Détail de l'auteur
Auteur محمود محمد القيسي |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)



Titre : العنف كخبر فلسفته وصياغته Type de document : texte imprimé Auteurs : محمود محمد القيسي, Auteur Editeur : عمان [عمان] : دار أمجد للنشر و التوزيع Année de publication : 2023 Importance : 238ص Présentation : غ. ملون ، جداول Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 9789923255056 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : العلوم الاجتماعية Mots-clés : العنف ؛ الفلسفة ؛ التغطية الاخبارية ؛ الاعلام ؛البث الفضائي Index. décimale : 302.23 وسائط الاتصال Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع العنف كخبر فلسفته وصياغته وهو صانع التاريخ فحسب بل هو التاريخ نفسه! وكأن التاريخ يستجيب لصوت العنف، بإعتباره الصوت الأقوي والأكثر تأثيرا ودفعا لحركته. هذه الخلاصة التي تفيد بها كتب التاريخ والفلسفة معا لاتزال مطروحة بقوة، بل هي تترسخ أكثر فاكثر كلما ازداد العنف استشراء يوما بعد يوم لقد أصبح العنف في مطلع الألفية الثالثة جزءا منا وبعدا من أبعادنا، كما ان تذوق العنف جماليا لم يعد بالأمر الشاذ، ناهيك عن ان الإبداع الفني وجد في العنف ضالته، ومجالا من أخصب المجالات والموضوعات ربحية. ولأن العنف أداتي.. فإن كل تقدم علمي وتكنولوجي يبدو وكأنه ألتحم بمسيرة العنف.
والعنف في العالم المعاصر لم يعد دليلا علي همجية السلوك الانساني أو تخلف المعرفة الانسانية، بل أصبح إبداعيا، يتطلب درجة عالية من الإبتكار المدمر، كما يستلزم درجة متقدمة من التفكير العقلانيالعنف كخبر فلسفته وصياغته [texte imprimé] / محمود محمد القيسي, Auteur . - عمان [عمان] : دار أمجد للنشر و التوزيع, 2023 . - 238ص : غ. ملون ، جداول ; 24سم.
ISBN : 9789923255056
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : العلوم الاجتماعية Mots-clés : العنف ؛ الفلسفة ؛ التغطية الاخبارية ؛ الاعلام ؛البث الفضائي Index. décimale : 302.23 وسائط الاتصال Résumé : تناول هذا الكتاب موضوع العنف كخبر فلسفته وصياغته وهو صانع التاريخ فحسب بل هو التاريخ نفسه! وكأن التاريخ يستجيب لصوت العنف، بإعتباره الصوت الأقوي والأكثر تأثيرا ودفعا لحركته. هذه الخلاصة التي تفيد بها كتب التاريخ والفلسفة معا لاتزال مطروحة بقوة، بل هي تترسخ أكثر فاكثر كلما ازداد العنف استشراء يوما بعد يوم لقد أصبح العنف في مطلع الألفية الثالثة جزءا منا وبعدا من أبعادنا، كما ان تذوق العنف جماليا لم يعد بالأمر الشاذ، ناهيك عن ان الإبداع الفني وجد في العنف ضالته، ومجالا من أخصب المجالات والموضوعات ربحية. ولأن العنف أداتي.. فإن كل تقدم علمي وتكنولوجي يبدو وكأنه ألتحم بمسيرة العنف.
والعنف في العالم المعاصر لم يعد دليلا علي همجية السلوك الانساني أو تخلف المعرفة الانسانية، بل أصبح إبداعيا، يتطلب درجة عالية من الإبتكار المدمر، كما يستلزم درجة متقدمة من التفكير العقلانيRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (1)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 1896B 302.23/47/1 كتاب مكتبة قسم علوم الإعلام والإتصال وعلم المكتبات مجموعة كتب علم الاجتماع Disponible