Titre :	إشكالية الجوهر في الفلسفة المعاصرة
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	السراي ، حسون
Mention d'édition :	ط1
Editeur :	تونس : كلمة
Année de publication :	2016
Importance :	229ص
Format :	24 سم
ISBN/ISSN/EAN :	978-614-02-1444-6
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	الجوهر ؛ الفلسفة المعاصرة ؛ فلسفة الوجود ؛ المفاهيم الفلسفية
Index. décimale :	111 علم الوجود
Résumé :	تناول هذا الكتاب موضوع إشكالية الجوهر في الفلسفة المعاصرة، فبعد القراءة المتأنية للمسار الحيوي لتاريخ حركة المفاهيم الفلسفية، يمكن القول إن مفهوم الجوهر من أبرز المفاهيم التي اشتهرت بممارسة رياضة الخفاء و التجلي في تاريخ الفلسفة، و قد قارنا في عمل سابق لنا بين مفهوم الجوهر بالبطل في الروايات الكلاسيكية، و في اي حال فإن الجوهر بوصفه أساسا تحتيا أو حاملا أو دائم الثبوت يحيلنا إلى مفهوم الموضوع بالمعنى المنطقي، و هذه المقارنة تعود أساسا إلى أرسطو الذي أسس القول بان الجوهر هو ما لا يكون في الموضوع، أي هو ليس محمولا أو عرضا، و هكذا نجد أن الجوهر قد استقر على هذا المعنى الاصطلاحي عند الفلاسفة المسلمين، و كذلك عند المتكلمين، فقد تطرق الكتاب لذلك إلى قسمين، ففي القسم الاول عالج إشكالات مفهوم الجوهر في اتجاه فلسفة الوجود، الجوهر بين إتجاه المثالية الألمانية و الفينومينولوجيا، إشكالات الجوهر في الوجود الماهية عند هيدغر، إشكالات الجوهر في الوجود الماهية عند سارتر، و القسم الثاني قدم إشكالات مفهوم الجوهر في الاتجاه الواقعي الجديد، الجوهر بين الرفض و الكمون، الاتجاه الوضعي و البراجماتي، إشكالات مفهوم الجوهر في فلسفة و ايتهد، إشكالات مفهوم الجوهر في فلسفة رسل .

إشكالية الجوهر في الفلسفة المعاصرة [texte imprimé] / السراي ، حسون  . -  ط1 . - تونس : كلمة, 2016 . - 229ص ; 24 سم.
ISBN : 978-614-02-1444-6
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	الجوهر ؛ الفلسفة المعاصرة ؛ فلسفة الوجود ؛ المفاهيم الفلسفية
Index. décimale :	111 علم الوجود
Résumé :	تناول هذا الكتاب موضوع إشكالية الجوهر في الفلسفة المعاصرة، فبعد القراءة المتأنية للمسار الحيوي لتاريخ حركة المفاهيم الفلسفية، يمكن القول إن مفهوم الجوهر من أبرز المفاهيم التي اشتهرت بممارسة رياضة الخفاء و التجلي في تاريخ الفلسفة، و قد قارنا في عمل سابق لنا بين مفهوم الجوهر بالبطل في الروايات الكلاسيكية، و في اي حال فإن الجوهر بوصفه أساسا تحتيا أو حاملا أو دائم الثبوت يحيلنا إلى مفهوم الموضوع بالمعنى المنطقي، و هذه المقارنة تعود أساسا إلى أرسطو الذي أسس القول بان الجوهر هو ما لا يكون في الموضوع، أي هو ليس محمولا أو عرضا، و هكذا نجد أن الجوهر قد استقر على هذا المعنى الاصطلاحي عند الفلاسفة المسلمين، و كذلك عند المتكلمين، فقد تطرق الكتاب لذلك إلى قسمين، ففي القسم الاول عالج إشكالات مفهوم الجوهر في اتجاه فلسفة الوجود، الجوهر بين إتجاه المثالية الألمانية و الفينومينولوجيا، إشكالات الجوهر في الوجود الماهية عند هيدغر، إشكالات الجوهر في الوجود الماهية عند سارتر، و القسم الثاني قدم إشكالات مفهوم الجوهر في الاتجاه الواقعي الجديد، الجوهر بين الرفض و الكمون، الاتجاه الوضعي و البراجماتي، إشكالات مفهوم الجوهر في فلسفة و ايتهد، إشكالات مفهوم الجوهر في فلسفة رسل .