Détail de l'auteur
Auteur محمد السيد الجليند |
Documents disponibles écrits par cet auteur (1)



Titre : قضية الألوهية بين الدين و الفلسفة : مع تحقيق كتاب التوحيد لابن تيمية Type de document : texte imprimé Auteurs : محمد السيد الجليند, Auteur Editeur : القاهرة : دار قباء للطباعة Année de publication : 2001 Importance : 303ص Présentation : غلاف ملون Format : 24سم ISBN/ISSN/EAN : 978-977-303-298-2 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Catégories : الديانات Mots-clés : قضية الألوهية ؛ الفلسفة والدين ؛ الفلسفة الإسلامية ؛ العقل والدين ؛ الألوهية Index. décimale : 214 الثقافة الإسلامية Résumé : الكتاب يتناول العلاقة بين الفكر الفلسفي والديني حول مسألة الألوهية، ويستعرض رؤية الإسلام لهذه القضية من خلال الدين والفلسفة على حد سواء.
1. التمهيد والمفاهيم الأساسية: يبدأ الجليند الكتاب بتوضيح مفاهيم أساسية مثل الألوهية، الإيمان بالله، والنبوة، ويُبيّن الاختلافات بين الدين والفلسفة في التعامل مع هذه القضايا. كما يناقش العلاقة بين العقل والوحي، ويعرض رؤية القرآن الكريم في إثبات قضايا الغيب، ومنها وجود الله.
2. دور العقل والدين في إثبات الألوهية: الجليند يعرض مختلف الأدلة التي قدّمها الفلاسفة لإثبات وجود الله، بدءًا من الفلسفة الإلهية التي تعتمد على العقل، مثل الحجج القائمة على النظام الكوني أو حجة "التصميم" التي تفترض وجود خالق وراء النظام الكوني المعقد. وهو في هذا الجزء يسعى لمقارنة هذه الأدلة بالفهم الديني الذي يعتمد على الوحي والآيات القرآنية التي تثبت وجود الله بشكل واضح وغير قابل للتشكيك. كما يتناول الكتاب الأدلة العقلية التي قدمها الفلاسفة مثل الفارابي والغزالي وابن سينا في إثبات وجود الله، مع الإشارة إلى أن بعض هذه الأدلة استُخدم في إطار الدفاع عن الإيمان الديني، بينما البعض الآخر تُمثل نزعة فلسفية بحتة، وتوضيح الاختلاف بين الفهم الديني للفلسفة والفهم الفلسفي الديني للألوهية.
3. الفلسفة الإسلامية وقضية النبوة: الكتاب يتعرض أيضًا لقضية النبوة ودور الفلاسفة في شرح وتفسير النبوة. الجليند يناقش كيف أن الفلاسفة الذين بحثوا في الألوهية حاولوا ربط النبوة بعقلانية معينة، بينما يرى الدين أن النبوة هي تجربة غيبية تحمل رسائل خاصة من الله إلى البشر. وتُعد النبوة، وفقًا لهذا الفهم، جزءًا من النظام الإلهي الذي يتجاوز حدود الفهم الفلسفي. في هذا الإطار، يوضح الكتاب أن بعض الفلاسفة مثل الفارابي وابن رشد حاولوا تقديم تفسير عقلاني للنبوة واعتبارها وظيفة خاصة بعقول محددة تتلقى الوحي وتنقله للبشر. بينما يرى الفكر الديني أن النبوة جزء من الإلهام الإلهي الذي لا يمكن تفسيره بالكامل من خلال المنطق البشري وحده.
