Détail de l'auteur
Auteur قاسم بوسعدة |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)



Titre : مدى فعالية تقويم المفتش للمعلم في المدرسة الأساسية- الطور الأول والثاني- Type de document : texte imprimé Auteurs : قاسم بوسعدة Importance : 231ص Présentation : جداول Format : 27سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : الفعالية - التقويم - المفتش - المعلم - المدرسة الأساسية - الطور الأول والثاني Index. décimale : 370.15/22 Résumé : يعـتبر التفتيش في قطاع التربية إشرافا تربـويا وإداريا يـهدف إلى مراقبة نشاطات وأعمال الموظـفين المشمولين بالإشراف وتصحيح سلوكا تهم المهنية وضرورة توافق هذه النشاطات مع الأهداف التربوية التي نشأ من اجلها مرفق التربية ومدى تطابقها مع النصوص التنظيمية . كلمة التفتيش تعني الرؤية الحادة أو النافذة للأشياء والقادرة على تحديد مظاهر القوة والضعف فيها و قديما كانت تثير مشاعر الخوف باعتبار تسليط العقوبات على المخالفين والمقصرين في أداء مهامهم , وهذا التعريف البسيط و المنعكس بواقعنا التعليمي تحول عند بعض الأساتذة إلى ( فوبيا) إن صح التعبير ,لكن التطور الحاصل في مختلف المنظومات التربوية العالمية أدى إلى جعل عملية التفتيش اتصال إنساني بين المفتش والموظفين الموجودين تحت إشرافه والتخلي عن الأساليب الاستبدادية وإعطاء الأوامر والتوجه نحو الأسلوب الديمقراطي الذي يتيح الفرص للجميع ويحرر المبادرات وذلك بالاعتماد على التحليل والكشف عن العوامل التي أدت إلى النجاح أو الفشل وهو ما يسمى با لتشخيص و التقـييم و التقـويم . كل هذا باعتبار أن المفتش له الخبرة و الكفاءة و بإمكانه التعرف على فعالية مختلف الأنشطة ويتمتع بالقدرة على تحمل المسؤولية وبالتالي يلعب دورا كبيرا في رفع المرودية التربوية ومستوى الأداء ألتسييري وتحسين النتائج المدرسية كما ونوعا. مدى فعالية تقويم المفتش للمعلم في المدرسة الأساسية- الطور الأول والثاني- [texte imprimé] / قاسم بوسعدة . - [s.d.] . - 231ص : جداول ; 27سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : الفعالية - التقويم - المفتش - المعلم - المدرسة الأساسية - الطور الأول والثاني Index. décimale : 370.15/22 Résumé : يعـتبر التفتيش في قطاع التربية إشرافا تربـويا وإداريا يـهدف إلى مراقبة نشاطات وأعمال الموظـفين المشمولين بالإشراف وتصحيح سلوكا تهم المهنية وضرورة توافق هذه النشاطات مع الأهداف التربوية التي نشأ من اجلها مرفق التربية ومدى تطابقها مع النصوص التنظيمية . كلمة التفتيش تعني الرؤية الحادة أو النافذة للأشياء والقادرة على تحديد مظاهر القوة والضعف فيها و قديما كانت تثير مشاعر الخوف باعتبار تسليط العقوبات على المخالفين والمقصرين في أداء مهامهم , وهذا التعريف البسيط و المنعكس بواقعنا التعليمي تحول عند بعض الأساتذة إلى ( فوبيا) إن صح التعبير ,لكن التطور الحاصل في مختلف المنظومات التربوية العالمية أدى إلى جعل عملية التفتيش اتصال إنساني بين المفتش والموظفين الموجودين تحت إشرافه والتخلي عن الأساليب الاستبدادية وإعطاء الأوامر والتوجه نحو الأسلوب الديمقراطي الذي يتيح الفرص للجميع ويحرر المبادرات وذلك بالاعتماد على التحليل والكشف عن العوامل التي أدت إلى النجاح أو الفشل وهو ما يسمى با لتشخيص و التقـييم و التقـويم . كل هذا باعتبار أن المفتش له الخبرة و الكفاءة و بإمكانه التعرف على فعالية مختلف الأنشطة ويتمتع بالقدرة على تحمل المسؤولية وبالتالي يلعب دورا كبيرا في رفع المرودية التربوية ومستوى الأداء ألتسييري وتحسين النتائج المدرسية كما ونوعا. Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire