Titre : |
فهم الفهم مدخل إلى الهرمنيوطيقا نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
عادل مصطفى, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
القاهرة : رؤية |
Année de publication : |
2007 |
Importance : |
501ص |
Format : |
22 سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-6174-32-0 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
فهم الفهم ؛ الهرمنيوطيقا ؛ نظرية التأويل ؛ الفينومينولوجيا |
Index. décimale : |
140 مدارس وآراء فلسفية معينة (الايديولوجية ,مفهوم الفكر العالمي ,مفهوم نظام الاعتقادات ) |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع فهم الفهم، مدخل إلى الهرمنيوطيقا، نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر، فالهرمنيوطيقا، نظرية التأويل هي المبحث الخاص بدراسة عمليات الفهم، و بخاصة فيما يتعلق بتأويل النصوص، و ليس من قبيل المصادفة أن يصدر الكتاب في هذا المنعطف الفاصل الذي نمر به و نشهد فيه سقوط العقل القديم، فقد تطرق الكتاب إلى ثلاثة عشرة فصلا، ففي الفصل الاول عالج طبيعة هرمس و طبيعة الهرمنيوطيقا، و الفصل الثاني ناقش الاستخدام القديم و دلالته الحديثة، و يقدم الفصل الثالث تعريفات حديثة للهرمنيوطيقا، بينما يشير الفصل الرابع كلادينيوس الهرمنيوطيقا في عصر التنوير، و الفصل الخامس خصص شلاير ماخر، و الفصل السادس يوجز دلتاي، و الفصل السابع يغطي هسرل ما الفينومينولوجيا، و الفصل الثامن ركز على هيدجر، و الفصل التاسع غطى جادامر، و يحلل الفصل العاشر معارك حول التأويل، و الفصل الحادي عشر قدم هابرماس، الهرمنيوطيقا النقدية، و الفصل الثاني عشر يوجز مدرسة الارتياب، و اختتم الفصل الثالث عشر ببول ريكور هرمنيوطيقا الارتياب |
فهم الفهم مدخل إلى الهرمنيوطيقا نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر [texte imprimé] / عادل مصطفى, Auteur . - ط1 . - القاهرة : رؤية, 2007 . - 501ص ; 22 سم. ISBN : 978-977-6174-32-0 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
فهم الفهم ؛ الهرمنيوطيقا ؛ نظرية التأويل ؛ الفينومينولوجيا |
Index. décimale : |
140 مدارس وآراء فلسفية معينة (الايديولوجية ,مفهوم الفكر العالمي ,مفهوم نظام الاعتقادات ) |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع فهم الفهم، مدخل إلى الهرمنيوطيقا، نظرية التأويل من أفلاطون إلى جادامر، فالهرمنيوطيقا، نظرية التأويل هي المبحث الخاص بدراسة عمليات الفهم، و بخاصة فيما يتعلق بتأويل النصوص، و ليس من قبيل المصادفة أن يصدر الكتاب في هذا المنعطف الفاصل الذي نمر به و نشهد فيه سقوط العقل القديم، فقد تطرق الكتاب إلى ثلاثة عشرة فصلا، ففي الفصل الاول عالج طبيعة هرمس و طبيعة الهرمنيوطيقا، و الفصل الثاني ناقش الاستخدام القديم و دلالته الحديثة، و يقدم الفصل الثالث تعريفات حديثة للهرمنيوطيقا، بينما يشير الفصل الرابع كلادينيوس الهرمنيوطيقا في عصر التنوير، و الفصل الخامس خصص شلاير ماخر، و الفصل السادس يوجز دلتاي، و الفصل السابع يغطي هسرل ما الفينومينولوجيا، و الفصل الثامن ركز على هيدجر، و الفصل التاسع غطى جادامر، و يحلل الفصل العاشر معارك حول التأويل، و الفصل الحادي عشر قدم هابرماس، الهرمنيوطيقا النقدية، و الفصل الثاني عشر يوجز مدرسة الارتياب، و اختتم الفصل الثالث عشر ببول ريكور هرمنيوطيقا الارتياب |
|  |