Détail de l'auteur
Auteur فرحاتي العربي |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)



التجديد التربوي وصعوبات تطبيق نموذج المدرسة الأساسية في المنظومة التربوية الجزائرية / فرحاتي العربي
Titre : التجديد التربوي وصعوبات تطبيق نموذج المدرسة الأساسية في المنظومة التربوية الجزائرية : دراسة نظرية ميدانية Type de document : texte imprimé Auteurs : فرحاتي العربي Importance : 353 ص Présentation : جداول Format : 27 سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : التجديد التربوي - صعوبات تطبيق - نموذج المدرسة الأساسية - المنظومة التربوية الجزائرية - دراسة نظرية ميدانية Index. décimale : 370.15/30 Résumé : تتمحور الدراسة التالية والموسومة بـالتجديد التربوي وصعوبات تطبيق نموذج المدرسة الأساسية في المنظومة التربوية الجزائرية حول مشكلة الصعوبات المتعددة والمتنوعة التي تحول دون تطبيق وتجسيد نموذج المدرسة الأساسية في المنظومة التربوية الجزائرية وفي ظل مايسمى التجديد التربوي، وخصوصا في ظل تطبيق المعايير الفردية المتطرفة على التربية ولا سيما في ضوء الفهم الطبيعي للإنسان والتي بقيت قابعة في الإهتمام بالجانب النفسي والفعاليات الفردية لتنمو نموا طبيعيا، مما نشأعن ذلك اهمال صريح للأبعاد الإجتماعية التربية وتكيف الفرد اجتماعيا، مما أدى الى انعزال المدرسة عن الحياة الاجتماعية لفترة طويلة . لتسعى بعد ذلك العديد من المذاهب والمدراس على غرار التوجهات والتي كان أهمها التوجه الليبيرالي لمحاولة إصلاح هذه المنظومة الاجتماعية والثقافية باعتبارها الركن الأساسي للتقدم والإزدهار. التجديد التربوي وصعوبات تطبيق نموذج المدرسة الأساسية في المنظومة التربوية الجزائرية : دراسة نظرية ميدانية [texte imprimé] / فرحاتي العربي . - [s.d.] . - 353 ص : جداول ; 27 سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : التجديد التربوي - صعوبات تطبيق - نموذج المدرسة الأساسية - المنظومة التربوية الجزائرية - دراسة نظرية ميدانية Index. décimale : 370.15/30 Résumé : تتمحور الدراسة التالية والموسومة بـالتجديد التربوي وصعوبات تطبيق نموذج المدرسة الأساسية في المنظومة التربوية الجزائرية حول مشكلة الصعوبات المتعددة والمتنوعة التي تحول دون تطبيق وتجسيد نموذج المدرسة الأساسية في المنظومة التربوية الجزائرية وفي ظل مايسمى التجديد التربوي، وخصوصا في ظل تطبيق المعايير الفردية المتطرفة على التربية ولا سيما في ضوء الفهم الطبيعي للإنسان والتي بقيت قابعة في الإهتمام بالجانب النفسي والفعاليات الفردية لتنمو نموا طبيعيا، مما نشأعن ذلك اهمال صريح للأبعاد الإجتماعية التربية وتكيف الفرد اجتماعيا، مما أدى الى انعزال المدرسة عن الحياة الاجتماعية لفترة طويلة . لتسعى بعد ذلك العديد من المذاهب والمدراس على غرار التوجهات والتي كان أهمها التوجه الليبيرالي لمحاولة إصلاح هذه المنظومة الاجتماعية والثقافية باعتبارها الركن الأساسي للتقدم والإزدهار. Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire