Détail de l'auteur
Auteur عادل عوض |
Documents disponibles écrits par cet auteur (5)



Titre : الإبستمولوجيا بين نسبية فيراند و موضوعية شالمرز Type de document : texte imprimé Auteurs : عادل عوض, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : الإسكندرية : دار الوفاء Année de publication : 2017 Collection : فلسفة Importance : 276ص Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-03-1110-3 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الفلسفة Mots-clés : الإبستمولوجيا ؛ نسبية فيراند ؛ موضوعية شالمرز ؛ فلسفة العلم Index. décimale : 121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع الإبستمولوجيا، بين نسبية فيراند و موضوعية شالمرز، حيث تزخر فلسفة العلم أو الإبستومولوجيا، شأنها كافة مباحث الفلسفة الاخرى بعديد من التيارات و الاتجاهات و المذاهب، التي جاءت إما في إطار رؤية عامة تسود الفكر الانساني في وقت ما، مثل الوضعية، و إما كرد فعل على صعوبات صادفت إتجاه ما في التعامل مع موضوعاتها، إلا أن الثابت و المؤكد في مختلف الاتجاهات و التيارات و المذاهب التي تعاملت مع قضايا فلسفة العلوم و مناهجها، هو أهمية المنهج العلمي، و إن تعددت الرؤي إليه و تباينت ضمانا لتطور العلم و الفكر الانساني، و قد تمحور هذا الكتاب في فصلين، ففي الفصل الاول ناقش نسبية فيرابند، رؤية فيرابند عن العلم، تاريخ العلم، النظرية العلمية، الخبرة الحسية و علاقتها بالنظرية، النظرية البراجماتية للملاحظة، اللغة بين الخبرة الحسية و النظرية، الفروض العينية، الاستقراء المعاكس، اللامقايسة، اللامقايسة و الادراك، ضد المنهج، منهج التكذيب البوبري، تكاثر النظريات، سياق الكشف و سياق التفسير، التعددية المنهجية، النسبية، العلم الايديولوجيا، و الفصل الثاني عالج موضوعية شالمرز، النزعة الفردية، النزعة الموضوعية، العلم بوصفه ممارسة اجتماعية، الخطة الوضعية، المناهج و المعايير المتغيرة في الفيزياء، اللجوء إلى الطبيعة البشرية، حدود النزعة الموضوعية عند لاكاتوش، دعوة إلى الحذر، عدم القابلية للمقايسة، حرية الفرد، النظريات و الواقع، النزعة الأداتية، المشكلات التي يثيرها الحسن المشترك عن الحقيقة، الواقعية غير التصورية، استبدال النمو بالقطعية، إرجاع العلم إلى حقيقة قدره، النزعة النسبية في الافق، ما الفائدة من كل هذا التفكير الإبستمولوجيا بين نسبية فيراند و موضوعية شالمرز [texte imprimé] / عادل عوض, Auteur . - ط1 . - الإسكندرية : دار الوفاء, 2017 . - 276ص ; 24سم. - (فلسفة) .
ISBN : 978-977-03-1110-3
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الفلسفة Mots-clés : الإبستمولوجيا ؛ نسبية فيراند ؛ موضوعية شالمرز ؛ فلسفة العلم Index. décimale : 121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع الإبستمولوجيا، بين نسبية فيراند و موضوعية شالمرز، حيث تزخر فلسفة العلم أو الإبستومولوجيا، شأنها كافة مباحث الفلسفة الاخرى بعديد من التيارات و الاتجاهات و المذاهب، التي جاءت إما في إطار رؤية عامة تسود الفكر الانساني في وقت ما، مثل الوضعية، و إما كرد فعل على صعوبات صادفت إتجاه ما في التعامل مع موضوعاتها، إلا أن الثابت و المؤكد في مختلف الاتجاهات و التيارات و المذاهب التي تعاملت مع قضايا فلسفة العلوم و مناهجها، هو أهمية المنهج العلمي، و إن تعددت الرؤي إليه و تباينت ضمانا لتطور العلم و الفكر الانساني، و قد تمحور هذا الكتاب في فصلين، ففي الفصل الاول ناقش نسبية فيرابند، رؤية فيرابند عن العلم، تاريخ العلم، النظرية العلمية، الخبرة الحسية و علاقتها بالنظرية، النظرية البراجماتية للملاحظة، اللغة بين الخبرة الحسية و النظرية، الفروض العينية، الاستقراء المعاكس، اللامقايسة، اللامقايسة و الادراك، ضد المنهج، منهج التكذيب البوبري، تكاثر النظريات، سياق الكشف و سياق التفسير، التعددية المنهجية، النسبية، العلم الايديولوجيا، و الفصل