Titre : |
البنيوية في الأنثروبولوجيا و موقف سارتر منها |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
عبد الوهاب جعفر, Auteur ; محمد علي أبو ريان, Préfacier, etc. |
Editeur : |
مصر : دار الوفاء لدنيا |
Année de publication : |
2015 |
Importance : |
287ص |
Présentation : |
غلاف ملون |
Format : |
24 سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
977-735-121-8 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
البنيوية ؛ الأنثروبولوجيا ؛ علوم الإنسان ؛ سارتر |
Index. décimale : |
128 الإنسان |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع البنيوية في الأنثروبولوجيا و موقف سارتر منها، فهو طريق بين الفلسفة و العلم، فهو يقدم الأنثروبولوجيا البنيوية كما يتعرض لما أثارته من موضوعات مختلفة أدت إلى مواجهة فكرية مع الاتجاه الوجودي عند جان بول سارتر بوجه خاص ، و قد نشأت العلوم الاجتماعية على هذه الاسس التي وضعها المنهجيون التجريبيون، كما أغرى بريق المنهج التجريبي جمهرة العلماء الاجتماعيين، فتسابق كل منهم كي ينشئ علما إنسانيا على نسق العلوم الفيزيقية و الفلكية من حيث المنهج، فقد تناول الكتاب سبعة فصول، ففي الفصل الأول عالج علوم الانسان و الأنثربولوجيا،أما الفصل الثاني ناقش المشكلة الانثولوجية و جرأة الحل عند ليفي ستروس، و الفصل الثالث قدم الانثروبولوجيا البنائية عند ليفي ستروس و خصائصها، بينما يشير الفصل الرابع ليفي ستروس بين العلم و الفلسفة، و الفصل الخامس يحدد سارتر فيلسوف الحرية، بينما يعرض الفصل السادس موقف سارتر من الانثروبولوجيا البنائية، تقييم و تعقيب، و اختتم الفصل السابع بالوجودية و الماركسية |
البنيوية في الأنثروبولوجيا و موقف سارتر منها [texte imprimé] / عبد الوهاب جعفر, Auteur ; محمد علي أبو ريان, Préfacier, etc. . - مصر : دار الوفاء لدنيا, 2015 . - 287ص : غلاف ملون ; 24 سم. ISSN : 977-735-121-8 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
البنيوية ؛ الأنثروبولوجيا ؛ علوم الإنسان ؛ سارتر |
Index. décimale : |
128 الإنسان |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع البنيوية في الأنثروبولوجيا و موقف سارتر منها، فهو طريق بين الفلسفة و العلم، فهو يقدم الأنثروبولوجيا البنيوية كما يتعرض لما أثارته من موضوعات مختلفة أدت إلى مواجهة فكرية مع الاتجاه الوجودي عند جان بول سارتر بوجه خاص ، و قد نشأت العلوم الاجتماعية على هذه الاسس التي وضعها المنهجيون التجريبيون، كما أغرى بريق المنهج التجريبي جمهرة العلماء الاجتماعيين، فتسابق كل منهم كي ينشئ علما إنسانيا على نسق العلوم الفيزيقية و الفلكية من حيث المنهج، فقد تناول الكتاب سبعة فصول، ففي الفصل الأول عالج علوم الانسان و الأنثربولوجيا،أما الفصل الثاني ناقش المشكلة الانثولوجية و جرأة الحل عند ليفي ستروس، و الفصل الثالث قدم الانثروبولوجيا البنائية عند ليفي ستروس و خصائصها، بينما يشير الفصل الرابع ليفي ستروس بين العلم و الفلسفة، و الفصل الخامس يحدد سارتر فيلسوف الحرية، بينما يعرض الفصل السادس موقف سارتر من الانثروبولوجيا البنائية، تقييم و تعقيب، و اختتم الفصل السابع بالوجودية و الماركسية |
|  |