Détail de l'auteur
Auteur عبد الحميد زوزو |
Documents disponibles écrits par cet auteur (2)
Affiner la recherche Interroger des sources externes
Titre de série : ثورة بوعمامة 1881 - 1908, ج1 Titre : (جانبها العسكري / 1881 - 1883) Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الحميد زوزو, Auteur Editeur : الجزائر : موفم للنشر Année de publication : 2010 Importance : 59ص Présentation : غ.ملون ؛صور Format : 21سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9961-62-933-8 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : معارك ثورة بوعمامة 1881–1883 ؛ معركة سيدي بوجمعة ؛ الجانب العسكري لثورة بوعمامة ؛ المقاومة الشعبية في الجنوب الغربي الجزائري Index. décimale : 965.03 عصر الحكم الفرنسي Résumé : ???? الخلفية العامة
اندلعت ثورة الشيخ بوعمامة في جنوب وهران سنة 1881، كرد فعل على السياسة الاستعمارية الفرنسية التي سعت إلى نزع الأراضي، فرض الضرائب، والتدخل في شؤون الزوايا والقبائل.
قادها الشيخ بوعمامة بن العربي، أحد مشايخ الطريقة التيجانية، الذي جمع حوله قبائل المنطقة (الحميان، أولاد سيدي الشيخ، الزوايا والتيجانيين...).
???? المرحلة العسكرية الأولى (1881–1883)
1. بداية المواجهة (ربيع 1881)
اندلعت المواجهة بعد اعتداء فرنسي على زاوية الشيخ بوعمامة في الكرط قرب بني ونيف.
ردّ الشيخ بوعمامة بسرعة، فهاجم الحاميات الفرنسية في تيطري وجنوب وهران.
أولى المعارك الكبرى كانت في سيدي بوجمعة والعباد، حيث كبّد الثوار القوات الفرنسية خسائر فادحة.
2. اتساع نطاق الثورة
امتدت الثورة إلى مناطق عين الصفراء، الأبيض سيدي الشيخ، بشار، وحتى تخوم الصحراء.
التفّ حول الشيخ بوعمامة آلاف المجاهدين، واستطاع أن ينسق بين القبائل الرحل والمستقرين.
حاول الفرنسيون عزله دبلوماسياً، بإثارة النزاعات بين القبائل، لكنهم فشلوا مؤقتاً.
3. رد الفعل الفرنسي
شنت فرنسا حملات عسكرية ضخمة بقيادة الجنرال كولان والجنرال فيدال.
استخدمت المدفعية الثقيلة، وسياسة الأرض المحروقة لإرهاب السكان.
ورغم التفوق العددي والتقني، تكبدت فرنسا خسائر في معارك سيدي بن عيسى والحميرات.
4. الانسحاب التكتيكي (1883)
بعد سنتين من المقاومة، اضطر الشيخ بوعمامة إلى الانسحاب نحو الحدود المغربية بسبب الحصار ونقص التموين.
استقر مؤقتاً في فكيك المغربية، ليعيد تنظيم صفوفه، دون أن يتوقف عن دعم المقاومة داخل الجزائر.
???? نتائج المرحلة (1881–1883)
فشل الفرنسيون في القضاء على الثورة نهائياً رغم تفوقهم العسكري.
تحولت الثورة من حركة محلية إلى رمز للمقاومة الشعبية في الغرب الجزائري.
ساهمت في إحياء الوعي الوطني والديني لدى السكان، ومهدت لموجات مقاومة لاحقة.ثورة بوعمامة 1881 - 1908, ج1. (جانبها العسكري / 1881 - 1883) [texte imprimé] / عبد الحميد زوزو, Auteur . - الجزائر : موفم للنشر, 2010 . - 59ص : غ.ملون ؛صور ; 21سم.
ISBN : 978-9961-62-933-8
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : معارك ثورة بوعمامة 1881–1883 ؛ معركة سيدي بوجمعة ؛ الجانب العسكري لثورة بوعمامة ؛ المقاومة الشعبية في الجنوب الغربي الجزائري Index. décimale : 965.03 عصر الحكم الفرنسي Résumé : ???? الخلفية العامة
اندلعت ثورة الشيخ بوعمامة في جنوب وهران سنة 1881، كرد فعل على السياسة الاستعمارية الفرنسية التي سعت إلى نزع الأراضي، فرض الضرائب، والتدخل في شؤون الزوايا والقبائل.
قادها الشيخ بوعمامة بن العربي، أحد مشايخ الطريقة التيجانية، الذي جمع حوله قبائل المنطقة (الحميان، أولاد سيدي الشيخ، الزوايا والتيجانيين...).
???? المرحلة العسكرية الأولى (1881–1883)
1. بداية المواجهة (ربيع 1881)
اندلعت المواجهة بعد اعتداء فرنسي على زاوية الشيخ بوعمامة في الكرط قرب بني ونيف.
ردّ الشيخ بوعمامة بسرعة، فهاجم الحاميات الفرنسية في تيطري وجنوب وهران.
أولى المعارك الكبرى كانت في سيدي بوجمعة والعباد، حيث كبّد الثوار القوات الفرنسية خسائر فادحة.