الثاني عالج موضوعية شالمرز، النزعة الفردية، النزعة الموضوعية، العلم بوصفه ممارسة اجتماعية، الخطة الوضعية، المناهج و المعايير المتغيرة في الفيزياء، اللجوء إلى الطبيعة البشرية، حدود النزعة الموضوعية عند لاكاتوش، دعوة إلى الحذر، عدم القابلية للمقايسة، حرية الفرد، النظريات و الواقع، النزعة الأداتية، المشكلات التي يثيرها الحسن المشترك عن الحقيقة، الواقعية غير التصورية، استبدال النمو بالقطعية، إرجاع العلم إلى حقيقة قدره، النزعة النسبية في الافق، ما الفائدة من كل هذا التفكير Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (16)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 1895F 121/12/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4768F 121/12/10 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4769F 121/12/11 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 9203F 121/12/13 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 9201F 121/12/14 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 9200F 121/12/15 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 9204F 121/12/16 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 9202F 121/12/17 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1898F 121/12/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1897F 121/12/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1896F 121/12/4 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1894F 121/12/5 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1893F 121/12/6 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4998F 121/12/7 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4999F 121/12/8 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4767F 121/12/9 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible
Titre : حقيقة الوعي الإنساني بين الوحدة و التعدد أو الإتصال و الانفصال Type de document : texte imprimé Auteurs : عادل عوض, Auteur Mention d'édition : ط1 Editeur : الإسكندرية : دار الوفاء Année de publication : 2017 Importance : 167ص Format : 23 سم ISBN/ISSN/EAN : 977-03-1211-6 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الفلسفة Mots-clés : الوعي الإنساني ؛ الوحدة ؛ التعدد ؛ الإتصال ؛ الانفصال Index. décimale : 128 الإنسان Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع حقيقة الوعي الإنساني بين الوحدة و التعدد أو الإتصال و الانفصال، فالوعي عند الانسان هو كل ما يعبر عنه من تخيل و تذكر و تفكر و انفعالات و مقارنات و استدلالات على جميع المستويات، و قد يستخدم البعض الوعي بمعنى ضيق، لمعرفة الذات أو الاحساس بالوجود، و على ذلك يكون الوعي خاصية تميز الكائنات البشرية، و لكن المقصود بالوعي ملكة الاحساس التي يمكن أن يتقاسمها معنا الكائنات الأخرى، فالوعي ينتشر بدرجات متفاوتة بين الكائنات الحية بدءا من الأميبا إلى الانسان، فقد تطرق الكتاب لذلك إلى ستة مباحث، ففي المبحث عالج تعريف الوعي ووظيفته، و المبحث الثاني يبرز نهر الوعي، تدفق الوعي و استمراريته، نموذج الرسوم المتعددة، الفينومينولوجيا النشطة لتدفق الوعي، و بينما يشير المبحث الثالث إلى وحدة الوعي و المبحث الرابع يحدد نحو نظرية موحدة للوعي، كيف تجنس الوعي، كيف تكون الاحلام مشابهة لليقظة، الاحلام و الاحداث الجارية، الاعتراض السطحي، و المبحث الخامس يفسر الدماغ ووحدة الوعي، و اختتم المبحث السادس بالوعي و الوعي الذاتي، الوعي بالذات، التمييز بين الوعي ووعي الذات، إعادة تقييم الخبرة الواعية، الوعي الذاتي ووحدة الذات حقيقة الوعي الإنساني بين الوحدة و التعدد أو الإتصال و الانفصال [texte imprimé] / عادل عوض, Auteur . - ط1 . - الإسكندرية : دار الوفاء, 2017 . - 167ص ; 23 سم.
ISSN : 977-03-1211-6
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الفلسفة Mots-clés : الوعي الإنساني ؛ الوحدة ؛ التعدد ؛ الإتصال ؛ الانفصال Index. décimale : 128 الإنسان Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع حقيقة الوعي الإنساني بين الوحدة و التعدد أو الإتصال و الانفصال، فالوعي عند الانسان هو كل ما يعبر عنه من تخيل و تذكر و تفكر و انفعالات و مقارنات و استدلالات على جميع المستويات، و قد يستخدم البعض الوعي بمعنى ضيق، لمعرفة الذات أو الاحساس بالوجود، و على ذلك يكون الوعي خاصية تميز الكائنات البشرية، و لكن المقصود بالوعي ملكة الاحساس التي يمكن أن يتقاسمها معنا الكائنات الأخرى، فالوعي ينتشر بدرجات متفاوتة بين الكائنات الحية بدءا من الأميبا إلى الانسان، فقد تطرق الكتاب لذلك إلى ستة مباحث، ففي المبحث عالج تعريف الوعي ووظيفته، و المبحث الثاني يبرز نهر الوعي، تدفق الوعي و استمراريته، نموذج الرسوم المتعددة، الفينومينولوجيا النشطة لتدفق الوعي، و بينما يشير المبحث الثالث إلى وحدة الوعي و المبحث الرابع يحدد نحو نظرية موحدة للوعي، كيف تجنس الوعي، كيف تكون الاحلام مشابهة لليقظة، الاحلام و الاحداث الجارية، الاعتراض السطحي، و المبحث الخامس يفسر الدماغ ووحدة الوعي، و اختتم المبحث السادس بالوعي و الوعي الذاتي، الوعي بالذات، التمييز بين الوعي ووعي الذات، إعادة تقييم الخبرة الواعية، الوعي الذاتي ووحدة الذات Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (8)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 1832F 128/03/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1831F 128/03/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1833F 128/03/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1834F 128/03/4 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1829F 128/03/5 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1830F 128/03/6 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4992F 128/03/7 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4993F 128/03/8 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible
Titre : فلسفة العلم في فيزياء أينشتين بحث في منطق التفكير العلمي Type de document : texte imprimé Auteurs : عادل عوض, Auteur Editeur : الإسكندرية : دار الوفاء لدنيا الطباعة Année de publication : 2005 Importance : 386ص Présentation : غ.ملون Format : 24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الفلسفة Mots-clés : فلسفة العلم ؛ فيزياء أينشتين ؛ منطق التفكير العلمي Index. décimale : 121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة Résumé : قسم البحث إلى خمسة فصول رئيسية و مقدمة . جاء الفصل الأول بعنوان: بنية التصورات العلمية من الفيزياء الكلاسيكية إلى الفيزياء الأنشتينية .و فيه يشير إلى تصورات العلم و نظرياته و نتائجه قد دخلت مرحلة انحلال شبه تام، دخلت مرحلة الأزمة، و لذلك فمن المحتم إلقاء نظرة على الإتجاهات أو التصورات الرئيسية للفلسفة قبل مجيئها.أما الفصل الثاني ففيه إشارة إلى بنية النظرية النسبية ، الخاصة و العامة، بدءا بتعريفها، مرورا بفروضها الفلسفية ، ثم تأثيرها على الفيزياء، ثم تختبارها تجريبيا و موقف الجمهور منها. و في الفصل الثالث الذي جاء بعنوان : كيفية التفكير بطريقة منطقية و منهجية من زاوية الأنشتينية . أما الفصل الرابع فرصد الخصائص المنطقية للتنظير العلمي من منظور أينشتيني من تجريد ، و بساطة و جمال و استخدام الخيال ، و تراكم و ارتباط نظري و الوصف، و التفسير و الوحدة و التنبؤ، و استخدام الرياضيات و تطرق الفصل إلى علاقة النظرية العلمية بالواقع عند أينشتين ، و تأثيرها الديني و الأيديولوجي و السياسي..أما الفصل الخامس و الأخير فتطرق إلى إبستيمولوجيا الفيزياء الأنشتينية و منابعها الأصلية ، و تطرق المؤلف فيها إلى تلخيص لحالة العلم في القرن التاسع عشر ، و أشار فيه إلى نظرية المعرفة العلمية و علاقتها بالنسبية. فلسفة العلم في فيزياء أينشتين بحث في منطق التفكير العلمي [texte imprimé] / عادل عوض, Auteur . - الإسكندرية : دار الوفاء لدنيا الطباعة, 2005 . - 386ص : غ.