Titre : |
الضرورة و الحرية قراءة في فلسفة سبينوزا |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
الحاج دواق, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
تونس : كلمة |
Année de publication : |
2016 |
Importance : |
200ص |
Format : |
24 سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-614-02-1194-0 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
الضرورة ؛ الحرية ؛ فلسفة سبينوزا |
Index. décimale : |
123 الحتمية واللاحتمية ( الحرية ,الصدفة ,القدر ,حرية الارادة ,الضرورة) |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع الضرورة و الحرية، قراءة في فلسفة سبينوزا، ففي زمن يغلب عليه الطابع العلمي و تتلبس به النظرة الواقعية لم يعد هناك مجال لطرق موضوعات سمتها أنها تضرب بفروعها في علياء الميتافيزيقا، بدعوى أن هذا النوع من الدراسات ليس له ما يبرره و يدعو له، فإن المتتبع لتاريخ الحضارة يلاحظ أن التجارب التاريخية للأمم هي عبارة عن محصلة عملية لوجهات نظر وجودية أرست طابع المعقولية على الفاعلية الانسانية و شدت جهده نحو مبرر مستمر التأثير، و هذا من شأنه أن يمنح له دوافع بعد أن يعين له الهدف من الحياة، و بالتالي نقول أن التاريخ وليد الميتافيزيقا، و أن الحضارة تجسد لرؤية كونية حياتية، فقد تطرق الكتاب لذلك إلى أربعة فصول، ففي الفصل الاول عالج حياة سبينوزا و الجذور الفلسفية لمذهبه، مؤلفاته، منهجه، التأثيرات السابقة في فلسفة سبينوزا، و الفصل الثاني قدم الأساسيات الوجودية الثلاث في فلسفة سبينوزا، تعريف الله، تعريف الصفة، الطبيعة، الانسان، و الفصل الثالث يناقش بروز إشكالية العلاقة بين الاساسيات الوجودية الثلاث، الضرورة، الحرية، و اختتم الفصل الرابع بالفهم الخاص للعلاقة بين الضرورة و الحرية، الفهم الخاص للعلاقة بين الضرورة و الحرية، خلاصة نقدية |
الضرورة و الحرية قراءة في فلسفة سبينوزا [texte imprimé] / الحاج دواق, Auteur . - ط1 . - تونس : كلمة, 2016 . - 200ص ; 24 سم. ISBN : 978-614-02-1194-0 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
الضرورة ؛ الحرية ؛ فلسفة سبينوزا |
Index. décimale : |
123 الحتمية واللاحتمية ( الحرية ,الصدفة ,القدر ,حرية الارادة ,الضرورة) |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع الضرورة و الحرية، قراءة في فلسفة سبينوزا، ففي زمن يغلب عليه الطابع العلمي و تتلبس به النظرة الواقعية لم يعد هناك مجال لطرق موضوعات سمتها أنها تضرب بفروعها في علياء الميتافيزيقا، بدعوى أن هذا النوع من الدراسات ليس له ما يبرره و يدعو له، فإن المتتبع لتاريخ الحضارة يلاحظ أن التجارب التاريخية للأمم هي عبارة عن محصلة عملية لوجهات نظر وجودية أرست طابع المعقولية على الفاعلية الانسانية و شدت جهده نحو مبرر مستمر التأثير، و هذا من شأنه أن يمنح له دوافع بعد أن يعين له الهدف من الحياة، و بالتالي نقول أن التاريخ وليد الميتافيزيقا، و أن الحضارة تجسد لرؤية كونية حياتية، فقد تطرق الكتاب لذلك إلى أربعة فصول، ففي الفصل الاول عالج حياة سبينوزا و الجذور الفلسفية لمذهبه، مؤلفاته، منهجه، التأثيرات السابقة في فلسفة سبينوزا، و الفصل الثاني قدم الأساسيات الوجودية الثلاث في فلسفة سبينوزا، تعريف الله، تعريف الصفة، الطبيعة، الانسان، و الفصل الثالث يناقش بروز إشكالية العلاقة بين الاساسيات الوجودية الثلاث، الضرورة، الحرية، و اختتم الفصل الرابع بالفهم الخاص للعلاقة بين الضرورة و الحرية، الفهم الخاص للعلاقة بين الضرورة و الحرية، خلاصة نقدية |
|  |