| Titre : |
الفلسفة الألمانية في القرن العشرين |
| Type de document : |
texte imprimé |
| Auteurs : |
فرنر شنيدرس, Auteur ; محسن الدمرداش, Traducteur |
| Editeur : |
القاهرة : المجلس الأعلى للثقافة |
| Année de publication : |
2005 |
| Importance : |
193ص |
| Présentation : |
غ.ملون |
| Format : |
24سم |
| Langues : |
Arabe (ara) Langues originales : Anglais (eng) |
| Catégories : |
الفلسفة
|
| Mots-clés : |
الفلسفة الألمانية ؛ القرن العشرين |
| Index. décimale : |
190 الفلسفة الغربية الحديثة وفلسفات غير شرقية أخرى , الفلسفة المسيحية |
| Résumé : |
يعرض هذا الكتاب و يحلل أهم مشاكل و مواقف و تطورات الفلسفة الناطقة باللغة الألمانية في القرن العشرين. في هذه الفلسفة تكونت منذ النصف الأول من القرن ثلاث مراكز أساسية حتى صارت فلسفة ذات اتجاهات ثلاثة: أولهما علمي ، و ثانيها اجتماعي، و ثالثهما وجودي استعلائي. و بينما استهدف اتجاه الفكر الأول علمنة الفلسفة أو قصرها على العلوم، تطلع الإتجاهان الآخران تارة بخفاء ، و تارة أخرى بجلاء، إلى أي شكل من التحرر ، أي إلى وجود حقيقي أو إلى مجتمع غير متنفر: إنه في كلتا الحالتين تطلع إلى وجود غير قاطع، أو خفي، أو استعلائي. يؤيد هذه الآمال نوعان مختلفان تماما من الإدراك الذهني لليقين ، و كذلك ضورتان مختلفتان للإنسان أو لرؤى الحياة، إلا أنه حتى الآن لم يتحقق الألم في علم يحل كل المشاكل، أو حتى الأمل في أي صورة لتحرر أعلى. |
الفلسفة الألمانية في القرن العشرين [texte imprimé] / فرنر شنيدرس, Auteur ; محسن الدمرداش, Traducteur . - القاهرة : المجلس الأعلى للثقافة, 2005 . - 193ص : غ.ملون ; 24سم. Langues : Arabe ( ara) Langues originales : Anglais ( eng)
| Catégories : |
الفلسفة
|
| Mots-clés : |
الفلسفة الألمانية ؛ القرن العشرين |
| Index. décimale : |
190 الفلسفة الغربية الحديثة وفلسفات غير شرقية أخرى , الفلسفة المسيحية |
| Résumé : |
يعرض هذا الكتاب و يحلل أهم مشاكل و مواقف و تطورات الفلسفة الناطقة باللغة الألمانية في القرن العشرين. في هذه الفلسفة تكونت منذ النصف الأول من القرن ثلاث مراكز أساسية حتى صارت فلسفة ذات اتجاهات ثلاثة: أولهما علمي ، و ثانيها اجتماعي، و ثالثهما وجودي استعلائي. و بينما استهدف اتجاه الفكر الأول علمنة الفلسفة أو قصرها على العلوم، تطلع الإتجاهان الآخران تارة بخفاء ، و تارة أخرى بجلاء، إلى أي شكل من التحرر ، أي إلى وجود حقيقي أو إلى مجتمع غير متنفر: إنه في كلتا الحالتين تطلع إلى وجود غير قاطع، أو خفي، أو استعلائي. يؤيد هذه الآمال نوعان مختلفان تماما من الإدراك الذهني لليقين ، و كذلك ضورتان مختلفتان للإنسان أو لرؤى الحياة، إلا أنه حتى الآن لم يتحقق الألم في علم يحل كل المشاكل، أو حتى الأمل في أي صورة لتحرر أعلى. |
|  |