ملون ; 24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الفلسفة Mots-clés : فلسفة العلم ؛ فيزياء أينشتين ؛ منطق التفكير العلمي Index. décimale : 121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة Résumé : قسم البحث إلى خمسة فصول رئيسية و مقدمة . جاء الفصل الأول بعنوان: بنية التصورات العلمية من الفيزياء الكلاسيكية إلى الفيزياء الأنشتينية .و فيه يشير إلى تصورات العلم و نظرياته و نتائجه قد دخلت مرحلة انحلال شبه تام، دخلت مرحلة الأزمة، و لذلك فمن المحتم إلقاء نظرة على الإتجاهات أو التصورات الرئيسية للفلسفة قبل مجيئها.أما الفصل الثاني ففيه إشارة إلى بنية النظرية النسبية ، الخاصة و العامة، بدءا بتعريفها، مرورا بفروضها الفلسفية ، ثم تأثيرها على الفيزياء، ثم تختبارها تجريبيا و موقف الجمهور منها. و في الفصل الثالث الذي جاء بعنوان : كيفية التفكير بطريقة منطقية و منهجية من زاوية الأنشتينية . أما الفصل الرابع فرصد الخصائص المنطقية للتنظير العلمي من منظور أينشتيني من تجريد ، و بساطة و جمال و استخدام الخيال ، و تراكم و ارتباط نظري و الوصف، و التفسير و الوحدة و التنبؤ، و استخدام الرياضيات و تطرق الفصل إلى علاقة النظرية العلمية بالواقع عند أينشتين ، و تأثيرها الديني و الأيديولوجي و السياسي..أما الفصل الخامس و الأخير فتطرق إلى إبستيمولوجيا الفيزياء الأنشتينية و منابعها الأصلية ، و تطرق المؤلف فيها إلى تلخيص لحالة العلم في القرن التاسع عشر ، و أشار فيه إلى نظرية المعرفة العلمية و علاقتها بالنسبية. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 9318F 121/100/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 9319F 121/100/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 9320F 121/100/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 9321F 121/100/4 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible ملكة إصدار الأحكام بين الإنسان و الآلة دراسة نقدية للرؤى المعاصرة في المنطق و الحاسوب / عادل عوض
Titre : ملكة إصدار الأحكام بين الإنسان و الآلة دراسة نقدية للرؤى المعاصرة في المنطق و الحاسوب Type de document : texte imprimé Auteurs : عادل عوض, Auteur Editeur : الإسكندرية : دار الوفاء Année de publication : 2017 Importance : 291ص Présentation : غ.ملون Format : 22 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-735-450-9 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الفلسفة Mots-clés : الأحكام ؛ الإنسان ؛ الآلة ؛ الرؤى المعاصرة ؛ المنطق ؛ الحاسوب Index. décimale : 160 المنطق Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع ملكة إصدار الأحكام بين الإنسان و الآلة، دراسة نقدية للرؤى المعاصرة في المنطق و الحاسوب،فالمنطق بصفة عامة يعني دراسة مبادئ الاستدلال السليم و مناهجه، و يهدف إلى تمييز الصواب عن الخطأ فيما نقيم من استدلالات، لذا يبحث المنطقي عن المقصود بالصحة و الفساد في الاستدلالات، كما يبحث في الاسس التي تقوم بها البراهين، و لما كان الاستدلال هو اشتقاق قضية نتيجة من قضية لأخرى أو من عدة قضايا مقدمات بحيث تلتزم النتيجة عن المقدمات، فإن صحة برهان ما تتعلق بالنظر في طبيعة و قوة الارتباط بين المقدمات و النتيجة، و يعد البرهان الاستنباطي المنتج أكثر أنواع البراهين صرامة و دقة من الناحية المنطقية، و أكثرها تعبيرا عن طبيعة الاستدلال المنطقي السليم، فقد تطرق الكتاب لذلك إلى ثلاثة مباحث، ففي المبحث الاول عالج المنطق من الانسان إلى الحاسوب، النسق الاستنباطي بوصفه منطقا للعقل البشري، مكونات النسق الاستنباطي الصوري و خصائصه، منطق الحاسوب و تطوره، نوعي المنطق، بينما يشير المبحث الثاني إلى القدرات الإبستمولوجية بين الانسان و الآلة، التفكير، الفهم، الذاكرة، الابداع، الدراية، إنسانية الانسان، قدسية الحياة، القدرة على تقييم الحياة، الكائن البشري و الهوية، و المبحث الثالث اختتم بنماذج إصدار الاحكام بين الانسان و الآلة، العقلانية و اتخاذ القرار، لغة الانسان و لغة الحاسوب، الآلة التي تترجم، الآلة التي تجيب عن الاسئلة، الآلة التي تثبت القضايا، الآلة التي تلعب الدراما، المنطق في القانون . ملكة إصدار الأحكام بين الإنسان و الآلة دراسة نقدية للرؤى المعاصرة في المنطق و الحاسوب [texte imprimé] / عادل عوض, Auteur . - الإسكندرية : دار الوفاء, 2017 . - 291ص : غ.ملون ; 22 سم.
