي. 3. الكراهية كمركب نفسي : يفسر الكراهية بأنها نتيجة للإحباط، والحرمان، والصراع الداخلي. هي آلية دفاعية يمكن أن تنشأ بسبب الطفولة أو التربية القمعية، وقد تتحول إلى عدوان أو إسقاط نفسي. 4. الصراع بين الحب والكراهية : يرى أسعد أن الإنسان غالبًا ما يعيش صراعًا داخليًا بين الحب والكراهية، خصوصًا في علاقاته الأقرب. وهذا الصراع قد يكون لا واعيًا، ويظهر في التناقضات السلوكية. 5. دور التربية والمجتمع : يتحدث عن دور الأسرة والمدرسة والثقافة في تشكيل تجارب الحب والكراهية لدى الطفل. فالطفل الذي ينشأ في بيئة محبة ومتفهمة يتعلم كيف يحب، أما من ينشأ في بيئة قاسية قد يتعلم الكراهية أو القسوة. 6. التحليل النفسي للحب والكراهية : يستند أسعد في كثير من تحليلاته إلى مدارس التحليل النفسي (مثل فرويد، وأدلر)، ويشرح كيف أن اللاوعي يحتوي على ذكريات ومشاعر قد تكون مصدرًا للكراهية أو الحب تجاه أشخاص أو رموز معينة. 7. الهدف النهائي: التوازن النفسي : يدعو الكاتب إلى فهم هذه المشاعر، والتعامل معها بوعي، لكي يستطيع الإنسان تحقيق التوازن النفسي والروحي، وتجنب الإسقاطات أو السلوكيات المدمرة