4. النقد والمقارنة بين الفلسفة والدين: الجليند يواصل الكتاب بمناقشة النقد الذي وجهه الفلاسفة الإسلاميون إلى الدين فيما يتعلق بالمسائل الكونية والألوهية. وقد قدم بعض الفلاسفة المسلمين تفسيرًا عقليًا مغايرًا لما ورد في النصوص الدينية، واعتبروا أن بعض القضايا الدينية تتطلب عقلًا فلسفيًا خاصًا لفهمها. كما يتم تحليل آراء الفلاسفة الذين حاولوا التوفيق بين الفلسفة والدين، مثل محاولات ابن رشد، الذي اعتبر أن الفلسفة والعقل يمكن أن يتكاملا مع الدين في شرح الألوهية. وفي المقابل، يتطرق الكتاب أيضًا إلى انتقاداته للأفكار الفلسفية التي تبتعد عن الفهم الديني البسيط.
5. الحلول الممكنة بين الفلسفة والدين: في خاتمة الكتاب، يبحث الجليند في الحلول الممكنة للتوفيق بين الفلسفة والدين فيما يتعلق بقضية الألوهية، وهو يرى أن الفلسفة لا يمكن أن تحل محل الوحي، وأن العقل وحده غير قادر على إدراك كامل الألوهية كما ورد في الدين. ومع ذلك، يمكن للعقل البشري أن يساعد في فهم بعض جوانب الألوهية بما يتفق مع المعطيات الدينية. كما يناقش الكتاب بعض المواقف المعاصرة حول العلاقة بين الفلسفة والدين، مشيرًا إلى أن هناك محاولات حثيثة للفصل بين الفلسفة والتفسير الديني، ولكنه يرى في الوقت نفسه أن هناك حاجة لتكامل العقل والدين في تناول القضايا الكبرى مثل الألوهية.
يعد الكتاب محاولة لفهم العلاقة المعقدة بين الفلسفة والدين، وكيف يمكن للمنظور الفلسفي أن يعزز من فَهم الدين، كما يعرض الكتاب العديد من الرؤى النقدية حول مسألة الألوهية من منطلق فلسفي وديني على حد سواء، مؤكدًا أن العقل والفكر الفلسفي يمكن أن يتعاون مع الدين في البحث عن معاني أعمق حول وجود اللهقضية الألوهية بين الدين و الفلسفة : مع تحقيق كتاب التوحيد لابن تيمية [texte imprimé] / محمد السيد الجليند, Auteur . - القاهرة : دار قباء للطباعة, 2001 . - 303ص : غلاف ملون ; 24سم.
ISBN : 978-977-303-298-2
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories : الديانات Mots-clés : قضية الألوهية ؛ الفلسفة والدين ؛ الفلسفة الإسلامية ؛ العقل والدين ؛ الألوهية Index. décimale : 214 الثقافة الإسلامية Résumé : الكتاب يتناول العلاقة بين الفكر الفلسفي والديني حول مسألة الألوهية، ويستعرض رؤية الإسلام لهذه القضية من خلال الدين والفلسفة على حد سواء.
1. التمهيد والمفاهيم الأساسية: يبدأ الجليند الكتاب بتوضيح مفاهيم أساسية مثل الألوهية، الإيمان بالله، والنبوة، ويُبيّن الاختلافات بين الدين والفلسفة في التعامل مع هذه القضايا. كما يناقش العلاقة بين العقل والوحي، ويعرض رؤية القرآن الكريم في إثبات قضايا الغيب، ومنها وجود الله.
2. دور العقل والدين في إثبات الألوهية: الجليند يعرض مختلف الأدلة التي قدّمها الفلاسفة لإثبات وجود الله، بدءًا من الفلسفة الإلهية التي تعتمد على العقل، مثل الحجج القائمة على النظام الكوني أو حجة "التصميم" التي تفترض وجود خالق وراء النظام الكوني المعقد. وهو في هذا الجزء يسعى لمقارنة هذه الأدلة بالفهم الديني الذي يعتمد على الوحي والآيات القرآنية التي تثبت وجود الله بشكل واضح وغير قابل للتشكيك. كما يتناول الكتاب الأدلة العقلية التي قدمها الفلاسفة مثل الفارابي والغزالي وابن سينا في إثبات وجود الله، مع الإشارة إلى أن بعض هذه الأدلة استُخدم في إطار الدفاع عن الإيمان الديني، بينما البعض الآخر تُمثل نزعة فلسفية بحتة، وتوضيح الاختلاف بين الفهم الديني للفلسفة والفهم الفلسفي الديني للألوهية.
3. الفلسفة الإسلامية وقضية النبوة: الكتاب يتعرض أيضًا لقضية النبوة ودور الفلاسفة في شرح وتفسير النبوة. الجليند يناقش كيف أن الفلاسفة الذين بحثوا في الألوهية حاولوا ربط النبوة بعقلانية معينة، بينما يرى الدين أن النبوة هي تجربة غيبية تحمل رسائل خاصة من الله إلى البشر. وتُعد النبوة، وفقًا لهذا الفهم، جزءًا من النظام الإلهي الذي يتجاوز حدود الفهم الفلسفي. في هذا الإطار، يوضح الكتاب أن بعض الفلاسفة مثل الفارابي وابن رشد حاولوا تقديم تفسير عقلاني للنبوة واعتبارها وظيفة خاصة بعقول محددة تتلقى الوحي وتنقله للبشر. بينما يرى الفكر الديني أن النبوة جزء من الإلهام الإلهي الذي لا يمكن تفسيره بالكامل من خلال المنطق البشري وحده.
4. النقد والمقارنة بين الفلسفة والدين: الجليند يواصل الكتاب بمناقشة النقد الذي وجهه الفلاسفة الإسلاميون إلى الدين فيما يتعلق بالمسائل الكونية والألوهية. وقد قدم بعض الفلاسفة المسلمين تفسيرًا عقليًا مغايرًا لما ورد في النصوص الدينية، واعتبروا أن بعض القضايا الدينية تتطلب عقلًا فلسفيًا خاصًا لفهمها. كما يتم تحليل آراء الفلاسفة الذين حاولوا التوفيق بين الفلسفة والدين، مثل محاولات ابن رشد، الذي اعتبر أن الفلسفة والعقل يمكن أن يتكاملا مع الدين في شرح الألوهية. وفي المقابل، يتطرق الكتاب أيضًا إلى انتقاداته للأفكار الفلسفية التي تبتعد عن الفهم الديني البسيط.
5. الحلول الممكنة بين الفلسفة والدين: في خاتمة الكتاب، يبحث الجليند في الحلول الممكنة للتوفيق بين الفلسفة والدين فيما يتعلق بقضية الألوهية، وهو يرى أن الفلسفة لا يمكن أن تحل محل الوحي، وأن العقل وحده غير قادر على إدراك كامل الألوهية كما ورد في الدين. ومع ذلك، يمكن للعقل البشري أن يساعد في فهم بعض جوانب الألوهية بما يتفق مع المعطيات الدينية. كما يناقش الكتاب بعض المواقف المعاصرة حول العلاقة بين الفلسفة والدين، مشيرًا إلى أن هناك محاولات حثيثة للفصل بين الفلسفة والتفسير الديني، ولكنه يرى في الوقت نفسه أن هناك حاجة لتكامل العقل والدين في تناول القضايا الكبرى مثل الألوهية.
يعد الكتاب محاولة لفهم العلاقة المعقدة بين الفلسفة والدين، وكيف يمكن للمنظور الفلسفي أن يعزز من فَهم الدين، كما يعرض الكتاب العديد من الرؤى النقدية حول مسألة الألوهية من منطلق فلسفي وديني على حد سواء، مؤكدًا أن العقل والفكر الفلسفي يمكن أن يتعاون مع الدين في البحث عن معاني أعمق حول وجود اللهRéservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité 12965F 214/63/1 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الديانات Disponible 12967F 214/63/2 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الديانات Disponible 12964F 214/63/3 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الديانات Disponible 12966F 214/63/4 كتاب مكتبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية مجموعة كتب الديانات Disponible