Titre : |
ظاهرة الشك بين الغزالي و ديكارت |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محمد حسن مهدي بخيت, Auteur |
Mention d'édition : |
ط1 |
Editeur : |
إربد : عالم الكتب الحديث |
Année de publication : |
2012 |
Importance : |
98ص |
Format : |
22 سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9957-70-556-5 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
الشك ؛ الشك المنهجي ؛ الغزالي ؛ ديكارت |
Index. décimale : |
140 مدارس وآراء فلسفية معينة (الايديولوجية ,مفهوم الفكر العالمي ,مفهوم نظام الاعتقادات ) |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع ظاهرة الشك بين الغزالي و ديكارت،فإنه من أبرز الموضوعات التي تشد الانتباه في تاريخ الفلسفة ظاهرة الشك عند اثنين من عمالقة الفكر، هما حجة الاسلام أبو حامد الغزالي، و الفيلسوف المسيحي رينيه ديكارت، الذي يعد أبا الفلسفة الحديثة بحيث إذا درس أحدهما كإمام في الفلسفة و رائد لمذهبه شد الانتباه إلى الآخر و جذبه إلى حلبة الدراسة، لعقد المقارنة بينهما بالرغم من الفارق الزمني بين الفيلسوفين، و تنوع الوسط الثقافي و الحضاري و الروحي الذي عاش فيه كل منهما، فقد تطرق الكتاب إلى خمسة فصول، ففي الفصل الاول عالج الشك مسهومه و مهمته، مذهب اليقين، مذهب الشك، و الفصل الثاني قدم أقسام الشك، الشك المذهبي، الشك المنهجي، و يشير الفصل الثالث الشك المنهجي عند الغزالي، معيار اليقين في منهج الغزالي الشكي، شك الغزالي في الحس، شك الغزالي في العقل، و الفصل الرابع يركز على الشك المنهجي عند ديكارت، تعقيب و تقويم لمنهج ديكارت الشكي، و اختتم الفصل الخامس بأوجه الاتفاق و الائتلاف بين الغزالي و ديكارت |
ظاهرة الشك بين الغزالي و ديكارت [texte imprimé] / محمد حسن مهدي بخيت, Auteur . - ط1 . - إربد : عالم الكتب الحديث, 2012 . - 98ص ; 22 سم. ISBN : 978-9957-70-556-5 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
الشك ؛ الشك المنهجي ؛ الغزالي ؛ ديكارت |
Index. décimale : |
140 مدارس وآراء فلسفية معينة (الايديولوجية ,مفهوم الفكر العالمي ,مفهوم نظام الاعتقادات ) |
Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع ظاهرة الشك بين الغزالي و ديكارت،فإنه من أبرز الموضوعات التي تشد الانتباه في تاريخ الفلسفة ظاهرة الشك عند اثنين من عمالقة الفكر، هما حجة الاسلام أبو حامد الغزالي، و الفيلسوف المسيحي رينيه ديكارت، الذي يعد أبا الفلسفة الحديثة بحيث إذا درس أحدهما كإمام في الفلسفة و رائد لمذهبه شد الانتباه إلى الآخر و جذبه إلى حلبة الدراسة، لعقد المقارنة بينهما بالرغم من الفارق الزمني بين الفيلسوفين، و تنوع الوسط الثقافي و الحضاري و الروحي الذي عاش فيه كل منهما، فقد تطرق الكتاب إلى خمسة فصول، ففي الفصل الاول عالج الشك مسهومه و مهمته، مذهب اليقين، مذهب الشك، و الفصل الثاني قدم أقسام الشك، الشك المذهبي، الشك المنهجي، و يشير الفصل الثالث الشك المنهجي عند الغزالي، معيار اليقين في منهج الغزالي الشكي، شك الغزالي في الحس، شك الغزالي في العقل، و الفصل الرابع يركز على الشك المنهجي عند ديكارت، تعقيب و تقويم لمنهج ديكارت الشكي، و اختتم الفصل الخامس بأوجه الاتفاق و الائتلاف بين الغزالي و ديكارت |
| |