Titre : |
مدينة الإنسان دراسة فكرية |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
بيير مانييه, Auteur ; فاطمة الجيوشي, Traducteur |
Editeur : |
دمشق : منشورات وزارة الثقافة |
Année de publication : |
2000 |
Importance : |
304ص |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
مدينة الإنسان ؛ دراسة فكرية ؛ الذات |
Index. décimale : |
128 الإنسان |
Résumé : |
مدينة الإنسان سكن الإنسان، وطن الإنسان...تطرح على المؤلف أسئلة ما الإنسان؟ هل سكنه على وجه الأرض أمر طبيعي؟ لم تكن لتخطر ببال مفكر قبل حوالي نصف قرن ، استثارتها انجازات الحضارة الإلكترونية الخارقة عندما مكنت الإنسان من أن يصير لحد كبير سيد عالمه عندما وضع عالمه و ذاته موضوع تساؤل. يطرح المؤلف التساؤل ، و يبحث عن أجوبة ، بل على خلفية السؤال الإجتماعية و التاريخية و غيرها تاركا للقارئ حرية التأمل في مصير الإنسان . و ينقسم الكتاب إلىى قسمين مترابطين: الأول وعي الذات و الثاني تأكيد الذات. و يختم بفصل عنوانه ( نهاية الطبيعة) بمعنى أنه لم يعد في عالم الإنسان شيء طبيعي ، بل كله صناعي ، فالإنسان المعاصر في بداية هذا القرن يصنع ذاته و الطبيعة .وما يصنعه الإنسان له الحق بأن يضعه موضع تساؤل |
مدينة الإنسان دراسة فكرية [texte imprimé] / بيير مانييه, Auteur ; فاطمة الجيوشي, Traducteur . - دمشق : منشورات وزارة الثقافة, 2000 . - 304ص ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
مدينة الإنسان ؛ دراسة فكرية ؛ الذات |
Index. décimale : |
128 الإنسان |
Résumé : |
مدينة الإنسان سكن الإنسان، وطن الإنسان...تطرح على المؤلف أسئلة ما الإنسان؟ هل سكنه على وجه الأرض أمر طبيعي؟ لم تكن لتخطر ببال مفكر قبل حوالي نصف قرن ، استثارتها انجازات الحضارة الإلكترونية الخارقة عندما مكنت الإنسان من أن يصير لحد كبير سيد عالمه عندما وضع عالمه و ذاته موضوع تساؤل. يطرح المؤلف التساؤل ، و يبحث عن أجوبة ، بل على خلفية السؤال الإجتماعية و التاريخية و غيرها تاركا للقارئ حرية التأمل في مصير الإنسان . و ينقسم الكتاب إلىى قسمين مترابطين: الأول وعي الذات و الثاني تأكيد الذات. و يختم بفصل عنوانه ( نهاية الطبيعة) بمعنى أنه لم يعد في عالم الإنسان شيء طبيعي ، بل كله صناعي ، فالإنسان المعاصر في بداية هذا القرن يصنع ذاته و الطبيعة .وما يصنعه الإنسان له الحق بأن يضعه موضع تساؤل |
|  |