| Titre : |
مشكلة العلوم الإنسانية تقنينها و إمكانية حلها |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
يمنى طريف الخولي, Auteur |
| Mention d'édition : |
ط1 |
| Editeur : |
القاهرة : رؤية |
| Année de publication : |
2011 |
| Importance : |
256ص |
| Format : |
22 سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
978-977-499-019-9 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
الفلسفة
|
| Mots-clés : |
العلوم الإنسانية ؛ المنطق ؛ الإبستمولوجيا ؛ العلوم الطبيعية |
| Index. décimale : |
121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة |
| Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع مشكلة العلوم الإنسانية تقنينها و إمكانية حلها، إذ يزداد دور العلوم الانسانيةفي العقل و في الواقع، و لا تزال سيطرة العقل العلمي التجريبي على الظواهر الطبيعية و الحيوية تفوق كثيرا سيطرته على الظواهر الإنسانية، قطعت العلوم الانسانية خطوات واسعة في طريق اصطناع المنهج التجريبي و على مدار القرن العشرين أحرزت إنجازات متوالية، و لكن لا تزال الحاجة ملحة إلى مزيد من سيطرة العقل العلمي على الظواهر الانسانية، و إلى دفع الطاقة التقدمية للعلوم الانسانية، فقد تطرق الكتاب إلى سبعة فصول، ففي الفصل الاول عالج العلوم الطبيعية منطق تقدمها، و الفصل الثاني حدد العلوم الانسانية منطق تخلفها النسبي، و بينما يشير الفصل الثالث إلى منطق مشكلة العلوم الانسانية، و الفصل الرابع يشمل الخاصة المنطقية المميزة للعلوم الطبيعية، و الفصل الخامس يركز على التساوق المنهجي للخاصة المنطقية، و الفصل السادس خصص للإبسيمولوجيا العلمية المعاصرة و الخروج من مشكلة العلوم الانسانية، و اختتم الفصل السابع بإمكانية حل مشكلة العلوم الانسانية |
مشكلة العلوم الإنسانية تقنينها و إمكانية حلها [texte imprimé] / يمنى طريف الخولي, Auteur . - ط1 . - القاهرة : رؤية, 2011 . - 256ص ; 22 سم. ISBN : 978-977-499-019-9 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
الفلسفة
|
| Mots-clés : |
العلوم الإنسانية ؛ المنطق ؛ الإبستمولوجيا ؛ العلوم الطبيعية |
| Index. décimale : |
121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة |
| Résumé : |
تناول هذا الكتاب موضوع مشكلة العلوم الإنسانية تقنينها و إمكانية حلها، إذ يزداد دور العلوم الانسانيةفي العقل و في الواقع، و لا تزال سيطرة العقل العلمي التجريبي على الظواهر الطبيعية و الحيوية تفوق كثيرا سيطرته على الظواهر الإنسانية، قطعت العلوم الانسانية خطوات واسعة في طريق اصطناع المنهج التجريبي و على مدار القرن العشرين أحرزت إنجازات متوالية، و لكن لا تزال الحاجة ملحة إلى مزيد من سيطرة العقل العلمي على الظواهر الانسانية، و إلى دفع الطاقة التقدمية للعلوم الانسانية، فقد تطرق الكتاب إلى سبعة فصول، ففي الفصل الاول عالج العلوم الطبيعية منطق تقدمها، و الفصل الثاني حدد العلوم الانسانية منطق تخلفها النسبي، و بينما يشير الفصل الثالث إلى منطق مشكلة العلوم الانسانية، و الفصل الرابع يشمل الخاصة المنطقية المميزة للعلوم الطبيعية، و الفصل الخامس يركز على التساوق المنهجي للخاصة المنطقية، و الفصل السادس خصص للإبسيمولوجيا العلمية المعاصرة و الخروج من مشكلة العلوم الانسانية، و اختتم الفصل السابع بإمكانية حل مشكلة العلوم الانسانية |
|  |