Détail de l'auteur
Auteur مجموعة من المؤلفين |
Documents disponibles écrits par cet auteur (3)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
Titre : جوانب من تاريخ منطقة تيارت في الفترة المعاصرة 1830- 1954 Type de document : texte imprimé Auteurs : مجموعة من المؤلفين, Auteur Editeur : الجزائر:دار ألفا للوثائق Année de publication : 2022 Importance : 237ص Présentation : غ.ملون،صور، مخططات Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9931-08-348-1 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : التاريخ Mots-clés : تاريخ تيارت ؛ الجامع العتيق ؛ المجتمع الريفي ؛ المقاومة الشعبية ؛ الامير عبد القادر ؛ معركتا تاقدمت وطاقين Index. décimale : 965.03 عصر الحكم الفرنسي Résumé : تيارت، تحريف أعجمي لكلمة تيهرت التي أصلُها بربري، وتعني اللبؤة. وتيهرت مدينة كانت تقع بالهضاب العليا الغربية بالجزائر، وهي اسم لمدينتين؛ تيهرت القديمة أو العليا وتوجد على ربوة يحيط بها سور، بنيت قبل الإسلام وافتتحها عقبة بن نافع، وهي التي أُسست مكانها مدينةُ تيارت الحالية. وتيهرت الحديثة أو السفلى التي عرفت بعراق المغرب أو بَلـْـخ المغرب، وقد أسسها عبد الرحمن ابن رستم عام 144هـ – 761م غربي تيهرت القديمة على بعد 5 أميال منها، وهي محاذية لتاقدمت[4] وليست ذاتها، وتناول الكتاب المعنون جوانب من تاريخ منطقة تيارت في الفترة المعاصرة 1830-1954،بعض من تاريخ تيارت، المجتمع الريفي بجنوب تيارت خلال الفترة الاستعمارية 1830م- 1872م، ومعركتا تاقدمت وطاقين، وكذا المقاومة الشعبية بمنطقة تيارت تحت لواء الامير عبد القادر، وكذا المقاومة الشعبية في منطقة تيارت خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر. جوانب من تاريخ منطقة تيارت في الفترة المعاصرة 1830- 1954 [texte imprimé] / مجموعة من المؤلفين, Auteur . - الجزائر:دار ألفا للوثائق, 2022 . - 237ص : غ.ملون،صور، مخططات ; 24سم.
ISBN : 978-9931-08-348-1
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : التاريخ Mots-clés : تاريخ تيارت ؛ الجامع العتيق ؛ المجتمع الريفي ؛ المقاومة الشعبية ؛ الامير عبد القادر ؛ معركتا تاقدمت وطاقين Index. décimale : 965.03 عصر الحكم الفرنسي Résumé : تيارت، تحريف أعجمي لكلمة تيهرت التي أصلُها بربري، وتعني اللبؤة. وتيهرت مدينة كانت تقع بالهضاب العليا الغربية بالجزائر، وهي اسم لمدينتين؛ تيهرت القديمة أو العليا وتوجد على ربوة يحيط بها سور، بنيت قبل الإسلام وافتتحها عقبة بن نافع، وهي التي أُسست مكانها مدينةُ تيارت الحالية. وتيهرت الحديثة أو السفلى التي عرفت بعراق المغرب أو بَلـْـخ المغرب، وقد أسسها عبد الرحمن ابن رستم عام 144هـ – 761م غربي تيهرت القديمة على بعد 5 أميال منها، وهي محاذية لتاقدمت[4] وليست ذاتها، وتناول الكتاب المعنون جوانب من تاريخ منطقة تيارت في الفترة المعاصرة 1830-1954،بعض من تاريخ تيارت، المجتمع الريفي بجنوب تيارت خلال الفترة الاستعمارية 1830م- 1872م، ومعركتا تاقدمت وطاقين، وكذا المقاومة الشعبية بمنطقة تيارت تحت لواء الامير عبد القادر، وكذا المقاومة الشعبية في منطقة تيارت خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (2)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10184H 965.03 /140/2 كتاب مكتبة قسم التاريخ وعلم الآثار مجموعة كتب الفنون والتاريخ Disponible 10182H 965.03/140/1 كتاب مكتبة قسم التاريخ وعلم الآثار مجموعة كتب الفنون والتاريخ Disponible
