| Titre : |
الأزمة القادمة لعلم الإجتماع الغربي |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
ألفن جولدنر ; ليلة علي, Traducteur |
| Editeur : |
القاهرة : المجلس الأعلى للثقافة |
| Année de publication : |
2004 |
| Importance : |
746ص |
| Format : |
24سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
العلوم الاجتماعية
|
| Mots-clés : |
الأزمة القادمة؛ علم الإجتماع؛ الغربي |
| Index. décimale : |
301 علم الاجتماع والأنثروبولوجيا |
| Résumé : |
تضمن الكتاب أربعة أجزاء رئيسية. جاء الجزء الأول بعنوان علم الإجتماع التناقضات و البناء التحتي، و احتوى على أربعة فصول تعرضت للعديد من المواضيع نذكر منها: علم الإجتماع كثقافة شعبية، النقد و المنظور التاريخي، طبيعة علم الإجتماع، العواطف و النظرية، البناء التحتي للنظرية الإجتماعية، الثقافة النفعية و علم الإجتماع،، نموذج تاريخي للتطور البنائي. و جاء الجزء الثاني بعنوان عالم تالكوت بارسونر و تعرض من خلال فصولهالأربعة إلى المواضيع التالية: بارسونز في أيامه الأولى، بارسونز بوصفه محللا للنسق الإجتماعي ، التساند و الإستقلال الوظيفي، الأخلاق عند تالكوت بارسونز، موقف بارسونز من القوة و الثورة. أما الجزء الثالث فحمل عنوان الأزمة القادمة لعلم الإجتماع الغربي و تعرض من خلال فصوله للتحول لدولة الرفاهية ، جوانب تحليل بارسونز للتغيير، انهيار الإتجاه الوظيفي و ظهور نظريات جديدة، من أفلاكون إلى تالكوت بارسونز البناء التحتي للنظرية الإجتماعية المحافظة، ملاحظات حول أزمة الماركسية. و جاء الجزء الرابع و الأخير بعنوان المنظر يلملم شمله جزئيا و تحدث من خلال هذا الجزء للحياة كعالم إجتماع، النظرية الإجتماعية و الواقع الشخصي، علم الإجتماع و التكنولوجيون و الليبراليون، علم إجتماع التأمل كأخلاقيات عمل، تفاوت التاريخ و السيرة الذاتية. |
الأزمة القادمة لعلم الإجتماع الغربي
