Titre :	التفكير العلمي
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	فؤاد زكريا, Auteur
Editeur :	الإسكندرية : دار الوفاء لدنيا
Année de publication :	2004
Importance :	205ص
Format :	24 سم
ISBN/ISSN/EAN :	978-977-327-461-0
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	المعارف العامة
Mots-clés :	التفكير العلمي ؛ العلم ؛ الأخلاق
Index. décimale :	001 المعرفة
Résumé :	تناول هذا الكتاب موضوع التفكير العلمي،ليس التفكير العلمي هو تفكير العلماء بالضرورة، فالعالم يفكر في مشكلة متخصصة هي في أغلب الأحيان منتمية إلى ميدان لا يستطيع غير المتخصصين أن يخوضه، أما التفكير العلمي الذي نقصده فلا ينصب على مشكلة متخصصة بعينها أو حتى على مجموعة المشكلات المحددة التي يعالجها العلماء، و الا يفترض معرفة بلغة علمية أو رموز رياضية خاصة، بل إن ما نود أن نتحدث عنه إنما هو ذلك النوع من التفكير المنظم الذي يمكن أن نستخدمه في شؤون حياتنا اليومية، أو في النشاط الذي نبذله حين نمارس أعمالنا المهنية المعتادة، أو في علاقاتنا مع الناس و مع العالم المحيط بنا، فقد تطرق الكتاب إلى ستة فصول، ففي الفصل الاول عالج سمات التفكير العلمي، و قدم الفصل الثاني عقبات في طريق التفكير العلمي، الاسطورة و الخرافة، الخضوع للسلطة، إنكار قدرة العقل، بينما يعرض الفصل الثالث المعالم الكبرى في طريق العلم، العالم القديم، العصور الوسطى، العصر الحديث، و الفصل الرابع يركز على العلم و التكنولوجيا، و الفصل الخامس يشير إلى لمحة عن العلم المعاصر، الاساس النظري، الوضع الحالي للعلم، و اختتم الفصل السادس و الأخير بشخصية العالم، العناصر الاخلاقية في شخصية العالم، العلم و الاخلاق في العصر الحاضر، ثقافة العالم .

التفكير العلمي [texte imprimé] / فؤاد زكريا, Auteur . - الإسكندرية : دار الوفاء لدنيا, 2004 . - 205ص ; 24 سم.
ISBN : 978-977-327-461-0
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	المعارف العامة
Mots-clés :	التفكير العلمي ؛ العلم ؛ الأخلاق
Index. décimale :	001 المعرفة
Résumé :	تناول هذا الكتاب موضوع التفكير العلمي،ليس التفكير العلمي هو تفكير العلماء بالضرورة، فالعالم يفكر في مشكلة متخصصة هي في أغلب الأحيان منتمية إلى ميدان لا يستطيع غير المتخصصين أن يخوضه، أما التفكير العلمي الذي نقصده فلا ينصب على مشكلة متخصصة بعينها أو حتى على مجموعة المشكلات المحددة التي يعالجها العلماء، و الا يفترض معرفة بلغة علمية أو رموز رياضية خاصة، بل إن ما نود أن نتحدث عنه إنما هو ذلك النوع من التفكير المنظم الذي يمكن أن نستخدمه في شؤون حياتنا اليومية، أو في النشاط الذي نبذله حين نمارس أعمالنا المهنية المعتادة، أو في علاقاتنا مع الناس و مع العالم المحيط بنا، فقد تطرق الكتاب إلى ستة فصول، ففي الفصل الاول عالج سمات التفكير العلمي، و قدم الفصل الثاني عقبات في طريق التفكير العلمي، الاسطورة و الخرافة، الخضوع للسلطة، إنكار قدرة العقل، بينما يعرض الفصل الثالث المعالم الكبرى في طريق العلم، العالم القديم، العصور الوسطى، العصر الحديث، و الفصل الرابع يركز على العلم و التكنولوجيا، و الفصل الخامس يشير إلى لمحة عن العلم المعاصر، الاساس النظري، الوضع الحالي للعلم، و اختتم الفصل السادس و الأخير بشخصية العالم، العناصر الاخلاقية في شخصية العالم، العلم و الاخلاق في العصر الحاضر، ثقافة العالم .