Détail de l'auteur
Auteur محمد سليم قلالة |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)



Titre : التغريب في الفكر و السياسة و الإقتصاد Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد سليم قلالة, Auteur Editeur : الجزائر : المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية Année de publication : 1990 Importance : 239ص Présentation : غلاف ملون Format : 24سم Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الديانات Mots-clés : التغريب ؛ الفكر ؛ السياسة ؛ الإقتصاد Index. décimale : 214 الثقافة الإسلامية Résumé : جاء هذا الكتاب ليتحدث عن خروج الإستدمار من الحقول و بقاءه في العقول، سلاحه في ذلك التغريب ، تغريب الفكر و الإقتصاد و السياسة. تغريب الفكر بربطه بكل ما أنتجه الغرب و اعتباره جزءا من ذلك فقط. تغريب الإقتصاد بجعل عجلته لا تدور إلا إذا دارت في الغرب، تغريب السياسة بجعلها أدا طيعة في يده، لا تأمر إلا بما أمر و لا تنتهي إلا بما نهى. تغريب الحضارة بتجنيد مستشرقيه و علمائه و أدبائه و شعرائه للقول أنها لم تكن سوى خزان حفظ ما أنتجه الغرب، أو ظلمات كما فعل رينان أو شاتوبريان أو دانتي أو ماسينيون.و فوق كل هذا تغريب الدين ، يجعلنا ننظر إليه بمنظارهم: ملجأ للضعفاء و المهزومين لا أداة للقوة و النصر، أفكارا عالمية سبقنا غليها الغرب لا وحيا منزلا من السماء ، كا قال بذلك جاك بيرك عندما ذكر أن بارميند اليوناني سبق بكتابة معاني القرآن ! تأكيدا لمركزية الغرب بل دفاعا عن هيمنه علينا مدة قرون و تبريرا لهذه الهيمنة إلى اليوم. التغريب في الفكر و السياسة و الإقتصاد [texte imprimé] / محمد سليم قلالة, Auteur . - الجزائر : المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية, 1990 . - 239ص : غلاف ملون ; 24سم.
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الديانات Mots-clés : التغريب ؛ الفكر ؛ السياسة ؛ الإقتصاد Index. décimale : 214 الثقافة الإسلامية Résumé : جاء هذا الكتاب ليتحدث عن خروج الإستدمار من الحقول و بقاءه في العقول، سلاحه في ذلك التغريب ، تغريب الفكر و الإقتصاد و السياسة. تغريب الفكر بربطه بكل ما أنتجه الغرب و اعتباره جزءا من ذلك فقط. تغريب الإقتصاد بجعل عجلته لا تدور إلا إذا دارت في الغرب، تغريب السياسة بجعلها أدا طيعة في يده، لا تأمر إلا بما أمر و لا تنتهي إلا بما نهى. تغريب الحضارة بتجنيد مستشرقيه و علمائه و أدبائه و شعرائه للقول أنها لم تكن سوى خزان حفظ ما أنتجه الغرب، أو ظلمات كما فعل رينان أو شاتوبريان أو دانتي أو ماسينيون.و فوق كل هذا تغريب الدين ، يجعلنا ننظر إليه بمنظارهم: ملجأ للضعفاء و المهزومين لا أداة للقوة و النصر، أفكارا عالمية سبقنا غليها الغرب لا وحيا منزلا من السماء ، كا قال بذلك جاك بيرك عندما ذكر أن بارميند اليوناني سبق بكتابة معاني القرآن ! تأكيدا لمركزية الغرب بل دفاعا عن هيمنه علينا مدة قرون و تبريرا لهذه الهيمنة إلى اليوم. Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (3)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12865F 214/84/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الديانات Disponible 12864F 214/84/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الديانات Disponible 12866F 214/84/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الديانات Disponible