ISBN : 978-977-735-450-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الفلسفة Mots-clés : الأحكام ؛ الإنسان ؛ الآلة ؛ الرؤى المعاصرة ؛ المنطق ؛ الحاسوب Index. décimale : 160 المنطق Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع ملكة إصدار الأحكام بين الإنسان و الآلة، دراسة نقدية للرؤى المعاصرة في المنطق و الحاسوب،فالمنطق بصفة عامة يعني دراسة مبادئ الاستدلال السليم و مناهجه، و يهدف إلى تمييز الصواب عن الخطأ فيما نقيم من استدلالات، لذا يبحث المنطقي عن المقصود بالصحة و الفساد في الاستدلالات، كما يبحث في الاسس التي تقوم بها البراهين، و لما كان الاستدلال هو اشتقاق قضية نتيجة من قضية لأخرى أو من عدة قضايا مقدمات بحيث تلتزم النتيجة عن المقدمات، فإن صحة برهان ما تتعلق بالنظر في طبيعة و قوة الارتباط بين المقدمات و النتيجة، و يعد البرهان الاستنباطي المنتج أكثر أنواع البراهين صرامة و دقة من الناحية المنطقية، و أكثرها تعبيرا عن طبيعة الاستدلال المنطقي السليم، فقد تطرق الكتاب لذلك إلى ثلاثة مباحث، ففي المبحث الاول عالج المنطق من الانسان إلى الحاسوب، النسق الاستنباطي بوصفه منطقا للعقل البشري، مكونات النسق الاستنباطي الصوري و خصائصه، منطق الحاسوب و تطوره، نوعي المنطق، بينما يشير المبحث الثاني إلى القدرات الإبستمولوجية بين الانسان و الآلة، التفكير، الفهم، الذاكرة، الابداع، الدراية، إنسانية الانسان، قدسية الحياة، القدرة على تقييم الحياة، الكائن البشري و الهوية، و المبحث الثالث اختتم بنماذج إصدار الاحكام بين الانسان و الآلة، العقلانية و اتخاذ القرار، لغة الانسان و لغة الحاسوب، الآلة التي تترجم، الآلة التي تجيب عن الاسئلة، الآلة التي تثبت القضايا، الآلة التي تلعب الدراما، المنطق في القانون . Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (10)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 1960F 160/06/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4766F 160/06/10 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1959F 160/06/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 10181F 160/06/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 10182F 160/06/4 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 10180F 160/06/5 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 5006F 160/06/6 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 5007F 160/06/7 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4764F 160/06/8 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4765F 160/06/9 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible
Titre : منطق النظرية العلمية المعاصرة و علاقتها بالواقع التجريبي Type de document : texte imprimé Auteurs : عادل عوض, Auteur Editeur : الإسكندرية : دار الوفاء Année de publication : 2006 Importance : 409ص Présentation : غ.ملون Format : 24 سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-327-603-4 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الفلسفة Mots-clés : النظرية العلمية ؛ الواقع التجريبي ؛ الواقع الإنساني ؛ الطبيعة النسبية Index. décimale : 160 المنطق Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع منطق النظرية العلمية المعاصرة و علاقتها بالواقع التجريبي،إذ تعتبر النظرية نتاجا للعقل البشري القاصر، بل هي الاداة العظيمة التي يبلغ بها العقل أشده فلا يمكن إذن أن نتوصل إلى يقين بصددها، و من ثم فقوامها الاحتمال، يبد أن الانسان بصدد هذه النظريات تسعى انطلاقا مما يرسمه العلم إلى إضافة أي جديد إلى تلك النظريات، و من هنا تتضح أهمية الاساليب المنطقية و المعايير التجريبية عند بناء النظريات العلمية و الحكم عليها و أهميته أن يتطورا و ينضجا لتتولد عنهما أساليب منطقية و معايير تجريبية جديدة، تكون أكثر ملائمة و أشد دقة حتى يمكن لها