Titre :	ألف قولة و قولة في الفلسفة و الصحة العقلية كما الحضارية
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	زيعور ، علي
Mention d'édition :	ط1
Editeur :	بيروت : دار النهضة العربية
Année de publication :	2012
Collection :	المدرسة العربية الراهنة في الفلسفة و الفكر و للمستقبل -12 num. (12)
Importance :	396ص
Format :	24 سم
ISBN/ISSN/EAN :	614-402-460-7
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	أقوال ؛ الفلسفة ؛ الصحة ؛ العقل ؛ الحضارة ؛ المذاهب
Index. décimale :	100 الفلسفة – الظواهر غير الطبيعية
Résumé :	تناول هذا الكتاب موضوع ألف قولة و قولة في الفلسفة و الصحة العقلية كما الحضارية، إد تؤوب الفكراتو القولات أو المواقف و المذاهب إلى العقلين العملي و النظري و غلى التفكير و التجربة، الحدس و الوجدان، ثم إلى الانصباب و الانشغال بقطاع المهمشات و المخاوف و المهددات و المثبطات، و من ثم إلى قطاع الانجراحات النفسية و الحضارية و ما يتبعها من علاجات كلانية و تنمويات جذرية كترازحة، و أخرى تقترب من أن تكون مهدئات و مسكنات مخذرة، و أخرى مزيفة، كما يأتي التعبير هنا كما سنرى و نلاحظ على نحو يقترب و يبتعد عما كان يسميه أسلافنا بالشذرات أو اللمع خواطر، فقرات، مقاطع، أقوال، و بالتالي محاسن الكلم، نوادر الفلاسفة و الحكماء، لكأنه يتوزع هذا الكتاب إلى سلات، لا نستطيع التوزيع إلى حقبات تاريخية تكون قطعية و نهائية، إذ يتطرق إلى خمسة معاينات، فالمعاينة الاولى يدرس ثلاث جلسات، و المعاينة الثانية تشمل ثلاث جلسات، بينما المعاينة الثالثة يبرز ثلاث وحدات و المعاينة الرابعة تركز على رفض الاستهوالي و المهول و الخوف من الاوروبي و رموزه و حامليه، و ثلاث جلسات، و المعاينة الخامسة اختتمت بثلاث جلسات، الاضمومة الاولى، الاضمومة الثانية .

ألف قولة و قولة في الفلسفة و الصحة العقلية كما الحضارية [texte imprimé] / زيعور ، علي  . -  ط1 . - بيروت : دار النهضة العربية, 2012 . - 396ص ; 24 سم. - (المدرسة العربية الراهنة في الفلسفة و الفكر و للمستقبل -12; (12)) .
ISSN : 614-402-460-7
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	أقوال ؛ الفلسفة ؛ الصحة ؛ العقل ؛ الحضارة ؛ المذاهب
Index. décimale :	100 الفلسفة – الظواهر غير الطبيعية
Résumé :	تناول هذا الكتاب موضوع ألف قولة و قولة في الفلسفة و الصحة العقلية كما الحضارية، إد تؤوب الفكراتو القولات أو المواقف و المذاهب إلى العقلين العملي و النظري و غلى التفكير و التجربة، الحدس و الوجدان، ثم إلى الانصباب و الانشغال بقطاع المهمشات و المخاوف و المهددات و المثبطات، و من ثم إلى قطاع الانجراحات النفسية و الحضارية و ما يتبعها من علاجات كلانية و تنمويات جذرية كترازحة، و أخرى تقترب من أن تكون مهدئات و مسكنات مخذرة، و أخرى مزيفة، كما يأتي التعبير هنا كما سنرى و نلاحظ على نحو يقترب و يبتعد عما كان يسميه أسلافنا بالشذرات أو اللمع خواطر، فقرات، مقاطع، أقوال، و بالتالي محاسن الكلم، نوادر الفلاسفة و الحكماء، لكأنه يتوزع هذا الكتاب إلى سلات، لا نستطيع التوزيع إلى حقبات تاريخية تكون قطعية و نهائية، إذ يتطرق إلى خمسة معاينات، فالمعاينة الاولى يدرس ثلاث جلسات، و المعاينة الثانية تشمل ثلاث جلسات، بينما المعاينة الثالثة يبرز ثلاث وحدات و المعاينة الرابعة تركز على رفض الاستهوالي و المهول و الخوف من الاوروبي و رموزه و حامليه، و ثلاث جلسات، و المعاينة الخامسة اختتمت بثلاث جلسات، الاضمومة الاولى، الاضمومة الثانية .