الفلسفة اليونانية أصولها و مصادرها من المرحلة الأسطورية و حتى أفلاطون [texte imprimé] /
محمد جمال الكيلاني, Auteur ;
محمد فتحي عبد الله, Responsable du compte-rendu critique . -
الإسكندرية : دار الوفاء, 2008 . - 526ص : غ.ملون ; 23 سم.
ISBN : 978-977-327-643-0
Langues : Arabe (
ara)
Langues originales : Arabe (
ara)
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
الفلسفة اليونانية ؛ أصول الفلسفة ؛ مصادر الفلسفة |
Index. décimale : |
182 الفلسفة اليونانية قبل سقراط |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع الفلسفة اليونانية، أصولها و مصادرها، فالجزء الاول عرض من مرحلة الأسطورية و حتى أفلاطون، فمما لا شك فيه أن الفلسفة اليونانية تحتل مكانة غاية في الاهمية بالنسبة لفلسفات العصور الوسطى المسيحية و الاسلامية، و كذا فلسفات عصر النهضة و العصر الحديث و المعاصر، و بالنسبة لنا الآن و لكل دارسي الفلسفة و المتخصصين على الاطلاق، فهي بمثابة الدعامة أو الاساس الاول بالنسبة للفلسفات الاخرى اللاحقة عليها و إن جاز لي التعبير فهي اللقاح أو بوابة الدخول إلى عالم الفلسفة بصفة عامة و تخصصاتها بصفة خاصة، فلقد ظهر في بلاد اليونان أعظم مفكري العالم القديم أمثال فيثاغورس و سقراط و أفلاطون و أرسطو، ولهذا تجسد محاور أبواب الكتاب الأربعة كالتالي، ففي الباب الاول عالج أصول الفلسفة اليونانية في فصلين، ففي الفصل الاول قدم إشكالية العلاقة بين الفلسفة اليونانية و حكمة الشرق، و الفصل الثاني درس تأثير الفلسفة اليونانية بالمرحلة الاسطورية و اللاهوتية عند اليونانيين الاوائل، و الباب الثاني ناقش اتجاهات تفسير الطبيعة لدي الفلاسفة الطبعيين و الميتافيزقيين السابقين على سقراط في ثلاثة فصول، ففي الفصل الاول أبرز تفسير الطبيعة لدي الطبعيين الاوائل، و الفصل الثاني ركز على الاتجاه الميتافيزيقي في الطبيعة لدى اليونانيين، و بينما يعرض الفصل الثالث تفسير الطبيعة لدى الطبعيين المتأخرين، و الباب الثالث حدد النزعة الانسانية و الاخلاقية لدى كل من السوفسطائيين، سقراط، و المدارس السقراطية الصغرى في ثلاثة فصول، ففي الفصل الاول تضمن لحركة السوفسطائية و النزعة الانسانية، و الفصل الثاني شمل على سقراط و فلسفة الماهية، و الفصل الثالث ناقش المدارس السقراطية الصغرى، و بينما اختتم الباب الرابع بأفلاطون و الفلسفة المثالية في ستة فصول، ففي الفصل الاول تناول أفلاطون، حياته، مؤلفاته، منهجه، و الفصل الثاني قدم الاساطير الافلاطونية، بينما يعرض الفصل الثالث نظرية المعرفة عند أفلاطون، و الفصل الرابع يوجز نظرية المثل عند أفلاطون، و الفصل الخامس يخص نظرية النفس عند أفلاطون، و الفصل السادس يغطي نظرية الوجود عند أفلاطون . |