Titre :	مدخل إلى علم النفس المقارن
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	سعاد جبر, Auteur
Mention d'édition :	ط1
Editeur :	إربد : عالم الكتب الحديث
Année de publication :	2017
Importance :	477ص
Présentation :	جداول ؛ غلاف ملون
Format :	23 سم
ISBN/ISSN/EAN :	978-9957-614-82-9
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الديانات
Mots-clés :	علم النفس المقارن ؛ الذات ؛ الاسلام ؛ التعلم ؛ الإبداع
Index. décimale :	214.15 الإسلام وعلم النفس
Résumé :	تناول هذا الكتاب موضوع مدخل إلى علم النفس المقارن، حيث تخترق عوالم النفس الذات الإنسانية و المجتمعات في استكشاف الاسباب و العلل التي تنخر في الصحة النفسية لكل منهما، و تمتد في مساحات واسعة في الوعي بالذات و المجتمعات كشجرة طيبة أصلها ثابت و فروعها في السماء، و تقدم هذه العوالم النفسية القديمة الحديثة رؤيتها اللامحدودة في تشبعات الرؤى و الاتجاهات، في المنظومة الفكرية الانسانية، في آفاق الرتب العالية من التفكير الجاني و الابداعي و النقدي و ما وراء المعرفة و العصف الذهني و حل المشكلات، فقد تطرق الكتاب لذلك إلى ثمانية فصول، ففي الفصل الاول عالج ماهية علم النفس بين الرؤية الوضعية و التصور الاسلامي، أهمية علم النفس و ميادينه، اقوال العلماء في النفس، ماهية النفس الانسانية، العلاقة بين النفس و البدن، و الفصل الثاني يحدد الذكاء الانفعالي بين الرؤية الوضعية التصور الاسلامي، المعنى اللغوي، الاتجاهات النظرية في نماذج الذكاء الانفعالي، نموذج وايزنجر، تعلم و تعليم مهارات الذكاء الانفعالي، بينما يشير الفصل الثالث إلى مفهوم الذات بين الرؤية الوضعية و التصور الاسلامي، الاتجاهات النظرية في مفهوم الذات، العوامل المؤثرة في مفهوم الذات، سمات مفهوم الذات، مفهوم الذات و الايجابية، بينما يعرض الفصل الرابع الدافعية بين الرؤية الوضعية التصور الاسلامي، الدافعية في ضوء الرؤية الوضعية، الاتجاهات النظرية في الدافعية، الدافعية في النظرية الانسانية، دوافع حفظ الذات، دافع التملك، الصراع بين الدوافع، و يقدم الفصل الخامس التعلم بين الرؤية الوضعية و التصور الاسلامي، عمليات التعلم، أهمية التعلم، مشكلات التعلم، فوائد التعلم النشط، العلم و الايمان، العلم النافع، و يركز الفصل السادس على منظومة الدماغ و التفكير بين الرؤية الوضعية و التصور الاسلامي، الدماغ و معالجة المعلومات، نماذج الذاكرة، منظومة التفكير، أنماط التفكير، مهارات التفكير، العصف الذهني، التدبر في الكون، التفكير و المجتمع، التفكير و الحوار، و الفصل السابع يدرسالشخصية بين الرؤية الوضعية و التصور الاسلامي، مفهوم الشخصية، جدليات الشخصية و سماتها، أنماط الشخصية، الشخصية العدوانية، الشخصية الهستيرية، الربانية، النضج و الكمال الانساني، و الفصل الثامن اختتم بمفردات مختارة في علم النفس المقارن، الصراع النفسي، الاحباط، العلاج النفسي، مكانة المستقبل في التنشئة الاسرية، الشائعات، الارشاد العقلاني الانفعالي، هندسة الذات و تقدير الذات، التغيير و اتخاذ القرارات، التغيير و التفاؤل، التغيير و الايجابية، ماهية الحياة في الرؤية السيكولوجية للأدب.

مدخل إلى علم النفس المقارن [texte imprimé] / سعاد جبر, Auteur  . -  ط1 . - إربد : عالم الكتب الحديث, 2017 . - 477ص : جداول ؛ غلاف ملون ; 23 سم.
ISBN : 978-9957-614-82-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الديانات
Mots-clés :	علم النفس المقارن ؛ الذات ؛ الاسلام ؛ التعلم ؛ الإبداع
Index. décimale :	214.15 الإسلام وعلم النفس
Résumé :	تناول هذا الكتاب موضوع مدخل إلى علم النفس المقارن، حيث تخترق عوالم النفس الذات الإنسانية و المجتمعات في استكشاف الاسباب و العلل التي تنخر في الصحة النفسية لكل منهما، و تمتد في مساحات واسعة في الوعي بالذات و المجتمعات كشجرة طيبة أصلها ثابت و فروعها في السماء، و تقدم هذه العوالم النفسية القديمة الحديثة رؤيتها اللامحدودة في تشبعات الرؤى و الاتجاهات، في المنظومة الفكرية الانسانية، في آفاق الرتب العالية من التفكير الجاني و الابداعي و النقدي و ما وراء المعرفة و العصف الذهني و حل المشكلات، فقد تطرق الكتاب لذلك إلى ثمانية فصول، ففي الفصل الاول عالج ماهية علم النفس بين الرؤية الوضعية و التصور الاسلامي، أهمية علم النفس و ميادينه، اقوال العلماء في النفس، ماهية النفس الانسانية، العلاقة بين النفس و البدن، و الفصل الثاني يحدد الذكاء الانفعالي بين الرؤية الوضعية التصور الاسلامي، المعنى اللغوي، الاتجاهات النظرية في نماذج الذكاء الانفعالي، نموذج وايزنجر، تعلم و تعليم مهارات الذكاء الانفعالي، بينما يشير الفصل الثالث إلى مفهوم الذات بين الرؤية الوضعية و التصور الاسلامي، الاتجاهات النظرية في مفهوم الذات، العوامل المؤثرة في مفهوم الذات، سمات مفهوم الذات، مفهوم الذات و الايجابية، بينما يعرض الفصل الرابع الدافعية بين الرؤية الوضعية التصور الاسلامي، الدافعية في ضوء الرؤية الوضعية، الاتجاهات النظرية في الدافعية، الدافعية في النظرية الانسانية، دوافع حفظ الذات، دافع التملك، الصراع بين الدوافع، و يقدم الفصل الخامس التعلم بين الرؤية الوضعية و التصور الاسلامي، عمليات التعلم، أهمية التعلم، مشكلات التعلم، فوائد التعلم النشط، العلم و الايمان، العلم النافع، و يركز الفصل السادس على منظومة الدماغ و التفكير بين الرؤية الوضعية و التصور الاسلامي، الدماغ و معالجة المعلومات، نماذج الذاكرة، منظومة التفكير، أنماط التفكير، مهارات التفكير، العصف الذهني، التدبر في الكون، التفكير و المجتمع، التفكير و الحوار، و الفصل السابع يدرسالشخصية بين الرؤية الوضعية و التصور الاسلامي، مفهوم الشخصية، جدليات الشخصية و سماتها، أنماط الشخصية، الشخصية العدوانية، الشخصية الهستيرية، الربانية، النضج و الكمال الانساني، و الفصل الثامن اختتم بمفردات مختارة في علم النفس المقارن، الصراع النفسي، الاحباط، العلاج النفسي، مكانة المستقبل في التنشئة الاسرية، الشائعات، الارشاد العقلاني الانفعالي، هندسة الذات و تقدير الذات، التغيير و اتخاذ القرارات، التغيير و التفاؤل، التغيير و الايجابية، ماهية الحياة في الرؤية السيكولوجية للأدب.