Titre : |
مدخل الى التصوف الاسلامي |
Type de document : |
texte imprimé |
Auteurs : |
أبو الوفا الغنيمي, Auteur |
Mention d'édition : |
ط3 |
Editeur : |
القاهرة : دار الثقافة |
Année de publication : |
1989 |
Importance : |
286ص |
Format : |
24سم |
Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
Catégories : |
الديانات
|
Mots-clés : |
التصوف الاسلامي |
Index. décimale : |
210 الدين الإسلامي |
Résumé : |
يشتمل الكتاب على سبعة فصول. الفصل الأول بمثابة التمهيد عن الخصائص العامة للتصوف عموما والتي تنطبق على جميع أنواع التصوف في الحضارات المختلفة ومنها التصوف الاسلامي. وفي الفصل الثاني عرض النظريات التي قيلت في عوامل نشأة التصوف الاسلامي ومردود أساسا الى القرآن والسنة وحياة الصحابة وأقوالهم. ويعالج الفصل الثالث حركة الزهد في القرنين الأول والثاني وهي مرحلة سابقة على التصوف حيث وضح أن الزهد اسلامي تماما من نشأته لما ارتاه بعض الباحثين من المستشرقين. أما الفصل الرابع فقد خصص للكلام عن التصوف من خلال تميزه عن علم الفقه من ناحية المنهج وكشف عن اتجاهين أولهما سني الذي يربط أصحابه تصوفهم بالكتاب والسنة، والثاني شبه فلسفي يتضمن آراء في الاتحاد أو الحلول الذي يصل اليه الصوفي انطلاقا من حال الفناء. وخصص الفصل الخامس عن بعض صوفية القرن الخامس حيث أعطى صورة متكاملة عن آراء الغزالي مبينين أهميتها في التصوف. الفصل السادس قدم نظريات في الوجود قائمة على دعائم من الذوق بصبغة فلسفية وهو التصوف الذي تأثر فيه أصحابه بعناصر أجنبية عن الاسلام. أما الفصل السابع والأخير فيعالج التصوف العملي عند أصحاب الطرق المتأخرة وهو امتداد لتصوف الغزالي السني. |
مدخل الى التصوف الاسلامي [texte imprimé] / أبو الوفا الغنيمي, Auteur . - ط3 . - القاهرة : دار الثقافة, 1989 . - 286ص ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
Catégories : |
الديانات
|
Mots-clés : |
التصوف الاسلامي |
Index. décimale : |
210 الدين الإسلامي |
Résumé : |
يشتمل الكتاب على سبعة فصول. الفصل الأول بمثابة التمهيد عن الخصائص العامة للتصوف عموما والتي تنطبق على جميع أنواع التصوف في الحضارات المختلفة ومنها التصوف الاسلامي. وفي الفصل الثاني عرض النظريات التي قيلت في عوامل نشأة التصوف الاسلامي ومردود أساسا الى القرآن والسنة وحياة الصحابة وأقوالهم. ويعالج الفصل الثالث حركة الزهد في القرنين الأول والثاني وهي مرحلة سابقة على التصوف حيث وضح أن الزهد اسلامي تماما من نشأته لما ارتاه بعض الباحثين من المستشرقين. أما الفصل الرابع فقد خصص للكلام عن التصوف من خلال تميزه عن علم الفقه من ناحية المنهج وكشف عن اتجاهين أولهما سني الذي يربط أصحابه تصوفهم بالكتاب والسنة، والثاني شبه فلسفي يتضمن آراء في الاتحاد أو الحلول الذي يصل اليه الصوفي انطلاقا من حال الفناء. وخصص الفصل الخامس عن بعض صوفية القرن الخامس حيث أعطى صورة متكاملة عن آراء الغزالي مبينين أهميتها في التصوف. الفصل السادس قدم نظريات في الوجود قائمة على دعائم من الذوق بصبغة فلسفية وهو التصوف الذي تأثر فيه أصحابه بعناصر أجنبية عن الاسلام. أما الفصل السابع والأخير فيعالج التصوف العملي عند أصحاب الطرق المتأخرة وهو امتداد لتصوف الغزالي السني. |
|  |