2. اتساع نطاق الثورة
امتدت الثورة إلى مناطق عين الصفراء، الأبيض سيدي الشيخ، بشار، وحتى تخوم الصحراء.
التفّ حول الشيخ بوعمامة آلاف المجاهدين، واستطاع أن ينسق بين القبائل الرحل والمستقرين.
حاول الفرنسيون عزله دبلوماسياً، بإثارة النزاعات بين القبائل، لكنهم فشلوا مؤقتاً.
3. رد الفعل الفرنسي
شنت فرنسا حملات عسكرية ضخمة بقيادة الجنرال كولان والجنرال فيدال.
استخدمت المدفعية الثقيلة، وسياسة الأرض المحروقة لإرهاب السكان.
ورغم التفوق العددي والتقني، تكبدت فرنسا خسائر في معارك سيدي بن عيسى والحميرات.
4. الانسحاب التكتيكي (1883)
بعد سنتين من المقاومة، اضطر الشيخ بوعمامة إلى الانسحاب نحو الحدود المغربية بسبب الحصار ونقص التموين.
استقر مؤقتاً في فكيك المغربية، ليعيد تنظيم صفوفه، دون أن يتوقف عن دعم المقاومة داخل الجزائر.
???? نتائج المرحلة (1881–1883)
فشل الفرنسيون في القضاء على الثورة نهائياً رغم تفوقهم العسكري.
تحولت الثورة من حركة محلية إلى رمز للمقاومة الشعبية في الغرب الجزائري.
ساهمت في إحياء الوعي الوطني والديني لدى السكان، ومهدت لموجات مقاومة لاحقة.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité H7950 965.03/29/1 كتاب مكتبة قسم التاريخ وعلم الآثار مجموعة كتب الفنون والتاريخ Disponible H7951 965.03/29/2 كتاب مكتبة قسم التاريخ وعلم الآثار مجموعة كتب الفنون والتاريخ Disponible H7952 965.03/29/3 كتاب مكتبة قسم التاريخ وعلم الآثار مجموعة كتب الفنون والتاريخ Disponible H7953 965.03/29/4 كتاب مكتبة قسم التاريخ وعلم الآثار مجموعة كتب الفنون والتاريخ Disponible
Titre de série : ثورة بوعمامة 1881 - 1908, ج2 Titre : (جانبها السياسي / 1883-1908) Type de document : texte imprimé Auteurs : عبد الحميد زوزو, Auteur Editeur : الجزائر : موفم للنشر Année de publication : 2010 Importance : 138ص Présentation : غ.ملون ؛صور Format : 21سم ISBN/ISSN/EAN : 978-9961-62-934-5 Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara) Mots-clés : ثورة بوعمامة ؛ المقاومة الشعبية في الجنوب الغربي ؛ السياسة الاستعمارية الفرنسية بالغرب الجزائري ؛ التخطيط العسكري والسياسي Index. décimale : 965.03 عصر الحكم الفرنسي Résumé : خلفية عامة
ثورة الشيخ بوعمامة اندلعت في الجنوب الغربي الجزائري سنة 1881 استمرارًا لمسار مقاومة الاحتلال الفرنسي. مثّلت حلقة مهمة في الربط بين المقاومة الشعبية التقليدية والحركة الوطنية الحديثة لاحقًا.
أهم ملامح الجانب السياسي للثورة (1883–1908)
✅ تثبيت القيادة وتوحيد القبائل
بعد الاشتباكات الأولى، ركز بوعمامة على الجانب السياسي لتثبيت سلطته، فعمل على:
توحيد القبائل الصحراوية والزوايا حول مشروع المقاومة
استخدام مكانته الدينية والروحانية لكسب الشرعية
تنظيم شبكة دعم اجتماعي واقتصادي لاستمرار الثورة
✅ الصراع مع الإدارة الفرنسية
فرنسا حاولت القضاء على الثورة عبر:
سياسة تمزيق القبائل وشق صفوفها
إنشاء مراكز عسكرية في الجنوب الغربي
محاولات استمالة بعض الزعامات القبلية ضد بوعمامة
ومع ذلك، ظل الشيخ بوعمامة شوكة في وجه التوسع الفرنسي لأكثر من ربع قرن.
✅ العلاقات الخارجية والعمق المغربي
استغل بوعمامة وجوده على الحدود المغربية من أجل:
تأمين ملاذ آمن لقواته
الحفاظ على خطوط الإمداد والدعم الشعبي
محاولة كسب دعم سياسي من المخزن المغربي
رغم الضغوط الفرنسية على المغرب، فإن الشيخ حافظ على نشاطه الحربي والسياسي من الأراضي الحدودية.
✅ بناء سلطة دينية سياسية
إنشاء نظام حكم شبه مستقل في المناطق التي سيطر عليها
تعيين قضاة وعمّال وإدارة شؤون القبائل
الحفاظ على الطابع الجهادي الديني للثورة ضد الاحتلال
✅ استمرارية النضال حتى الوفاة
ظل بوعمامة يقود حركته السياسية والعسكرية حتى وفاته سنة 1908 في المغرب، وقد بقيت الثورة رمزًا للصمود رغم الظروف القاسية وانعدام الإمكانيات.
