Titre : |
في النظرية الفلسفية للمعرفة : أفلاطون - ديكارت - كانط |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
محمد هشام, Auteur |
Editeur : |
الدار البيضاء : أفريقيا الشرق |
Année de publication : |
2001 |
Importance : |
223ص |
Présentation : |
غ.ملون |
Format : |
24سم |
ISBN/ISSN/EAN : |
978-9981-25-213-4 |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
النظرية الفلسفية للمعرفة ؛ أفلاطون ؛ ديكارت ؛ كانط |
Index. décimale : |
121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة |
Résumé : |
تشكل نظرية المعرفة في نظام التفكير الفلسفي الغربي نقطة الإرتكاز الأساسية التي تنتظم مختلف أبعاد و مقاربات هذا النظام لشتى المجالات التي يبحث فيها. و نظرية المعرفة من حيث هي كذلك ، تشتغل كإطار تتكثف داخله أنظمة المواقف التي أنتجتها الأنساق الفلسفية تجاه الممارسات العلمية في مختلف الميادين لأن العلوم في الثقافة الفلسفية الغربية ، تحدد الفلسفة كفلسفة و لكنها إذ تفعل ذلك فلخدمة أهداف و غايات ( أخلاقية، دينينة، إيديولوجية...) تخص الفلسفة نفسها و لا تهم العلم في شيء . تحاول هذه الدراسة من خلال ثلاثة نماذج أساسية ( أفلاطون و ديكارت و كانط) أن تعرض لهذه المسألة بالفحص و التحليل لتبين ما تدعوه لعبة الفلسفة ، ببيانها أن نظرية المعرفة هي نظرية استغلال العلوم لفائدة مصالح نظرية و عملية غريبة عن العلوم . |
في النظرية الفلسفية للمعرفة : أفلاطون - ديكارت - كانط [texte imprimé] / محمد هشام, Auteur . - الدار البيضاء : أفريقيا الشرق, 2001 . - 223ص : غ.ملون ; 24سم. ISBN : 978-9981-25-213-4 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الفلسفة
|
Mots-clés : |
النظرية الفلسفية للمعرفة ؛ أفلاطون ؛ ديكارت ؛ كانط |
Index. décimale : |
121 المعرفة (نظرية المعرفة) الشرح، التأويل ,الاحتمالية , القيمة ,نظرية القيم, فلسفة اللغة |
Résumé : |
تشكل نظرية المعرفة في نظام التفكير الفلسفي الغربي نقطة الإرتكاز الأساسية التي تنتظم مختلف أبعاد و مقاربات هذا النظام لشتى المجالات التي يبحث فيها. و نظرية المعرفة من حيث هي كذلك ، تشتغل كإطار تتكثف داخله أنظمة المواقف التي أنتجتها الأنساق الفلسفية تجاه الممارسات العلمية في مختلف الميادين لأن العلوم في الثقافة الفلسفية الغربية ، تحدد الفلسفة كفلسفة و لكنها إذ تفعل ذلك فلخدمة أهداف و غايات ( أخلاقية، دينينة، إيديولوجية...) تخص الفلسفة نفسها و لا تهم العلم في شيء . تحاول هذه الدراسة من خلال ثلاثة نماذج أساسية ( أفلاطون و ديكارت و كانط) أن تعرض لهذه المسألة بالفحص و التحليل لتبين ما تدعوه لعبة الفلسفة ، ببيانها أن نظرية المعرفة هي نظرية استغلال العلوم لفائدة مصالح نظرية و عملية غريبة عن العلوم . |
|  |