مسايرة ذلك التطور الذي هو سمة بارزة من سمات النظريات العلمية، و لهذا فقد تطرق الكتاب إلى ستة فصول، ففي الفصل الاول عالج صياغة القانون و النظرية العلمية، احتمالية القانون العلمي، صياغة النظرية العلمية، و الفصل الثاني يقدم ملامح التمييز بين القانون التجريبي و النظرية العلمية، أساس التميز، و الفصل الثالث يحدد الاسس المنطقية لبناء النظرية العلمية، الاهمية المنطقية للأفكار الاولية، التصورات العلمية، بينما يشير الفصل الرابع إلى خصائص النظرية العلمية، الترميز، الترييض، التجريد، الاتساق و التماسك، التقريب، استخدام الخيال، و الفصل الخامس يوجز الطبيعة النسبية لإختبار النظريات العلمية و المقارنة بينهما، معيار إمكانية التحقق لدى الوضعية المنطقية، الاختبار طبقا لمعيار التأييد، و اختتم الفصل السادس بالبناء الصوري للنظرية العلمية في مقابل الواقع، النظرية العلمية و الواقع الفيزيائي، النظرية العلمية و الواقع الانساني منطق النظرية العلمية المعاصرة و علاقتها بالواقع التجريبي [texte imprimé] / عادل عوض, Auteur . - الإسكندرية : دار الوفاء, 2006 . - 409ص : غ.ملون ; 24 سم.
ISBN : 978-977-327-603-4
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الفلسفة Mots-clés : النظرية العلمية ؛ الواقع التجريبي ؛ الواقع الإنساني ؛ الطبيعة النسبية Index. décimale : 160 المنطق Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع منطق النظرية العلمية المعاصرة و علاقتها بالواقع التجريبي،إذ تعتبر النظرية نتاجا للعقل البشري القاصر، بل هي الاداة العظيمة التي يبلغ بها العقل أشده فلا يمكن إذن أن نتوصل إلى يقين بصددها، و من ثم فقوامها الاحتمال، يبد أن الانسان بصدد هذه النظريات تسعى انطلاقا مما يرسمه العلم إلى إضافة أي جديد إلى تلك النظريات، و من هنا تتضح أهمية الاساليب المنطقية و المعايير التجريبية عند بناء النظريات العلمية و الحكم عليها و أهميته أن يتطورا و ينضجا لتتولد عنهما أساليب منطقية و معايير تجريبية جديدة، تكون أكثر ملائمة و أشد دقة حتى يمكن لها مسايرة ذلك التطور الذي هو سمة بارزة من سمات النظريات العلمية، و لهذا فقد تطرق الكتاب إلى ستة فصول، ففي الفصل الاول عالج صياغة القانون و النظرية العلمية، احتمالية القانون العلمي، صياغة النظرية العلمية، و الفصل الثاني يقدم ملامح التمييز بين القانون التجريبي و النظرية العلمية، أساس التميز، و الفصل الثالث يحدد الاسس المنطقية لبناء النظرية العلمية، الاهمية المنطقية للأفكار الاولية، التصورات العلمية، بينما يشير الفصل الرابع إلى خصائص النظرية العلمية، الترميز، الترييض، التجريد، الاتساق و التماسك، التقريب، استخدام الخيال، و الفصل الخامس يوجز الطبيعة النسبية لإختبار النظريات العلمية و المقارنة بينهما، معيار إمكانية التحقق لدى الوضعية المنطقية، الاختبار طبقا لمعيار التأييد، و اختتم الفصل السادس بالبناء الصوري للنظرية العلمية في مقابل الواقع، النظرية العلمية و الواقع الفيزيائي، النظرية العلمية و الواقع الانساني Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (10)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 10125F 160/17/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4730F 160/17/10 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 10126F 160/17/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 10127F 160/17/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1906F 160/17/4 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 1905F 160/17/5 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 5004F 160/17/6 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 5005F 160/17/7 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4732F 160/17/8 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible 4731F 160/17/9 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الفلسفة Disponible