النتائج السياسية
إبطاء التوسع الفرنسي في الجنوب الغربي لعقود
إبراز دور الزوايا في الحياة السياسية المقاومة
تأسيس تقاليد سياسية للمقاومة الوطنية قبل ظهور الأحزاب لاحقًا
تعزيز الروح الوطنية في المناطق الصحراوية والحدودية
خلاصة
شكلت ثورة بوعمامة نموذجًا للمقاومة الدينية السياسية المنظمة، مزجت بين الجهاد المسلح والدبلوماسية الشعبية، واستمرت رغم التفوق العسكري الفرنسي، مما جعلها محطة أساسية في تاريخ نضال الجزائريين قبل ثورة نوفمبر.ثورة بوعمامة 1881 - 1908, ج2. (جانبها السياسي / 1883-1908) [texte imprimé] / عبد الحميد زوزو, Auteur . - الجزائر : موفم للنشر, 2010 . - 138ص : غ.ملون ؛صور ; 21سم.
ISBN : 978-9961-62-934-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Mots-clés : ثورة بوعمامة ؛ المقاومة الشعبية في الجنوب الغربي ؛ السياسة الاستعمارية الفرنسية بالغرب الجزائري ؛ التخطيط العسكري والسياسي Index. décimale : 965.03 عصر الحكم الفرنسي Résumé : خلفية عامة
ثورة الشيخ بوعمامة اندلعت في الجنوب الغربي الجزائري سنة 1881 استمرارًا لمسار مقاومة الاحتلال الفرنسي. مثّلت حلقة مهمة في الربط بين المقاومة الشعبية التقليدية والحركة الوطنية الحديثة لاحقًا.
أهم ملامح الجانب السياسي للثورة (1883–1908)
✅ تثبيت القيادة وتوحيد القبائل
بعد الاشتباكات الأولى، ركز بوعمامة على الجانب السياسي لتثبيت سلطته، فعمل على:
توحيد القبائل الصحراوية والزوايا حول مشروع المقاومة
استخدام مكانته الدينية والروحانية لكسب الشرعية
تنظيم شبكة دعم اجتماعي واقتصادي لاستمرار الثورة
✅ الصراع مع الإدارة الفرنسية
فرنسا حاولت القضاء على الثورة عبر:
سياسة تمزيق القبائل وشق صفوفها
إنشاء مراكز عسكرية في الجنوب الغربي
محاولات استمالة بعض الزعامات القبلية ضد بوعمامة
ومع ذلك، ظل الشيخ بوعمامة شوكة في وجه التوسع الفرنسي لأكثر من ربع قرن.
✅ العلاقات الخارجية والعمق المغربي
استغل بوعمامة وجوده على الحدود المغربية من أجل:
تأمين ملاذ آمن لقواته
الحفاظ على خطوط الإمداد والدعم الشعبي
محاولة كسب دعم سياسي من المخزن المغربي
رغم الضغوط الفرنسية على المغرب، فإن الشيخ حافظ على نشاطه الحربي والسياسي من الأراضي الحدودية.
✅ بناء سلطة دينية سياسية
إنشاء نظام حكم شبه مستقل في المناطق التي سيطر عليها
تعيين قضاة وعمّال وإدارة شؤون القبائل
الحفاظ على الطابع الجهادي الديني للثورة ضد الاحتلال
✅ استمرارية النضال حتى الوفاة
ظل بوعمامة يقود حركته السياسية والعسكرية حتى وفاته سنة 1908 في المغرب، وقد بقيت الثورة رمزًا للصمود رغم الظروف القاسية وانعدام الإمكانيات.
النتائج السياسية
إبطاء التوسع الفرنسي في الجنوب الغربي لعقود
إبراز دور الزوايا في الحياة السياسية المقاومة
تأسيس تقاليد سياسية للمقاومة الوطنية قبل ظهور الأحزاب لاحقًا
تعزيز الروح الوطنية في المناطق الصحراوية والحدودية
خلاصة
شكلت ثورة بوعمامة نموذجًا للمقاومة الدينية السياسية المنظمة، مزجت بين الجهاد المسلح والدبلوماسية الشعبية، واستمرت رغم التفوق العسكري الفرنسي، مما جعلها محطة أساسية في تاريخ نضال الجزائريين قبل ثورة نوفمبر.Réservation
Réserver ce document
Exemplaires (4)
Code-barres Cote Support Localisation Section Disponibilité H7954 965.03/29/6 كتاب مكتبة قسم التاريخ وعلم الآثار مجموعة كتب الفنون والتاريخ Disponible H7955 965.03/29/7 كتاب مكتبة قسم التاريخ وعلم الآثار مجموعة كتب الفنون والتاريخ Disponible H7956 965.03/29/8 كتاب مكتبة قسم التاريخ وعلم الآثار مجموعة كتب الفنون والتاريخ Disponible H7957 965.03/29/9 كتاب مكتبة قسم التاريخ وعلم الآثار مجموعة كتب الفنون والتاريخ Disponible

