Titre : |
فلسفة فرنسيس بيكون |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
حبيب الشاروني, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
بيروت : دار التنوير |
Année de publication : |
2005 |
Importance : |
160ص |
Format : |
21 سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
فلسفة ؛ فرنسيس بيكون ؛ التاريخ ؛ المنهج الاستقرائي ؛ الفكر الفلسفي |
Index. décimale : |
140 مدارس وآراء فلسفية معينة (الايديولوجية ,مفهوم الفكر العالمي ,مفهوم نظام الاعتقادات ) |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع فلسفة فرنسيس بيكون، فالغاية من الفلسفة هي المعرفة، و الغاية من المعرفة هي السيادة على الطبيعة ذلك هو الجديد عند بيكون و الجديد على الفكر الفلسفي في مستهل العصور الحديثة، فقد اقتصرت الفلسفة في العصر الوسيط على المناقشة و الجدل، و بقيت في اكمل صولرها تفكيرا مجردا ليس بينة و بين الطبيعة أي صلة و تأثير، و إذا كانت الفلسفة المدرسية أكدت على عجز الانسان عن الاتصال بالطبيعة و التأثير فيها فذلك لأن الانسان كما يرى بيكون قد كان عاجزا أصلا و من قبل عن الاتصال بالطبيعة و التأثير بها، فكأن الفلسفة قد أضافت إلى العجز الانسان عن التأثير في الطبيعة عجزا جديدا، لقد قرر بيكون أن الانسان بطبيعته و فطرته يسعى إلى المعرفة الطبيعية و السيادة عليها فكيف ذلك، تجمع هذا السعي مع القول بأن الانسان عاجزا أصلا و من قبل عن الاتصال بالطبيعة، و لذا تطرق الكتاب لذلك لعدة مواضيع منها، حياة بيكون، رسالة بيكون ووسيلة تحقيقها، تصنيف العلوم و موضوعاتها، نقد العقل، من التاريخ الطبيعي إلى الفلسفة الطبيعية، المنهج الاستقرائي و الدليل التجريبي، المادية و الآلية، السياسة |
فلسفة فرنسيس بيكون [texte imprimé] / حبيب الشاروني, Auteur . - ط1 . - بيروت : دار التنوير, 2005 . - 160ص ; 21 سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
فلسفة ؛ فرنسيس بيكون ؛ التاريخ ؛ المنهج الاستقرائي ؛ الفكر الفلسفي |
Index. décimale : |
140 مدارس وآراء فلسفية معينة (الايديولوجية ,مفهوم الفكر العالمي ,مفهوم نظام الاعتقادات ) |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع فلسفة فرنسيس بيكون، فالغاية من الفلسفة هي المعرفة، و الغاية من المعرفة هي السيادة على الطبيعة ذلك هو الجديد عند بيكون و الجديد على الفكر الفلسفي في مستهل العصور الحديثة، فقد اقتصرت الفلسفة في العصر الوسيط على المناقشة و الجدل، و بقيت في اكمل صولرها تفكيرا مجردا ليس بينة و بين الطبيعة أي صلة و تأثير، و إذا كانت الفلسفة المدرسية أكدت على عجز الانسان عن الاتصال بالطبيعة و التأثير فيها فذلك لأن الانسان كما يرى بيكون قد كان عاجزا أصلا و من قبل عن الاتصال بالطبيعة و التأثير بها، فكأن الفلسفة قد أضافت إلى العجز الانسان عن التأثير في الطبيعة عجزا جديدا، لقد قرر بيكون أن الانسان بطبيعته و فطرته يسعى إلى المعرفة الطبيعية و السيادة عليها فكيف ذلك، تجمع هذا السعي مع القول بأن الانسان عاجزا أصلا و من قبل عن الاتصال بالطبيعة، و لذا تطرق الكتاب لذلك لعدة مواضيع منها، حياة بيكون، رسالة بيكون ووسيلة تحقيقها، تصنيف العلوم و موضوعاتها، نقد العقل، من التاريخ الطبيعي إلى الفلسفة الطبيعية، المنهج الاستقرائي و الدليل التجريبي، المادية و الآلية، السياسة |
|  |