Titre : دراسات حول الطبقة العاملة في البلاد العربية Type de document : texte imprimé Auteurs : مجموعة من المؤلفين, Auteur Editeur : الجزائر : الشركة الوطنية للنشر والتوزيع Année de publication : 1982 Importance : 647ص Présentation : خرائط ، جداول Format : 24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : المعارف العامة Mots-clés : الوعي الطبقي؛العدالة الاجتماعية؛التحولات الاقتصادية؛البطالة والعمالة غير المنظمة؛سياسات التشغيل؛الدولة والطبقة العاملة؛الحركات الاجتماعية؛التهميش الاجتماعي Index. décimale : 051 الدوريات الصادرة باللغة العربية Résumé : يعد كتاب «دراسات حول الطبقة العاملة في البلاد العربية»، الصادر عن المعهد العربي للثقافة العمالية وبحوث العمل بالجزائر سنة 1982، من أوائل المحاولات المنهجية العربية التي تناولت أوضاع الطبقة العاملة في الوطن العربي من زوايا متعددة: اقتصادية، اجتماعية، سياسية وتاريخية. وهو ثمرة عمل جماعي لمجموعة من الباحثين العرب الذين سعوا إلى تحليل واقع العمال العرب في سياق التحولات التي عرفتها المنطقة خلال العقود التي تلت الاستقلالات السياسية. يضمّ الكتاب أكثر من ستمائة صفحة من الدراسات التي تتناول قضايا العمل والعمال في بلدان عربية مختلفة، منها الجزائر، تونس، مصر، العراق، سوريا، السودان واليمن، وهو ما يمنحه طابعاً مقارناً وشمولياً.
ينطلق الكتاب من فرضية أساسية مفادها أن الطبقة العاملة العربية لم تتشكّل بشكل طبيعي كما حدث في المجتمعات الصناعية الأوروبية، بل جاءت نتيجة مسارات اقتصادية وسياسية مشوَّهة فرضها الاستعمار وبُنى الاقتصاد الريعي والهشّ الذي ورثته الدول العربية بعد الاستقلال. من هنا، ركّزت الدراسات على تحليل طبيعة الاقتصاد العربي الذي يعتمد بدرجات متفاوتة على النفط، الزراعة التقليدية، والأنشطة الخدمية، أكثر من اعتماده على الصناعة التحويلية، وهو ما جعل قاعدة الطبقة العاملة محدودة من حيث الحجم والتأثير. كما ناقشت البحوث العلاقة بين سياسات التنمية والتصنيع وبين تشكّل الطبقة العاملة، مؤكدة أن ضعف التصنيع أدّى إلى تأخر بروز وعي طبقي متماسك لدى العمال.
جانب مهم من الكتاب خُصّص لدراسة الحركة النقابية العربية ودورها في الدفاع عن مصالح العمال. وتبيّن البحوث أن النقابات كانت في البداية منصهرة في النضال الوطني ضد الاستعمار، لكنها بعد الاستقلال فقدت كثيراً من استقلاليتها نتيجة لتدخل الدولة وهيمنة الأحزاب الحاكمة، فتحوّلت في كثير من البلدان إلى أدوات تنفيذية أكثر من كونها أدوات نضال. كما تناولت بعض الدراسات البعد الثقافي والاجتماعي للطبقة العاملة، حيث أشار الباحثون إلى ضعف “الوعي الطبقي المنظّم” وغياب ثقافة نقابية فاعلة، إضافة إلى انتشار العمالة غير المنظمة والبطالة المقنّعة.
ويخلص الكتاب في مجمله إلى أن الطبقة العاملة في البلاد العربية تواجه بنية اقتصادية غير متوازنة تحدّ من قدرتها على التطور، وأن غياب سياسات تصنيع وطنية واضحة، وضعف الحماية الاجتماعية، وتهميش النقابات المستقلة، كلها عوامل جعلت من هذه الطبقة فئة مهمشة رغم أهميتها الإنتاجية والاجتماعية. كما يدعو المؤلفون إلى إعادة بناء الحركة العمالية على أسس ديمقراطية ومستقلة، وتعزيز وعي العمال بمصالحهم الطبقية المشتركة كخطوة أساسية لتحقيق العدالة الاجتماعية والتنمية الوطنية.
بذلك يُعتبر هذا الكتاب مرجعاً تأسيسياً لفهم مسار تشكّل الطبقة العاملة العربية، وتحليل الإشكاليات البنيوية التي لا تزال تؤثر في وضعها حتى اليوم، مثل هشاشة التشغيل، التفاوت الاجتماعي، وضعف التنظيم النقابي في مواجهة التحولات الاقتصادية والسياسية الحديثة.دراسات حول الطبقة العاملة في البلاد العربية [texte imprimé] / مجموعة من المؤلفين, Auteur . - الجزائر : الشركة الوطنية للنشر والتوزيع, 1982 . - 647ص : خرائط ، جداول ; 24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : المعارف العامة Mots-clés : الوعي الطبقي؛العدالة الاجتماعية؛التحولات الاقتصادية؛البطالة والعمالة غير المنظمة؛سياسات التشغيل؛الدولة والطبقة العاملة؛الحركات الاجتماعية؛التهميش الاجتماعي Index. décimale : 051 الدوريات الصادرة باللغة العربية Résumé : يعد كتاب «دراسات حول الطبقة العاملة في البلاد العربية»، الصادر عن المعهد العربي للثقافة العمالية وبحوث العمل بالجزائر سنة 1982، من أوائل المحاولات المنهجية العربية التي تناولت أوضاع الطبقة العاملة في الوطن العربي من زوايا متعددة: اقتصادية، اجتماعية، سياسية وتاريخية. وهو ثمرة عمل جماعي لمجموعة من الباحثين العرب الذين سعوا إلى تحليل واقع العمال العرب في سياق التحولات التي عرفتها المنطقة خلال العقود التي تلت الاستقلالات السياسية. يضمّ الكتاب أكثر من ستمائة صفحة من الدراسات التي تتناول قضايا العمل والعمال في بلدان عربية مختلفة، منها الجزائر، تونس، مصر، العراق، سوريا، السودان واليمن، وهو ما يمنحه طابعاً مقارناً وشمولياً.
ينطلق الكتاب من فرضية أساسية مفادها أن الطبقة العاملة العربية لم تتشكّل بشكل طبيعي كما حدث في المجتمعات الصناعية الأوروبية، بل جاءت نتيجة مسارات اقتصادية وسياسية مشوَّهة فرضها الاستعمار وبُنى الاقتصاد الريعي والهشّ الذي ورثته الدول العربية بعد الاستقلال. من هنا، ركّزت الدراسات على تحليل طبيعة الاقتصاد العربي الذي يعتمد بدرجات متفاوتة على النفط، الزراعة التقليدية، والأنشطة الخدمية، أكثر من اعتماده على الصناعة التحويلية، وهو ما جعل قاعدة الطبقة العاملة محدودة من حيث الحجم والتأثير. كما ناقشت البحوث العلاقة بين سياسات التنمية والتصنيع وبين تشكّل الطبقة العاملة، مؤكدة أن ضعف التصنيع أدّى إلى تأخر بروز وعي طبقي متماسك لدى العمال.
جانب مهم من الكتاب خُصّص لدراسة الحركة النقابية العربية ودورها في الدفاع عن مصالح العمال. وتبيّن البحوث أن النقابات كانت في البداية منصهرة في النضال الوطني ضد الاستعمار، لكنها بعد الاستقلال فقدت كثيراً من استقلاليتها نتيجة لتدخل الدولة وهيمنة الأحزاب الحاكمة، فتحوّلت في كثير من البلدان إلى أدوات تنفيذية أكثر من كونها أدوات نضال. كما تناولت بعض الدراسات البعد الثقافي والاجتماعي للطبقة العاملة، حيث أشار الباحثون إلى ضعف “الوعي الطبقي المنظّم” وغياب ثقافة نقابية فاعلة، إضافة إلى انتشار العمالة غير المنظمة والبطالة المقنّعة.
ويخلص الكتاب في مجمله إلى أن الطبقة العاملة في البلاد العربية تواجه بنية اقتصادية غير متوازنة تحدّ من قدرتها على التطور، وأن غياب سياسات تصنيع وطنية واضحة، وضعف الحماية الاجتماعية، وتهميش النقابات المستقلة، كلها عوامل جعلت من هذه الطبقة فئة مهمشة رغم أهميتها الإنتاجية والاجتماعية. كما يدعو المؤلفون إلى إعادة بناء الحركة العمالية على أسس ديمقراطية ومستقلة، وتعزيز وعي العمال بمصالحهم الطبقية المشتركة كخطوة أساسية لتحقيق العدالة الاجتماعية والتنمية الوطنية.
بذلك يُعتبر هذا الكتاب مرجعاً تأسيسياً لفهم مسار تشكّل الطبقة العاملة العربية، وتحليل الإشكاليات البنيوية التي لا تزال تؤثر في وضعها حتى اليوم، مثل هشاشة التشغيل، التفاوت الاجتماعي، وضعف التنظيم النقابي في مواجهة التحولات الاقتصادية والسياسية الحديثة.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 3627F 1/15/مكتبة درغال مجلة علمية مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة الدوريات باللغة العربية Disponible
Titre : أرسطو و امتداداته الفكرية في الفلسفة العربية الإسلامية Type de document : texte imprimé Auteurs : مجموعة من المؤلفين, Auteur Editeur : عين مليلة : مطبوعات جامعة منتوري و مخبر الدراسات التاريخية و الفلسفية Année de publication : 2001 Collection : أعمال الملتقى الدولي الثاني في الفلسفة أيام Importance : 637ص Format : 24 سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الفلسفة Mots-clés : أرسطو ؛ الفكر ؛ الفلسفة ؛ العرب ؛ الإسلام Index. décimale : 185 الفلسفة الأرسطية Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع أرسطو و امتداداته الفكرية في الفلسفة العربية الإسلامية، فإذا تقرر أنه يجب بالشرع النظر في القياس العقلي و أنواعه، كما يجب النظر في القياس الفقهي، فبين أنه، إن كان لم يتقدم أحد من قبلنا بفحص عن القياس العقلي و أنواعه، أنه يجب علينا أن نبتدي بالفحص عنه، و أن يستعين في ذلك المتأخر بالمتقدم، حتى تكمل المعرفة به، و إن كان غيرنا قد فحص عن ذلك فبين أنه يجب علينا أن نستعين على ما نحن بسبيله بما قاله من تقدمنا في ذلك، و سواء كان الغير مشاركا لنا أو غير مشارك في الملة، وفقد تطرق الكتاب لذلك إلى ثلاثة أقسام، ففي القسم الاول عالج المنظومة الأرسطية، أرسطو في علوم الحكمة، النص الارسطي بين التشرذم و الوحدة النسقية، قراءة في كتاب فن الشعر الأرسطو، نظرية التفوق العرقي عند أرسطو بين الرفض و التبني، و يحدد القسم الثاني أرسطو و فلاسفة المشرق، منزلة المغالطات السوفسطائية من الترجمات العربية، عودة إلى فلسفة الكندي تساؤلات حول صورة الامتدادات و الابداع في الفلسفة الاسلامية، تحصيل السعادة بين أرسطو و الفارابي، تصنيف العلوم بين أرسطو و الفارابي، فلسفة العلم عند ابن سينا، المنطق الارسطو المشائي و موجباته عند الإمام أبي حامد الغزالي، الفكر السياسي عند الشيخ محمد عبده و أصوله الأرسطية، و اختتم القسم الثالث بأرسطو و فلاسفة المغرب، المنطق الارسطي عند ابن حزم، عقلانية ابن الرشد بين المعيار الديني و الطموح الفلسفي، أرسطو الحضور و الغياب في الخطاب الرشدي من خلال كتاب الضروري في السياسة، انتقال المنطق الارسطي و توظيفه من قبل ابن عربي، الفلسفة الارسطية و امتياداتها في الفكر الخلدوني، مشكلة التغير بين أرسطو و برغسون أرسطو و امتداداته الفكرية في الفلسفة العربية الإسلامية [texte imprimé] / مجموعة من المؤلفين, Auteur . - عين مليلة : مطبوعات جامعة منتوري و مخبر الدراسات التاريخية و الفلسفية, 2001 . - 637ص ; 24 سم. - (أعمال الملتقى الدولي الثاني في الفلسفة أيام) .
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الفلسفة Mots-clés : أرسطو ؛ الفكر ؛ الفلسفة ؛ العرب ؛ الإسلام Index. décimale : 185 الفلسفة الأرسطية Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع أرسطو و امتداداته الفكرية في الفلسفة العربية الإسلامية، فإذا تقرر أنه يجب بالشرع النظر في القياس العقلي و أنواعه، كما يجب النظر في القياس الفقهي، فبين أنه، إن كان لم يتقدم أحد من قبلنا بفحص عن القياس العقلي و أنواعه، أنه يجب علينا أن نبتدي بالفحص عنه، و أن يستعين في ذلك المتأخر بالمتقدم، حتى تكمل المعرفة به، و إن كان غيرنا قد فحص عن ذلك فبين أنه يجب علينا أن نستعين على ما نحن بسبيله بما قاله من تقدمنا في ذلك، و سواء كان الغير مشاركا لنا أو غير مشارك في الملة، وفقد تطرق الكتاب لذلك إلى ثلاثة أقسام، ففي القسم الاول عالج المنظومة الأرسطية، أرسطو في علوم الحكمة، النص الارسطي بين التشرذم و الوحدة النسقية، قراءة في كتاب فن الشعر الأرسطو، نظرية التفوق العرقي عند أرسطو بين الرفض و التبني، و يحدد القسم الثاني أرسطو و فلاسفة المشرق، منزلة المغالطات السوفسطائية من الترجمات العربية، عودة إلى فلسفة الكندي تساؤلات حول صورة الامتدادات و الابداع في الفلسفة الاسلامية، تحصيل السعادة بين أرسطو و الفارابي، تصنيف العلوم بين أرسطو و الفارابي، فلسفة العلم عند ابن سينا، المنطق الارسطو المشائي و موجباته عند الإمام أبي حامد الغزالي، الفكر السياسي عند الشيخ محمد عبده و أصوله الأرسطية، و اختتم القسم الثالث بأرسطو و فلاسفة المغرب، المنطق الارسطي عند ابن حزم، عقلانية ابن الرشد بين المعيار الديني و الطموح الفلسفي، أرسطو الحضور و الغياب في الخطاب الرشدي من خلال كتاب الضروري في السياسة، انتقال المنطق الارسطي و توظيفه من قبل ابن عربي، الفلسفة الارسطية و امتياداتها في الفكر الخلدوني، مشكلة التغير بين أرسطو و برغسون Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 2910F 185/01/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible

