Titre : |
ميشيل فوكو |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محمد علي الكبسي, Auteur |
Editeur : |
دمشق : دار الفرقد |
Année de publication : |
2008 |
Importance : |
107ص |
Présentation : |
غ.ملون |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
ميشيل فوكو ؛ تكنولوجيا الخطاب ؛ تكنولوجيا السلطة ؛ تكنولوجيا السيطرة على الجسد |
Index. décimale : |
121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة |
Résumé : |
يساهم المؤف بكتابه هذا في خلق نظم معرفية جديدة معاصرة، تسهم في حل بعض المسائل التي لها أثر كبير في تشكيل الذهنية العربية الإسلامية. بدايات تشكل الأنتلجنسيا العربية التي بدأت مقوماتها تتلمس طريق مرحلة الإختيار ، أي مرحلة البحث عما يلائم الذات العربية. تعد هذه الكتابات بمثابة نتوءات تشكلت على جذع المقول ، المكتوب، المنقول. و قد اخترقت هذه النتوءات مركز الجذع لتعيد توزيع المواقع في نص جديد يضعنا مباشرة أمام متن الخطاب محاولة هامة جذا للخروج من سيطرة الأفكار الغربية و أشكالها الجامدة، فلكل حقبة زمنية خطابها الخاص الذي يصوغ ابستيميتها. لعل الخطاب يتجاوز الذات وفق نظم معرفية جديدة تتلاءم مع الذهنية العربية الإسلامية. كما جاء الكتاب في ثلاثة فصول رئيسية حملت العناوين التالية: في تكنولوجيا الخطاب، في تكنولوجيا السلطة، في تكنولوجيا السيطرة على الجسد . |
ميشيل فوكو [texte imprimé] / محمد علي الكبسي, Auteur . - دمشق : دار الفرقد, 2008 . - 107ص : غ.ملون ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
ميشيل فوكو ؛ تكنولوجيا الخطاب ؛ تكنولوجيا السلطة ؛ تكنولوجيا السيطرة على الجسد |
Index. décimale : |
121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة |
Résumé : |
يساهم المؤف بكتابه هذا في خلق نظم معرفية جديدة معاصرة، تسهم في حل بعض المسائل التي لها أثر كبير في تشكيل الذهنية العربية الإسلامية. بدايات تشكل الأنتلجنسيا العربية التي بدأت مقوماتها تتلمس طريق مرحلة الإختيار ، أي مرحلة البحث عما يلائم الذات العربية. تعد هذه الكتابات بمثابة نتوءات تشكلت على جذع المقول ، المكتوب، المنقول. و قد اخترقت هذه النتوءات مركز الجذع لتعيد توزيع المواقع في نص جديد يضعنا مباشرة أمام متن الخطاب محاولة هامة جذا للخروج من سيطرة الأفكار الغربية و أشكالها الجامدة، فلكل حقبة زمنية خطابها الخاص الذي يصوغ ابستيميتها. لعل الخطاب يتجاوز الذات وفق نظم معرفية جديدة تتلاءم مع الذهنية العربية الإسلامية. كما جاء الكتاب في ثلاثة فصول رئيسية حملت العناوين التالية: في تكنولوجيا الخطاب، في تكنولوجيا السلطة، في تكنولوجيا السيطرة على الجسد . |
|  |