Titre :	العلاقة بين المنطق و علم أصول الفقه قراءة في الفكر الأشعري
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	محمود محمد علي محمد, Auteur
Mention d'édition :	ط1
Editeur :	الإسكندرية : دار الوفاء لدنيا
Année de publication :	2014
Importance :	435ص
Format :	24 سم
ISBN/ISSN/EAN :	977-735-054-9
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	المنطق ؛ الفقه ؛ أصول الفقه ؛ الفكر الأشعري
Index. décimale :	160/10
Résumé :	تناول هذا الكتاب موضوع العلاقة بين المنطق و علم أصول الفقه، قراءة في الفكر الأشعري، فالمنطق الارسطي يحتل مكانة بارزة في تاريخ الفكر الانساني عامة و الفكر العربي الاسلامي خاصة، إذ يعد من أوائل العلوم الفلسفية اليونانية التي ترجمت إلى اللغة العربية، و الذي حظى بقبول و رضي لدى كثير من الفلاسفة و الفرق الكلامية الاسلامية، و بخاصة الاشاعرة، فقد استخدموه كمنهج للتفكير في بعض المشكلات و المسائل الدينية، و من هذا المنطلق قسم محاور هذا الكتاب إلى ستة فصول، ففي الفصل الاول عالج البواكير الاولى للمنطق و الفقه عند مفكري الاسلام و بخاصة الشافعي و ابن حزم، إشكالية المنطق و الفقه عند الشافعي، تطور المنهج الاصولي بعد الشافعي، موقف ابن حزم من المنطق الارسطو، و الفصل الثاني يبرز نشأة المنطق و الفقه عند الاشاعرة، مدخل لدراسة منطق الاشاعرة، الصلة بين المنطق و الدراسات الكلامية عند الاشاعرة، الطرق التي عالج بها الاشاعرة موضوعات المنطق اليوناني، مكانة المنهج الاصولي عند الاشاعرة، مظاهر إهتمام الاشاعرة بالمنطق و الفقه، و الفصل الثالث يفسر المنطق و علاقته بالفقه عند كبار الاشاعرة، طبيعة العلاقة بين المنطق و الفقه عند الجويني، موقف الفقهاء من توجه الغزالي نحو المزج بين المنطق و الفقه، موقف سيف الدين الآمدي من قضية العلاقة المنطق و الفقه و مدى تأثره بآراء السابقين، بينما يشير الفصل الرابع إلى موقف الاشاعرة من تصنيفات المناطقة و تصنيفات الفقهاء، مبحث التصورات في المنطق و أصول الفقه، مبحث التصورات في المنطق، مبحث التصورات في أصول الفقه، أوجه الاتفاق و الاختلاف بين المنطق و أصول الفقه في مجال التصنيف، و الفصل الخامس يقدم المنهاج الاستنباطي و الاستقرائي و محاولة تطويعه في الفقه عند الاشاعرة، المنهج الاستنباطي في المنطق عند الاشاعرة، المنهج الاستقرائي في المنطق عند الاشاعرة، المصادر التي إستمد منها الاشاعرة النهج الاستنباطي و المنهج الاستقرائي، و الفصل السادس اختتم بالمنطق و الفقه بين الاشاعرة و بعض فلاسفة المسلمين، مدى تأثر الاشاعرة بمنطق فلاسفة الاسلام، مدى التأثير و التأثر في المنهج الفقهي بين الاشاعرة و ابن رشد، وجوه الاتفاق و الاختلاف بين موقف الاشاعرة و موقف فلاسفة الاسلام من قضية العلاقة بين المنطق و الفقه

العلاقة بين المنطق و علم أصول الفقه قراءة في الفكر الأشعري [texte imprimé] / محمود محمد علي محمد, Auteur  . -  ط1 . - الإسكندرية : دار الوفاء لدنيا, 2014 . - 435ص ; 24 سم.
ISSN : 977-735-054-9
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	المنطق ؛ الفقه ؛ أصول الفقه ؛ الفكر الأشعري
Index. décimale :	160/10
Résumé :	تناول هذا الكتاب موضوع العلاقة بين المنطق و علم أصول الفقه، قراءة في الفكر الأشعري، فالمنطق الارسطي يحتل مكانة بارزة في تاريخ الفكر الانساني عامة و الفكر العربي الاسلامي خاصة، إذ يعد من أوائل العلوم الفلسفية اليونانية التي ترجمت إلى اللغة العربية، و الذي حظى بقبول و رضي لدى كثير من الفلاسفة و الفرق الكلامية الاسلامية، و بخاصة الاشاعرة، فقد استخدموه كمنهج للتفكير في بعض المشكلات و المسائل الدينية، و من هذا المنطلق قسم محاور هذا الكتاب إلى ستة فصول، ففي الفصل الاول عالج البواكير الاولى للمنطق و الفقه عند مفكري الاسلام و بخاصة الشافعي و ابن حزم، إشكالية المنطق و الفقه عند الشافعي، تطور المنهج الاصولي بعد الشافعي، موقف ابن حزم من المنطق الارسطو، و الفصل الثاني يبرز نشأة المنطق و الفقه عند الاشاعرة، مدخل لدراسة منطق الاشاعرة، الصلة بين المنطق و الدراسات الكلامية عند الاشاعرة، الطرق التي عالج بها الاشاعرة موضوعات المنطق اليوناني، مكانة المنهج الاصولي عند الاشاعرة، مظاهر إهتمام الاشاعرة بالمنطق و الفقه، و الفصل الثالث يفسر المنطق و علاقته بالفقه عند كبار الاشاعرة، طبيعة العلاقة بين المنطق و الفقه عند الجويني، موقف الفقهاء من توجه الغزالي نحو المزج بين المنطق و الفقه، موقف سيف الدين الآمدي من قضية العلاقة المنطق و الفقه و مدى تأثره بآراء السابقين، بينما يشير الفصل الرابع إلى موقف الاشاعرة من تصنيفات المناطقة و تصنيفات الفقهاء، مبحث التصورات في المنطق و أصول الفقه، مبحث التصورات في المنطق، مبحث التصورات في أصول الفقه، أوجه الاتفاق و الاختلاف بين المنطق و أصول الفقه في مجال التصنيف، و الفصل الخامس يقدم المنهاج الاستنباطي و الاستقرائي و محاولة تطويعه في الفقه عند الاشاعرة، المنهج الاستنباطي في المنطق عند الاشاعرة، المنهج الاستقرائي في المنطق عند الاشاعرة، المصادر التي إستمد منها الاشاعرة النهج الاستنباطي و المنهج الاستقرائي، و الفصل السادس اختتم بالمنطق و الفقه بين الاشاعرة و بعض فلاسفة المسلمين، مدى تأثر الاشاعرة بمنطق فلاسفة الاسلام، مدى التأثير و التأثر في المنهج الفقهي بين الاشاعرة و ابن رشد، وجوه الاتفاق و الاختلاف بين موقف الاشاعرة و موقف فلاسفة الاسلام من قضية العلاقة بين المنطق و الفقه