| Titre : |
الدين والتحليل النفسي |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
إريك فروم, Auteur ; فؤاد كامل, Traducteur |
| Editeur : |
القاهرة : دار غريب |
| Année de publication : |
(د.ت) |
| Importance : |
109ص |
| Présentation : |
غلاف ملون |
| Format : |
24 سم |
| ISBN/ISSN/EAN : |
0-79-7075-977 |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) |
| Catégories : |
الفلسفة
|
| Mots-clés : |
الدين ؛ التحليل النفسي ؛ المحبة ؛ العقل ؛ النمو الذاتي ؛ إريك فروم |
| Index. décimale : |
150.19 النظم المدارس ,وجهات النظر |
| Résumé : |
كتاب الدين والتحليل النفسي لإريك فروم هو دراسة عميقة للعلاقة بين التجربة الدينية والتحليل النفسي، حيث يسعى فروم إلى تجاوز النظرة التقليدية التي اختزلت الدين في كونه مجرد وهم نفسي كما عند فرويد، أو مجرد طاقة باطنية غامضة كما عند بعض الفلاسفة. يميّز فروم بين نوعين من التجربة الدينية: الدين السلطوي الذي يقوم على الخضوع والخوف والطاعة العمياء، ويؤدي إلى قمع الحرية وتعطيل طاقات الإنسان؛ والدين الإنساني الذي يعزز المحبة والعقل والنمو الذاتي، ويمنح الفرد إمكانية تحقيق التوازن النفسي والانسجام مع ذاته ومع الآخرين. ينظر فروم إلى الدين بوصفه حاجة إنسانية أصيلة مرتبطة بالبحث عن معنى وغاية، لكنه يصر على أن قيم الدين الحقيقية يجب أن تُقاس بقدرتها على تنمية الحرية والوعي، لا بمدى فرضها للعقائد أو الطقوس. ومن خلال أدوات التحليل النفسي، يحاول أن يبرهن أن الدين، في صورته الإنسانية، يمكن أن يكون قوة إيجابية للسلام الداخلي والنضج، بينما يتحول في صورته السلطوية إلى وسيلة اغتراب واستلاب |
الدين والتحليل النفسي [texte imprimé] / إريك فروم, Auteur ; فؤاد كامل, Traducteur . - القاهرة : دار غريب, (د.ت) . - 109ص : غلاف ملون ; 24 سم. ISSN : 0-79-7075-977 Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Arabe ( ara)
| Catégories : |
الفلسفة
|
| Mots-clés : |
الدين ؛ التحليل النفسي ؛ المحبة ؛ العقل ؛ النمو الذاتي ؛ إريك فروم |
| Index. décimale : |
150.19 النظم المدارس ,وجهات النظر |
| Résumé : |
كتاب الدين والتحليل النفسي لإريك فروم هو دراسة عميقة للعلاقة بين التجربة الدينية والتحليل النفسي، حيث يسعى فروم إلى تجاوز النظرة التقليدية التي اختزلت الدين في كونه مجرد وهم نفسي كما عند فرويد، أو مجرد طاقة باطنية غامضة كما عند بعض الفلاسفة. يميّز فروم بين نوعين من التجربة الدينية: الدين السلطوي الذي يقوم على الخضوع والخوف والطاعة العمياء، ويؤدي إلى قمع الحرية وتعطيل طاقات الإنسان؛ والدين الإنساني الذي يعزز المحبة والعقل والنمو الذاتي، ويمنح الفرد إمكانية تحقيق التوازن النفسي والانسجام مع ذاته ومع الآخرين. ينظر فروم إلى الدين بوصفه حاجة إنسانية أصيلة مرتبطة بالبحث عن معنى وغاية، لكنه يصر على أن قيم الدين الحقيقية يجب أن تُقاس بقدرتها على تنمية الحرية والوعي، لا بمدى فرضها للعقائد أو الطقوس. ومن خلال أدوات التحليل النفسي، يحاول أن يبرهن أن الدين، في صورته الإنسانية، يمكن أن يكون قوة إيجابية للسلام الداخلي والنضج، بينما يتحول في صورته السلطوية إلى وسيلة اغتراب واستلاب |
|  |