Titre :	أرسطو و المرأة
Type de document :	texte imprimé
Auteurs :	إمام عبد الفتاح إمام
Editeur :	بيروت : دار التنوير
Année de publication :	2009
Collection :	المرأة في الفلسفة 2
Importance :	175ص
Présentation :	غ.ملون
Format :	24سم
Langues :	Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)
Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	أرسطو ؛ المرأة ؛ الإبستيمولوجيا
Index. décimale :	128 الإنسان
Résumé :	موضوع بالغ الأهمية في مسيرة التنوير ، لأنه يلقي الأضواء على مسيرة المرأة في مجتمعنا العربي ، و يبين السبب في وصفها بالرئة المعطلة، أو ذلك الجنس الآخر الذي يختلف عن جنس الرجال .و الواقع أن الصورة السيئة عن المرأة المنتشرة بيننا هي التي رسمها الفلاسفة، و هم يعبرون بذلك عن التراث السائد في مجتمعاتهم. مصداقا لقول هيجل: إن كلا منا هو ابن عصره ، و ربيب زمانه...، و أن الفلسفة هي ملخصا في الفكر ..فأفلاطون ، و أرسطو ، و غيرهما من فلاسفة اليونان لخصوا في أفكار نظرية مجردة كراهية المرأة ووضعها المتدني الذي ساذ التراث اليوناني. و كذلك فعل فلاسفة المسيحية: كلمنت السكندري، و أريجين، و القديس أوغسطين ، و القديس توما الإكويني...إلخ ، مع إضافة مسحة من القداسة الدينية على أفكار اليونان، و قل الشيء نفسه في تراثنا العربي الذي نقل الفكر الوناني و تأثر بها تأثرا قويا. و لم تبدأ هذه الصورة السيئة في التحسن إلا عندما تغيرت ظروف المجتمع الحديث السياسية و الإقتصادية ، فظهر فلاسفة من أمثال : مونسكيو، جون ستيوارت مل و غيرها ، و دعوا إلى تحرير المرأة و إعطائها حقوقها كاملة.

أرسطو و المرأة [texte imprimé] / إمام عبد الفتاح إمام . - بيروت : دار التنوير, 2009 . - 175ص : غ.ملون ; 24سم. - (المرأة في الفلسفة 2) .
Langues : Arabe (ara) Langues originales : Arabe (ara)

Catégories :	الفلسفة
Mots-clés :	أرسطو ؛ المرأة ؛ الإبستيمولوجيا
Index. décimale :	128 الإنسان
Résumé :	موضوع بالغ الأهمية في مسيرة التنوير ، لأنه يلقي الأضواء على مسيرة المرأة في مجتمعنا العربي ، و يبين السبب في وصفها بالرئة المعطلة، أو ذلك الجنس الآخر الذي يختلف عن جنس الرجال .و الواقع أن الصورة السيئة عن المرأة المنتشرة بيننا هي التي رسمها الفلاسفة، و هم يعبرون بذلك عن التراث السائد في مجتمعاتهم. مصداقا لقول هيجل: إن كلا منا هو ابن عصره ، و ربيب زمانه...، و أن الفلسفة هي ملخصا في الفكر ..فأفلاطون ، و أرسطو ، و غيرهما من فلاسفة اليونان لخصوا في أفكار نظرية مجردة كراهية المرأة ووضعها المتدني الذي ساذ التراث اليوناني. و كذلك فعل فلاسفة المسيحية: كلمنت السكندري، و أريجين، و القديس أوغسطين ، و القديس توما الإكويني...إلخ ، مع إضافة مسحة من القداسة الدينية على أفكار اليونان، و قل الشيء نفسه في تراثنا العربي الذي نقل الفكر الوناني و تأثر بها تأثرا قويا. و لم تبدأ هذه الصورة السيئة في التحسن إلا عندما تغيرت ظروف المجتمع الحديث السياسية و الإقتصادية ، فظهر فلاسفة من أمثال : مونسكيو، جون ستيوارت مل و غيرها ، و دعوا إلى تحرير المرأة و إعطائها حقوقها كاملة.