Détail de l'auteur
Auteur عبدلي يمينة |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)



المراكز المختصة بإعادة التربية ودورها في تحقيق التوافق النفسي والاجتماعي للأحداث الجانحين / عبدلي يمينة
Titre : المراكز المختصة بإعادة التربية ودورها في تحقيق التوافق النفسي والاجتماعي للأحداث الجانحين Type de document : texte imprimé Auteurs : عبدلي يمينة Importance : 283 ص Présentation : جداول - أشكال Format : 27 سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : المراكز المختصة - إعادة التربية - تحقيق التوافق النفسي - تحقيق التوافق الاجتماعي - الأحداث - الجانحين Index. décimale : 302/04 Résumé : تهدف الدراسة التالية الى البحث عن مدى مساهمة المراكز المختصة باعادة التربية في تحقيق التوافق النفسي والإجتماعي للأحداث الجانحين، باعتبار مشكلة جنوح الأحداث تعد من المشكلات الإجتماعية التي تمثل خطورة على الفرد وعلى المجتمع، وباعتبار أن الجنوح مجرد مظهر لعدم قدرة الأحداث على التوافق النفسي والإجتماعي فقد حصل حصل استقرار على أن الجانح مريض يحتاج للعلاج، وليس مجرما يستحق العقاب، لذلك تم إنشاء والبحث عن الوسائل أخرى لتقويمه، وذلك بهدف تجنيبه من الانحراف والجريمة باعتبار أن الجانح اليوم هو المجرم الخطير غدا، أين توصلت الدراسة، إلى أنه وبالرغم من المجهودات المبذولة من قبل المراكز المختصة باعادة التربية في التكفل بالأحداث الجانحين، وسعيها بالوصول بهم الى مستوى جيد من التوافق النفسي والإجتماعي، إلا أنها لم تتمكن من تحقيق مساعيها فتدخلها لم يكن فعالا بالدرجة الكافية، خاصة وإذا ماتم مقارنته بالتكفل بالأحداث في مصلحة الملاحظة والتربية في الوسط المفتوح التي أظهرت فروق واضحة إزاء التكفل بالأحداث ضمن وسطهم الإجتماعي، حيث أنها تمكنت من تحقيق أهدافها في مساعدة الحدث في العزوف عن تكرار السلوكات الجانحة التي سبق له أن قام بها. المراكز المختصة بإعادة التربية ودورها في تحقيق التوافق النفسي والاجتماعي للأحداث الجانحين [texte imprimé] / عبدلي يمينة . - [s.d.] . - 283 ص : جداول - أشكال ; 27 سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : المراكز المختصة - إعادة التربية - تحقيق التوافق النفسي - تحقيق التوافق الاجتماعي - الأحداث - الجانحين Index. décimale : 302/04 Résumé : تهدف الدراسة التالية الى البحث عن مدى مساهمة المراكز المختصة باعادة التربية في تحقيق التوافق النفسي والإجتماعي للأحداث الجانحين، باعتبار مشكلة جنوح الأحداث تعد من المشكلات الإجتماعية التي تمثل خطورة على الفرد وعلى المجتمع، وباعتبار أن الجنوح مجرد مظهر لعدم قدرة الأحداث على التوافق النفسي والإجتماعي فقد حصل حصل استقرار على أن الجانح مريض يحتاج للعلاج، وليس مجرما يستحق العقاب، لذلك تم إنشاء والبحث عن الوسائل أخرى لتقويمه، وذلك بهدف تجنيبه من الانحراف والجريمة باعتبار أن الجانح اليوم هو المجرم الخطير غدا، أين توصلت الدراسة، إلى أنه وبالرغم من المجهودات المبذولة من قبل المراكز المختصة باعادة التربية في التكفل بالأحداث الجانحين، وسعيها بالوصول بهم الى مستوى جيد من التوافق النفسي والإجتماعي، إلا أنها لم تتمكن من تحقيق مساعيها فتدخلها لم يكن فعالا بالدرجة الكافية، خاصة وإذا ماتم مقارنته بالتكفل بالأحداث في مصلحة الملاحظة والتربية في الوسط المفتوح التي أظهرت فروق واضحة إزاء التكفل بالأحداث ضمن وسطهم الإجتماعي، حيث أنها تمكنت من تحقيق أهدافها في مساعدة الحدث في العزوف عن تكرار السلوكات الجانحة التي سبق له أن قام بها. Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire