Détail de l'auteur
Auteur علي عبد الرزاق جلبي |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
Titre : علم اجتماع السكان Type de document : texte imprimé Auteurs : علي عبد الرزاق جلبي, Auteur Editeur : مصر : دار المعرفة الجامعية Année de publication : 2007 Importance : 489ص Présentation : غلاف ملون Format : 24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : العلوم الاجتماعية Mots-clés : علم اجتماع السكان ؛ المجتمع ؛ الوفيات ؛ الهجرة ؛ النظريات السكانية Index. décimale : 304.6 السكان (الديموغرافيا) Résumé : كتاب «علم اجتماع السكان» للدكتور علي عبد الرزاق جلبي يعد مرجعا مهما في دراسة العلاقة بين السكان والمجتمع. ينقسم إلى بابين رئيسيين؛ يتناول الأول الأسس النظرية والمنهجية لعلم اجتماع السكان، فيُبرز أهمية دراسة الظواهر السكانية وربطها بالظواهر الاجتماعية، ويميز بين الديموغرافيا التي تركز على الأبعاد العددية (كالولادات والوفيات والهجرة) وبين علم اجتماع السكان الذي يفسر هذه الظواهر في سياقاتها الاجتماعية والثقافية. كما يعرض أبرز النظريات السكانية مثل المالتوسية ونموذج التحول الديموغرافي، ويبين مناهج البحث والنماذج المستخدمة في تحليل التغيرات السكانية. أما الباب الثاني فيركز على التفاعل بين السكان والمجتمع، فيناقش البناء العمري والتعليمي والمهني للسكان، وعلاقته بالتنمية الاجتماعية، إضافة إلى قضايا الخصوبة والهجرة والوفيات وعلاقتها بالطبقات الاجتماعية. كما يتناول دور السياسة السكانية في ضبط النمو السكاني أو تشجيعه، والتحديات التي تفرضها على الموارد والخدمات. ويتميز الكتاب بربطه بين التحليل الكمي للظواهر السكانية والبعد الاجتماعي، مع الاستعانة بأمثلة من الواقع المصري لزيادة الطابع التطبيقي علم اجتماع السكان [texte imprimé] / علي عبد الرزاق جلبي, Auteur . - مصر : دار المعرفة الجامعية, 2007 . - 489ص : غلاف ملون ; 24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : العلوم الاجتماعية Mots-clés : علم اجتماع السكان ؛ المجتمع ؛ الوفيات ؛ الهجرة ؛ النظريات السكانية Index. décimale : 304.6 السكان (الديموغرافيا) Résumé : كتاب «علم اجتماع السكان» للدكتور علي عبد الرزاق جلبي يعد مرجعا مهما في دراسة العلاقة بين السكان والمجتمع. ينقسم إلى بابين رئيسيين؛ يتناول الأول الأسس النظرية والمنهجية لعلم اجتماع السكان، فيُبرز أهمية دراسة الظواهر السكانية وربطها بالظواهر الاجتماعية، ويميز بين الديموغرافيا التي تركز على الأبعاد العددية (كالولادات والوفيات والهجرة) وبين علم اجتماع السكان الذي يفسر هذه الظواهر في سياقاتها الاجتماعية والثقافية. كما يعرض أبرز النظريات السكانية مثل المالتوسية ونموذج التحول الديموغرافي، ويبين مناهج البحث والنماذج المستخدمة في تحليل التغيرات السكانية. أما الباب الثاني فيركز على التفاعل بين السكان والمجتمع، فيناقش البناء العمري والتعليمي والمهني للسكان، وعلاقته بالتنمية الاجتماعية، إضافة إلى قضايا الخصوبة والهجرة والوفيات وعلاقتها بالطبقات الاجتماعية. كما يتناول دور السياسة السكانية في ضبط النمو السكاني أو تشجيعه، والتحديات التي تفرضها على الموارد والخدمات. ويتميز الكتاب بربطه بين التحليل الكمي للظواهر السكانية والبعد الاجتماعي، مع الاستعانة بأمثلة من الواقع المصري لزيادة الطابع التطبيقي Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (5)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 15363F 304.6/21/4 كتاب مكتبة قسم التاريخ وعلم الآثار مجموعة كتب علم الاجتماع Disponible 15362F 304.6/21/5 كتاب مكتبة قسم التاريخ وعلم الآثار مجموعة كتب علم الاجتماع Disponible 15361F 304.6/21/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب علم الاجتماع Disponible 15356F 304.6/21/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب علم الاجتماع Disponible 15364F 304.6/21/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب علم الاجتماع Disponible
Titre : العولمة و الحياة اليومية Type de document : texte imprimé Auteurs : علي عبد الرزاق جلبي, Auteur ; هاني خميس أحمد, Auteur Editeur : القاهرة : مكتبة الأنجلو المصرية Année de publication : 2011 Importance : 312ص Présentation : غ.ملون Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-05-2688-0 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : العلوم الاجتماعية Mots-clés : العولمة ؛ الحياة اليومية ؛ مجتمع المخاطر ؛الجرائم المعلوماتية Index. décimale : 306 علم الأنثروبولوجيا الثقافي والاجتماعي Résumé : يعكس كتاب العولمة والحياة اليومية جانباً من الوعي بالتحولات في اهتمامات علم الاجتماع بدراسة الحياة اليومية، وكذلك التحولات التي تتركها العولمة على الحياة اليومية، يتناول الفصل الأول من الكتاب العلاقة الجدلية بين العولمة وعلم الاجتماع، وينطلق من المدخل النظري الذي يجمع بين البنية والفعل، باعتباره تصوراً بازغاً في تيار ما بعد الحداثة في علم الاجتماع، ومن ثم، حدد الفصل أهدافه أولاً في توضيح إسهام علم الاجتماع في فهم العولمة، وثانياً في بيان انعكاس العولمة على علم الاجتماع، وثالثاً أثر ذلك على أوضاع علم الاجتماع في العالم العربي، ومستقبله المرغوب فيه.
و يتناول الفصل الثاني العلاقة الجدلية بين التحولات الاجتماعية وظواهر الاعتدال والتشدد في حياتنا اليومية، من خلال رؤية مستقبلية، بهدف بلورة استراتيجية وطنية تساعد على دعم الوعي الذاتي والمؤسسي بأهمية البحث عن طرق وأساليب جديدة للتكيف مع هذا العالم المتغير، وتسهم في توسيع دوائر الاعتدال في حياتنا اليومية. وقد تم تأسيس هذه الدراسة المستقبلية استناداً إلى مدخل نظري يحلل العلاقة بين البنية والفعل، بين أنساق الطبقة والقيم وتحولاتها، وبين أفعال الاعتدال والتشدد وما يترتب عليها من دوائر وحلقات تجمع بين أنماط سلوكية متباينة في حياتنا اليومية.
وتحدث الفصل الثالث عن العولمة وأزمة المواطنة في حياتنا اليومية، حيث يصعب إنكار التحولات التي طرأت على مفهوم المواطنة، خاصة وأن هذه التحولات قد رصدها باحثون من نظم فكرية متعددة، وحصروها في المفهوم التقليدي، والمفهوم الحديث، والمفهوم المعاصر للمواطنة وتتبعوا عوامل هذه التحولات ونتائجها على الحياة اليومية.
وتحدث الفصل الرابع عن الشركات متعددة الجنسيات بين حقوق المواطنة والمسؤولية الاجتماعية، وتعد الشركات متعددة الجنسيات من أبرز التجليات الاقتصادية للعولمة في عصرنا الحالي، حيث شهدت فترة ما بعد نهاية الحرب الباردة تزايداً هائلاً في إعداد وحجم تلك الشركات وتعاظم أنشطتها التجارية في العديد من بلدان العالم، وذلك في ضوء سعي بلدان العالم المتقدم نحو صياغة نظام اقتصادي عالمي يحكم ويسيطر على العالم بأكمله -من خلال اتفاقيات تحرير التجارة الخارجية فيما بين بلدان العالم- ويتحول بدوره إلى سوق موحد تتحرك فيه تلك الشركات بفعالية ومرونة في مجال الاستثمار والتوسع دون قيود، بالإضافة إلى تبني العديد من بلدان العالم النامي لسياسات الاقتصاد الحر والسعي نحو جذب الاستثمارات الأجنبية من خلال تيسير عمل الشركات متعددة الجنسيات، وذلك بهدف تحسين معدلات النمو الاقتصادي واستيعاب الأعداد المتزايدة من العمالة التي تم الاستغناء عنها في إطار برامج الاصلاح الاقتصادي والخصخصة داخل بلدان العالم النامي.
وفي الفصل الخامس تم الحديث عن العولمة ومجتمع المخاطر والجرائم المعلوماتية نموذجاً، من خلاله الحديث عن مفهوم العولمة، والتطور التاريخي للجرائم المعلوماتية (تحليل ماكروسكوبي).
وفي الفصل السادس والأخير يتم الحديث عن العولمة وانعكاساتها على ضمان الحق في الصحة في المجتمع المصري.العولمة و الحياة اليومية [texte imprimé] / علي عبد الرزاق جلبي, Auteur ; هاني خميس أحمد, Auteur . - القاهرة : مكتبة الأنجلو المصرية, 2011 . - 312ص : غ.ملون ; 24سم.
ISBN : 978-977-05-2688-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : العلوم الاجتماعية Mots-clés : العولمة ؛ الحياة اليومية ؛ مجتمع المخاطر ؛الجرائم المعلوماتية Index. décimale : 306 علم الأنثروبولوجيا الثقافي والاجتماعي Résumé : يعكس كتاب العولمة والحياة اليومية جانباً من الوعي بالتحولات في اهتمامات علم الاجتماع بدراسة الحياة اليومية، وكذلك التحولات التي تتركها العولمة على الحياة اليومية، يتناول الفصل الأول من الكتاب العلاقة الجدلية بين العولمة وعلم الاجتماع، وينطلق من المدخل النظري الذي يجمع بين البنية والفعل، باعتباره تصوراً بازغاً في تيار ما بعد الحداثة في علم الاجتماع، ومن ثم، حدد الفصل أهدافه أولاً في توضيح إسهام علم الاجتماع في فهم العولمة، وثانياً في بيان انعكاس العولمة على علم الاجتماع، وثالثاً أثر ذلك على أوضاع علم الاجتماع في العالم العربي، ومستقبله المرغوب فيه.
و يتناول الفصل الثاني العلاقة الجدلية بين التحولات الاجتماعية وظواهر الاعتدال والتشدد في حياتنا اليومية، من خلال رؤية مستقبلية، بهدف بلورة استراتيجية وطنية تساعد على دعم الوعي الذاتي والمؤسسي بأهمية البحث عن طرق وأساليب جديدة للتكيف مع هذا العالم المتغير، وتسهم في توسيع دوائر الاعتدال في حياتنا اليومية. وقد تم تأسيس هذه الدراسة المستقبلية استناداً إلى مدخل نظري يحلل العلاقة بين البنية والفعل، بين أنساق الطبقة والقيم وتحولاتها، وبين أفعال الاعتدال والتشدد وما يترتب عليها من دوائر وحلقات تجمع بين أنماط سلوكية متباينة في حياتنا اليومية.
وتحدث الفصل الثالث عن العولمة وأزمة المواطنة في حياتنا اليومية، حيث يصعب إنكار التحولات التي طرأت على مفهوم المواطنة، خاصة وأن هذه التحولات قد رصدها باحثون من نظم فكرية متعددة، وحصروها في المفهوم التقليدي، والمفهوم الحديث، والمفهوم المعاصر للمواطنة وتتبعوا عوامل هذه التحولات ونتائجها على الحياة اليومية.
وتحدث الفصل الرابع عن الشركات متعددة الجنسيات بين حقوق المواطنة والمسؤولية الاجتماعية، وتعد الشركات متعددة الجنسيات من أبرز التجليات الاقتصادية للعولمة في عصرنا الحالي، حيث شهدت فترة ما بعد نهاية الحرب الباردة تزايداً هائلاً في إعداد وحجم تلك الشركات وتعاظم أنشطتها التجارية في العديد من بلدان العالم، وذلك في ضوء سعي بلدان العالم المتقدم نحو صياغة نظام اقتصادي عالمي يحكم ويسيطر على العالم بأكمله -من خلال اتفاقيات تحرير التجارة الخارجية فيما بين بلدان العالم- ويتحول بدوره إلى سوق موحد تتحرك فيه تلك الشركات بفعالية ومرونة في مجال الاستثمار والتوسع دون قيود، بالإضافة إلى تبني العديد من بلدان العالم النامي لسياسات الاقتصاد الحر والسعي نحو جذب الاستثمارات الأجنبية من خلال تيسير عمل الشركات متعددة الجنسيات، وذلك بهدف تحسين معدلات النمو الاقتصادي واستيعاب الأعداد المتزايدة من العمالة التي تم الاستغناء عنها في إطار برامج الاصلاح الاقتصادي والخصخصة داخل بلدان العالم النامي.
وفي الفصل الخامس تم الحديث عن العولمة ومجتمع المخاطر والجرائم المعلوماتية نموذجاً، من خلاله الحديث عن مفهوم العولمة، والتطور التاريخي للجرائم المعلوماتية (تحليل ماكروسكوبي).
وفي الفصل السادس والأخير يتم الحديث عن العولمة وانعكاساتها على ضمان الحق في الصحة في المجتمع المصري.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 6841F 306/113/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب علم الاجتماع Disponible

