Détail de l'auteur
Auteur الطاهر محمد الشريف |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)



Titre : التكامل الإبستيمولوجي في الممارسة المعرفية التوحيدية Type de document : texte imprimé Auteurs : الطاهر محمد الشريف Importance : 480ص Format : 27سم Langues : Arabe (ara) Mots-clés : التكامل الإبستيمولوجي - الممارسة المعرفية التوحيدية Index. décimale : 100/02 Résumé : تستمد هذه الدراسة روحها من قلب مشكلة فلسفية إبستيمولوجية، وهي أنماط التفكير الإختزالية ومآلاتها الإقصائية الإلغائية، وعليه يأتي التكامل الإبستيمولوجي كما تطرحه الرؤية المعرفية التوحيدية كحل لمعضلة العقل الإختزالي، وهنا أطرح جملة من المفاهيم التي هندست الدراسة وهي: التكامل المقامي والتكامل النظمي، فالأخير هو تحصيل عدد من الروابط التي تتيح للعقل أن يكتشف الأنساق، والثاني هو إرتقاء الفكر من مقام يكون فيه على حال إلى مقام أرقى منه يصير فيه إلى حالة أكثر تفسيرية، وللتكامل نقيض آخر وهو التسافل بنوعيه، التسافل التفككي والتسافل الإنتكاسي، فالأول يؤول إلى قطع ما يجب أن يوصل فيفسد النسق ويموت المعنى، فيؤدي ذلك إلى التسافل الإنتكاسي، حيث تنتكس المعرفة إلى ما دونها، ووفق هذه المفاهيم عملت على تجريد نموذج التكامل من مجموعة من الفلاسفة التوحيديين وهم: مالك بن نبي، محمد أبو القاسم حاج حمد، طه عبد الرحمان، عبد الوهاب المسيري، وعملية التجريد التي تمت وفق منهج النماذج المعرفية، عملت على التعريف بكل فلسفة من هذه الفلسفات ثم إنتجهت تجريد النموذج بعد إستيفاء شرط الفهم والشرح، ذلك بغية التأكيد على أطروحة التكامل الإبستيمولوجي في الرؤية التوحيدية، وهذا التأكيد يأتي من خلال تنوع أطروحات الفلاسفة الذين تم إختيارهم، فتم التأكيد في أطروحة فلسفة الحضارة لمالك بن نبي، وفي الأنطولوجيا مع حاج حمد، وفلسفة الأخلاق عند طه عبد الرحمان، وفلسفة الإنسانية مع عبد الوهاب المسيري، وكل هذا للبرهنة على التلازم بين الرؤية التوحيدية والتكامل الإبستيمولوجي. التكامل الإبستيمولوجي في الممارسة المعرفية التوحيدية [texte imprimé] / الطاهر محمد الشريف . - [s.d.] . - 480ص ; 27سم.
Langues : Arabe (ara)
Mots-clés : التكامل الإبستيمولوجي - الممارسة المعرفية التوحيدية Index. décimale : 100/02 Résumé : تستمد هذه الدراسة روحها من قلب مشكلة فلسفية إبستيمولوجية، وهي أنماط التفكير الإختزالية ومآلاتها الإقصائية الإلغائية، وعليه يأتي التكامل الإبستيمولوجي كما تطرحه الرؤية المعرفية التوحيدية كحل لمعضلة العقل الإختزالي، وهنا أطرح جملة من المفاهيم التي هندست الدراسة وهي: التكامل المقامي والتكامل النظمي، فالأخير هو تحصيل عدد من الروابط التي تتيح للعقل أن يكتشف الأنساق، والثاني هو إرتقاء الفكر من مقام يكون فيه على حال إلى مقام أرقى منه يصير فيه إلى حالة أكثر تفسيرية، وللتكامل نقيض آخر وهو التسافل بنوعيه، التسافل التفككي والتسافل الإنتكاسي، فالأول يؤول إلى قطع ما يجب أن يوصل فيفسد النسق ويموت المعنى، فيؤدي ذلك إلى التسافل الإنتكاسي، حيث تنتكس المعرفة إلى ما دونها، ووفق هذه المفاهيم عملت على تجريد نموذج التكامل من مجموعة من الفلاسفة التوحيديين وهم: مالك بن نبي، محمد أبو القاسم حاج حمد، طه عبد الرحمان، عبد الوهاب المسيري، وعملية التجريد التي تمت وفق منهج النماذج المعرفية، عملت على التعريف بكل فلسفة من هذه الفلسفات ثم إنتجهت تجريد النموذج بعد إستيفاء شرط الفهم والشرح، ذلك بغية التأكيد على أطروحة التكامل الإبستيمولوجي في الرؤية التوحيدية، وهذا التأكيد يأتي من خلال تنوع أطروحات الفلاسفة الذين تم إختيارهم، فتم التأكيد في أطروحة فلسفة الحضارة لمالك بن نبي، وفي الأنطولوجيا مع حاج حمد، وفلسفة الأخلاق عند طه عبد الرحمان، وفلسفة الإنسانية مع عبد الوهاب المسيري، وكل هذا للبرهنة على التلازم بين الرؤية التوحيدية والتكامل الإبستيمولوجي. Exemplaires
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité aucun exemplaire