Titre :	الطبيعة و ما بعد الطبيعة، المادة، الحياة، الله
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	كرم ، يوسف, Auteur
Mention d'édition :	ط1
Editeur :	(د.ت) : عصير الكتب
Année de publication :	2019
Importance :	204ص
Format :	21 سم
ISBN/ISSN/EAN :	978-977-99-2053-5
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	الطبيعة ؛ ما بعد الطبيعة ؛ المادة ؛ الحياة ؛ الله
Index. décimale :	110 الميتافيزيقيا
Résumé :	تناول هذا الكتاب موضوع الطبيعة و ما بعد الطبيعة، المادة، الحياة، الله، فقد أثبتنا في كتاب العقل و الوجود أن للإنسان قوة دراكة متمايزة من الحواس، تدعي بالعقل، شأنها أن تدرك معاني المحسوسات مجردة من مادتها، و معاني أخر مجردة بذاتها، و أن تؤلف هذه المعاني في قضايا و أقيسة و استقراءات، فتنفذ في إدراك الأشياء إلى ما وراء المحسوس، محاولة استكناه ماهيته، و تعيين علاقاته مع سائر الموجودات. و لما كانت موضوعات العقل مجردة، كانت أفعاله التي ذكرناها مجردة كذلك، فأبطلنا المذهب الحسي الذي يقصر المعرفة الانسانية على الحواس، و يرمي إلى أن يرد إليها و يفسر بها سائر المدركات، لذا فقد تطرق الكتاب لذلك إلى بابين، ففي الباب الاول عالج الطبيعة، تجوهر الأجسام، الحياة النامية، الحياة الحاسة، الحياة الناطقة، بينما الباب الثاني يبرز ما بعد الطبيعة، علم الطبيعة، البرهنة على وجود الله، صفات الذات الإلهية، صفات الفعل الإلهي، بطلان الأحادية، حل إشكالات في الصفات، بين التشاؤم و التفاؤل، تسبيح و تمجيد

الطبيعة و ما بعد الطبيعة، المادة، الحياة، الله [texte imprimé] / كرم ، يوسف, Auteur  . -  ط1 . - (د.ت) : عصير الكتب, 2019 . - 204ص ; 21 سم.
ISBN : 978-977-99-2053-5
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	الطبيعة ؛ ما بعد الطبيعة ؛ المادة ؛ الحياة ؛ الله
Index. décimale :	110 الميتافيزيقيا
Résumé :	تناول هذا الكتاب موضوع الطبيعة و ما بعد الطبيعة، المادة، الحياة، الله، فقد أثبتنا في كتاب العقل و الوجود أن للإنسان قوة دراكة متمايزة من الحواس، تدعي بالعقل، شأنها أن تدرك معاني المحسوسات مجردة من مادتها، و معاني أخر مجردة بذاتها، و أن تؤلف هذه المعاني في قضايا و أقيسة و استقراءات، فتنفذ في إدراك الأشياء إلى ما وراء المحسوس، محاولة استكناه ماهيته، و تعيين علاقاته مع سائر الموجودات. و لما كانت موضوعات العقل مجردة، كانت أفعاله التي ذكرناها مجردة كذلك، فأبطلنا المذهب الحسي الذي يقصر المعرفة الانسانية على الحواس، و يرمي إلى أن يرد إليها و يفسر بها سائر المدركات، لذا فقد تطرق الكتاب لذلك إلى بابين، ففي الباب الاول عالج الطبيعة، تجوهر الأجسام، الحياة النامية، الحياة الحاسة، الحياة الناطقة، بينما الباب الثاني يبرز ما بعد الطبيعة، علم الطبيعة، البرهنة على وجود الله، صفات الذات الإلهية، صفات الفعل الإلهي، بطلان الأحادية، حل إشكالات في الصفات، بين التشاؤم و التفاؤل، تسبيح و تمجيد